ناظورسيتي – متابعة
تمكنت عناصر الحرس المدني الاسباني في مدينة سبتة المحتلة، الثلاثاء الماضي، من توقيف مواطن من جنسية أوكرانية، حاول التسلل إلى المغرب عبر السياج الحدودي الوهمي للمدينة السليبة.
وذكرت وسائل إعلام إسبانية، أن المعني بالأمر، كان يحاول الفرار إلى المغرب بغرض الوصول إلى الجزائر، غير أن رصده من قبل عناصر الحرس المدني الاسباني حال دون ذلك.
وأضافت المصادر ذاتها، أنه أن توقيف المشتبه فيه والبالغ من العمر نحو 41 عاما، تم تسليمه لعناصر الشرطة الوطنية الاسبانية من أجل التحقيق معه في الموضوع.
تمكنت عناصر الحرس المدني الاسباني في مدينة سبتة المحتلة، الثلاثاء الماضي، من توقيف مواطن من جنسية أوكرانية، حاول التسلل إلى المغرب عبر السياج الحدودي الوهمي للمدينة السليبة.
وذكرت وسائل إعلام إسبانية، أن المعني بالأمر، كان يحاول الفرار إلى المغرب بغرض الوصول إلى الجزائر، غير أن رصده من قبل عناصر الحرس المدني الاسباني حال دون ذلك.
وأضافت المصادر ذاتها، أنه أن توقيف المشتبه فيه والبالغ من العمر نحو 41 عاما، تم تسليمه لعناصر الشرطة الوطنية الاسبانية من أجل التحقيق معه في الموضوع.
وأفادت، أنه اعترف لعناصر الشرطة الوطنية الاسبانية، أنه كان يريد الوصول إلى الجزائر بغرض الاجتماع بأفراد عائلته التي تقطن بدولة الجزائر.
وأوضحت، أن الشرطة بعد استمعت إليه في محضر رسمي وتحققت من هويته، قررت إطلاق سراحه، أمس الأربعاء، دون أن تكشف عن مزيد من التفاصيل.
وتأتي هذه المحاولة، في وقت تعرف فيه مدينة مليلية المحتلة، محاولات متكررة لعدد كبير من المهاجرين الأفارقة المنحدرين من دول جنوب الصحراء، إذ نفذوا عمليات اقتحام متتالية على السياج الحديدي المحيط بالمدينة.
وأسفر تدخل عناصر القوات العمومية، عن صد الهجمات، إذ لم يتمكن المهاجرون من دخول المدينة بشكل جماعي، فيمال توقيف عدد منهم ونقلهم إلى مركز التخييم بجماعة قرية أركمان.
ويشار إلى أن هؤلاء المهاجرين يتخذون من غابة كوركو وغيرها من الغابات مكانا للمأوى، يحث يرسمون الخطط الهادفة إلى اختراق السياج الحدودي الوهمي لمدينة مليلية المحتلة.
وأوضحت، أن الشرطة بعد استمعت إليه في محضر رسمي وتحققت من هويته، قررت إطلاق سراحه، أمس الأربعاء، دون أن تكشف عن مزيد من التفاصيل.
وتأتي هذه المحاولة، في وقت تعرف فيه مدينة مليلية المحتلة، محاولات متكررة لعدد كبير من المهاجرين الأفارقة المنحدرين من دول جنوب الصحراء، إذ نفذوا عمليات اقتحام متتالية على السياج الحديدي المحيط بالمدينة.
وأسفر تدخل عناصر القوات العمومية، عن صد الهجمات، إذ لم يتمكن المهاجرون من دخول المدينة بشكل جماعي، فيمال توقيف عدد منهم ونقلهم إلى مركز التخييم بجماعة قرية أركمان.
ويشار إلى أن هؤلاء المهاجرين يتخذون من غابة كوركو وغيرها من الغابات مكانا للمأوى، يحث يرسمون الخطط الهادفة إلى اختراق السياج الحدودي الوهمي لمدينة مليلية المحتلة.