عامل إقليم الناظور يجري حركية انتقالية داخلية في صفوف رجال السلطة بباشوية الناظور وبني انصار
ناظورسيتي : محمد العبوسي
في إطار بث دينامية جديدة في شرايين الإدارة الترابية بإقليم الناظور، باشر عامل صاحب الجلالة على الإقليم، علي خليل، حركية انتقالية داخلية وجزئية، همت بالأساس باشوية الناظور وباشوية بني انصار.
وفي ذات السياق، عين عامل الإقليم، كل من القائد أمين بوطويل قائدا على الملحقة الإدارية السابعة بالناظور، معوضا القائد عبد الله فخدي، الذي ألحق بباشوية الناظور.
وتم أيضا تعيين القائد محمد بنيامن على رأس الملحقة الإدارية الثامنة، خلفا للقائد مصطفى توحتوح الذي استطاع مجاراة الملحقة باحترافية، حيث تم انتدابه مساعدا لرئيس المنطقة الحضرية الثانية، وذلك بالنظر لخبرته وتفانيه في أداء مهامه.
فيما تم تعيين القائد يوسف أوكيش قائدا على الملحقة الإدارية الثانية بباشوية بني انصار خلفا للقائد محمد المنصوري الذي ألحق بباشوية مدينة بني انصار، نظرا لإخفاقه في تدبير شؤون الملحقة.
في إطار بث دينامية جديدة في شرايين الإدارة الترابية بإقليم الناظور، باشر عامل صاحب الجلالة على الإقليم، علي خليل، حركية انتقالية داخلية وجزئية، همت بالأساس باشوية الناظور وباشوية بني انصار.
وفي ذات السياق، عين عامل الإقليم، كل من القائد أمين بوطويل قائدا على الملحقة الإدارية السابعة بالناظور، معوضا القائد عبد الله فخدي، الذي ألحق بباشوية الناظور.
وتم أيضا تعيين القائد محمد بنيامن على رأس الملحقة الإدارية الثامنة، خلفا للقائد مصطفى توحتوح الذي استطاع مجاراة الملحقة باحترافية، حيث تم انتدابه مساعدا لرئيس المنطقة الحضرية الثانية، وذلك بالنظر لخبرته وتفانيه في أداء مهامه.
فيما تم تعيين القائد يوسف أوكيش قائدا على الملحقة الإدارية الثانية بباشوية بني انصار خلفا للقائد محمد المنصوري الذي ألحق بباشوية مدينة بني انصار، نظرا لإخفاقه في تدبير شؤون الملحقة.
وتجدر الإشارة إلى أن، عامل إقليم الناظور، علي خليل عامل، دأب منذ تقلده زمام هذا الإقليم أواسط سنة 2017 على ترشيد الموارد البشرية للإدارة الترابية، وحرصه الكبير على ضرورة أن يتولى منتسبو هذا الجهاز مسؤولياتهم بكل تفان وعزة نفس والعمل على الإنصات الدقيق للمواطنين، والقرب منهم وكذا أهمية انخراطهم في ديناميات الإصلاح التي يعيش على إيقاعها الإقليم، مثل المشاريع الكبرى المهيكلة والتي سيكون لأثرها الوقع الحسن على الإقليم والساكنة، والجهة ككل.
ومما تجدر الإشارة إليه أن عامل صاحب الجلالة على الإقليم، لم يتوانى منذ بداية جائحة فيروس كورونا المستجد، على حضوره النوعي بالفضاء العمومي، مبرزا أهمية التواجد جنب إلى جنب مع مختلف المصالح الأمنية والمصالح الخارجية.
وفي ذات السياق، أشرف عامل الإقليم، غير ما مرة على تأطير عمليات مراقبة تنفيذ خطة الطوارئ الصحية واضطلاعه المباشر ومساهمته في حماية الصحة العمومية، وقد عاينته كاميرا "ناظورسيتي" في أوقات متأخرة من الليل بمستشفى الحسني، موجها وشاكرا أداء الأطقم الطبية ومنوها بعملها البطولي في مواجهة الجائحة ومحفزا لهم لمضاعفة مجهوداتهم للحد من آثار الجائحة.
كما أبدى عامل الإقليم، كذلك تضامنا نوعيا مع مختلف شرائح المجتمع، كما أنه لم يفتأ وفي عز الجائحة أن باشر عمليات إتمام مجموعة من المشاريع المهيكلة كالطريق المدارية والسهر على ضمان استمرارية ورش بناء ميناء غرب المتوسط.
من جهة أخرى وإعمالا للمنهجية الديمقراطية فقد نجح المسؤول الأول على الإدارة الترابية، علي خليل/ في تدبير العمليات الانتخابية بمهنية عالية انعكست بشكل مباشر على سلامة العمليات الانتخابية بحيث لم توجه لمصالح الإدارة الترابية أي عتاب أو لوم، مما يبرز الدور التأطيري الكبير الذي قام به في إنجاح هذا الصرح الديمقراطي الكبير.
ومما تجدر الإشارة إليه أن عامل صاحب الجلالة على الإقليم، لم يتوانى منذ بداية جائحة فيروس كورونا المستجد، على حضوره النوعي بالفضاء العمومي، مبرزا أهمية التواجد جنب إلى جنب مع مختلف المصالح الأمنية والمصالح الخارجية.
وفي ذات السياق، أشرف عامل الإقليم، غير ما مرة على تأطير عمليات مراقبة تنفيذ خطة الطوارئ الصحية واضطلاعه المباشر ومساهمته في حماية الصحة العمومية، وقد عاينته كاميرا "ناظورسيتي" في أوقات متأخرة من الليل بمستشفى الحسني، موجها وشاكرا أداء الأطقم الطبية ومنوها بعملها البطولي في مواجهة الجائحة ومحفزا لهم لمضاعفة مجهوداتهم للحد من آثار الجائحة.
كما أبدى عامل الإقليم، كذلك تضامنا نوعيا مع مختلف شرائح المجتمع، كما أنه لم يفتأ وفي عز الجائحة أن باشر عمليات إتمام مجموعة من المشاريع المهيكلة كالطريق المدارية والسهر على ضمان استمرارية ورش بناء ميناء غرب المتوسط.
من جهة أخرى وإعمالا للمنهجية الديمقراطية فقد نجح المسؤول الأول على الإدارة الترابية، علي خليل/ في تدبير العمليات الانتخابية بمهنية عالية انعكست بشكل مباشر على سلامة العمليات الانتخابية بحيث لم توجه لمصالح الإدارة الترابية أي عتاب أو لوم، مما يبرز الدور التأطيري الكبير الذي قام به في إنجاح هذا الصرح الديمقراطي الكبير.
