ناظورسيتي: متابعة
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع مرسوم لتمديد حالة الطوارئ الصحية إلى 30 يونيو المقبل.
وكشف مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، خلال ندوة صحافية، إن المجلس الحكومي صادق على مشروع مرسوم رقم 2.22.375 بتمديد مدة سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء التراب الوطني، قدمه وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت.
ويأتي هذا التمديد لمواجهة تفشي جائحة فيروس كورونا “كوفيد-19″.
ويأتي هذا القرار، في وقت تطالب فيه هيئات حقوقية بإلغاء العمل بهذا القانون الذي جرى سنه في مارس 2020 لمنع تفشي جائحة كورونا.
صادق مجلس الحكومة، اليوم الخميس، على مشروع مرسوم لتمديد حالة الطوارئ الصحية إلى 30 يونيو المقبل.
وكشف مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، خلال ندوة صحافية، إن المجلس الحكومي صادق على مشروع مرسوم رقم 2.22.375 بتمديد مدة سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء التراب الوطني، قدمه وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت.
ويأتي هذا التمديد لمواجهة تفشي جائحة فيروس كورونا “كوفيد-19″.
ويأتي هذا القرار، في وقت تطالب فيه هيئات حقوقية بإلغاء العمل بهذا القانون الذي جرى سنه في مارس 2020 لمنع تفشي جائحة كورونا.
وكانت اللجنة العلمية والتقنية لكوفيد 19 قد أعلنت سابقا، عن استقرار الحالة الوبائية بالمغرب، حيث سبق لها أن دعت الحكومة إلى فتح الحدود وكذلك التخفيف من القيود والإجراءات المتخذة في هذا الشأن .
هذا وسبق وأن أعادت المملكة المغربية فتح أجواءها أمام رحلات الركاب الدولية في فبراير المنصرم وذلك بعد إغلاق دام لأكثر من شهرين لمكافحة انتشار الفيروس، وذلك بغية إنقاذ قطاع السياحة الذي سجل خسائر كبيرة نتيجة الأزمة الصحية.
كما تم استئناف الرحلات البحرية بين المغرب وإسبانيا بعدما ظلت مغلقة لسنتين، إضافة إلى السماح بالاستئناف التدريجي لحركة الراجلين والمركبات بمعبري سبتة ومليلية.
وتراجعت حدة انتشار الجائحة، بعد نجاح عمليات التطعيم التي نظمها المغرب ضد فيروس كورونا ومتحوراته، حيث بدأت الحياة تعود إلى طبيعتها شيئا فشيئا في كل أرجاء المغرب.
وفي بلدان أوروبية بدأت الدول تلغي إجراءات الوقاية من الفايروس المشددة بالتدريج، وصولا إلى ارتداء الكمامات داخل الأماكن المغلقة.
هذا وسبق وأن أعادت المملكة المغربية فتح أجواءها أمام رحلات الركاب الدولية في فبراير المنصرم وذلك بعد إغلاق دام لأكثر من شهرين لمكافحة انتشار الفيروس، وذلك بغية إنقاذ قطاع السياحة الذي سجل خسائر كبيرة نتيجة الأزمة الصحية.
كما تم استئناف الرحلات البحرية بين المغرب وإسبانيا بعدما ظلت مغلقة لسنتين، إضافة إلى السماح بالاستئناف التدريجي لحركة الراجلين والمركبات بمعبري سبتة ومليلية.
وتراجعت حدة انتشار الجائحة، بعد نجاح عمليات التطعيم التي نظمها المغرب ضد فيروس كورونا ومتحوراته، حيث بدأت الحياة تعود إلى طبيعتها شيئا فشيئا في كل أرجاء المغرب.
وفي بلدان أوروبية بدأت الدول تلغي إجراءات الوقاية من الفايروس المشددة بالتدريج، وصولا إلى ارتداء الكمامات داخل الأماكن المغلقة.