ناظورسيتي: متابعة
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد 14 غشت، خبر إلغاء مؤتمر للاحتفال بمرور سنتين على اتفاقيات آبراهام، لتطبيع العلاقات بين إسرائيل وعدد من الدول العربية.
نقلت ذات المصادر خبر الإلغاء وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي، عيساوي، حيث كان مقررا أن يعقد المؤتمر في الشهر المقبل.
وأعزى الوزير عيساوي ذو الأصول العربية، سبب رفض ممثلي دول عربية المشاركة، إلى تزامن تاريخ انعقاد المؤتمر مع حملة انتخابات الكنيست الإسرائيلي.
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد 14 غشت، خبر إلغاء مؤتمر للاحتفال بمرور سنتين على اتفاقيات آبراهام، لتطبيع العلاقات بين إسرائيل وعدد من الدول العربية.
نقلت ذات المصادر خبر الإلغاء وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي، عيساوي، حيث كان مقررا أن يعقد المؤتمر في الشهر المقبل.
وأعزى الوزير عيساوي ذو الأصول العربية، سبب رفض ممثلي دول عربية المشاركة، إلى تزامن تاريخ انعقاد المؤتمر مع حملة انتخابات الكنيست الإسرائيلي.
وقالت صحيفة صحيفة “هآرتس” العبرية، أن مندوبوا الدول العربية الذين تمت دعوتهم إلى المؤتمر، يتخوفون من تأثير مشاركتهم على الانتخابات، أو أن تعتبر تدخلا في المعركة الانتخابية.
وكانت إسرائيل قد حضرت لعقد المؤتمر بتاريخ 12 شتنبر المقبل، وأجرت اتصالات مع الدول الأربعة المعنية على أساس حضور وزراء الخارجية، إلى هذا "الاحتفال".
من جانب آخر اعتبر بعض المتابعين أن إرجاع سبب إلغاء المؤتمر إلى انتخابات الكنيست مجرد محاولة للتبرير، وأن السب الحقيقي هو الحرب الأخيرة بين الجهاد الإسلامي وهو أحد فصائل المقاومة الفلسطينية (موالي لإيران)، وبين إسرائيل.
ويرى هؤلاء أن وزراء خارجية الدول العربية محرجين من المشاركة في مؤتمر يحتفل بمرور عامين على التطبيع، بعد أسابيع قليلة من الحرب الإسرائيلية على غزة، والتي سقط فيها عشرات الضحايا.
وكانت إسرائيل قد حضرت لعقد المؤتمر بتاريخ 12 شتنبر المقبل، وأجرت اتصالات مع الدول الأربعة المعنية على أساس حضور وزراء الخارجية، إلى هذا "الاحتفال".
من جانب آخر اعتبر بعض المتابعين أن إرجاع سبب إلغاء المؤتمر إلى انتخابات الكنيست مجرد محاولة للتبرير، وأن السب الحقيقي هو الحرب الأخيرة بين الجهاد الإسلامي وهو أحد فصائل المقاومة الفلسطينية (موالي لإيران)، وبين إسرائيل.
ويرى هؤلاء أن وزراء خارجية الدول العربية محرجين من المشاركة في مؤتمر يحتفل بمرور عامين على التطبيع، بعد أسابيع قليلة من الحرب الإسرائيلية على غزة، والتي سقط فيها عشرات الضحايا.