ناظورسيتي: حمزة حجلة
تستمر أشغال النسخة الخامسة للمعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني الذي ينضم تحت شعار: "مسيرة 20 سنة من إنجازات المبادرة الملكية: الاقتصاد الاجتماعي والتضامني كرافعة للتنمية المستدامة والعادلة".
وفي تصريح "لناظورسيتي"، على هامش إحدى فعاليات المعرض، أكد صالح العبوضي، ممثل الناظور في مكتب مجلس جهة الشرق، أن الهدف الأسمى من المعرض هو تشجيع إنشاء التعاونيات، وتسويق منتجاتها من خلال الفرص التي يوفرها لها مجلس الجهة.
وأضاف أن التعاونيات من الجهة الشرقية المشاركة في المعرض وعددها نحو 300، تم التكفل بها من طرف مجلس الجهة. وأشار إلى أنه على هامش المعرض، هناك ندوات علمية ودورات تكوينية خاصة بالتعاونيات.
تستمر أشغال النسخة الخامسة للمعرض الجهوي للاقتصاد الاجتماعي والتضامني الذي ينضم تحت شعار: "مسيرة 20 سنة من إنجازات المبادرة الملكية: الاقتصاد الاجتماعي والتضامني كرافعة للتنمية المستدامة والعادلة".
وفي تصريح "لناظورسيتي"، على هامش إحدى فعاليات المعرض، أكد صالح العبوضي، ممثل الناظور في مكتب مجلس جهة الشرق، أن الهدف الأسمى من المعرض هو تشجيع إنشاء التعاونيات، وتسويق منتجاتها من خلال الفرص التي يوفرها لها مجلس الجهة.
وأضاف أن التعاونيات من الجهة الشرقية المشاركة في المعرض وعددها نحو 300، تم التكفل بها من طرف مجلس الجهة. وأشار إلى أنه على هامش المعرض، هناك ندوات علمية ودورات تكوينية خاصة بالتعاونيات.
وأشار إلى أن مجلس الجهة وضع الرقمنة "الاقتصاد البرتقالي" في صلب اهتماماته، بما في ذلك مجال الذكاء الاصطناعي.
وبخصوص تركيز مجلس الجهة على الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، نوه إلى أن ذلك راجع إلى انه يمس "الفئات الهشة" ويمتص البطالة في المنطقة.
وأشار إلى قرب تدشين منصة كبيرة تهم مجال التبريد، والمختبر، والتغليف وطرق التسويق، هذه المنصة ستستفيد منها الجهة الشرقية بشكل خاص، والدول الإفريقية التي ترتبط باتفاقيات شراكة مع الجهة.
مستقبل الاقتصاد الاجتماعي والتضامني حسب العبوضي سيبدأ من الجهة الشرقية، حيث ركزت معظم مداخلات الضيوف من الدول الأفريقية في الندوة على الاستفادة من خبرة الجهة.
كما أن الجهة الشرقية تريد فتح أسواق الدول الأفريقية أمام تعاونيات المنطقة من أجل تسويق منتجاتها. ودعا العبوضي التعاونيات في الناظور إلى الاستفادة من الفرص المتاحة، وكذلك إلى التركيز على إنشاء التعاونيات في الناظور، حيث لازال هذا المجال لا يشهد الاهتمام الذي يستحقه.
وبخصوص تركيز مجلس الجهة على الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، نوه إلى أن ذلك راجع إلى انه يمس "الفئات الهشة" ويمتص البطالة في المنطقة.
وأشار إلى قرب تدشين منصة كبيرة تهم مجال التبريد، والمختبر، والتغليف وطرق التسويق، هذه المنصة ستستفيد منها الجهة الشرقية بشكل خاص، والدول الإفريقية التي ترتبط باتفاقيات شراكة مع الجهة.
مستقبل الاقتصاد الاجتماعي والتضامني حسب العبوضي سيبدأ من الجهة الشرقية، حيث ركزت معظم مداخلات الضيوف من الدول الأفريقية في الندوة على الاستفادة من خبرة الجهة.
كما أن الجهة الشرقية تريد فتح أسواق الدول الأفريقية أمام تعاونيات المنطقة من أجل تسويق منتجاتها. ودعا العبوضي التعاونيات في الناظور إلى الاستفادة من الفرص المتاحة، وكذلك إلى التركيز على إنشاء التعاونيات في الناظور، حيث لازال هذا المجال لا يشهد الاهتمام الذي يستحقه.