ناظورسيتي: متابعة
التغير المناخي يهدد الصحة العالمية ويشير تيدروس غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إلى زيادة كبيرة في الظواهر الجوية المتطرفة في عام 2023.
وفي مؤتمر صحفي أكد تيدروس أن "أزمة المناخ" أصبحت من بين العوامل الرئيسية التي تؤثر على صحة الإنسان. وحذر من أن الاحتباس الحراري قد يؤدي في النهاية إلى زيادة المشاكل مثل الجوع والهجرة والأمراض.
وأضاف تيدروس أنه خلال الأشهر المقبلة، من المتوقع حدوث ظواهر جوية متطرفة مثل الجفاف والفيضانات والأعاصير وموجات الحر، وهذه الظواهر تشكل تهديدا مباشرا على صحة الإنسان. وأشار أيضا إلى أن يوم الاثنين الماضي كان "أحر يوم على الإطلاق" في متوسط درجات الحرارة حول العالم.
التغير المناخي يهدد الصحة العالمية ويشير تيدروس غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إلى زيادة كبيرة في الظواهر الجوية المتطرفة في عام 2023.
وفي مؤتمر صحفي أكد تيدروس أن "أزمة المناخ" أصبحت من بين العوامل الرئيسية التي تؤثر على صحة الإنسان. وحذر من أن الاحتباس الحراري قد يؤدي في النهاية إلى زيادة المشاكل مثل الجوع والهجرة والأمراض.
وأضاف تيدروس أنه خلال الأشهر المقبلة، من المتوقع حدوث ظواهر جوية متطرفة مثل الجفاف والفيضانات والأعاصير وموجات الحر، وهذه الظواهر تشكل تهديدا مباشرا على صحة الإنسان. وأشار أيضا إلى أن يوم الاثنين الماضي كان "أحر يوم على الإطلاق" في متوسط درجات الحرارة حول العالم.
تحدث تيدروس عن تأثير الجفاف الطويل وموجة الحر في القرن الإفريقي، حيث أثرت بالفعل على خدمات الرعاية الصحية المحلية وزادت الضغوط عليها. يتعلق الأمر بكل من جيبوتي وإثيوبيا وكينيا والصومال وجنوب السودان والسودان وأوغندا، وتعاني هذه المنطقة من أسوأ جفاف منذ عقود، حيث يعاني حوالي 60 مليون شخص الآن من نقص الأمن الغذائي.
وفي تطور آخر، أظهرت بيانات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن الأسبوع الأول من يوليوز كان الأسبوع الأشد حرارة على الإطلاق في التاريخ. وقد نتج ذلك عن تغير المناخ وظاهرة إل نينيو الأولية. وتعد هذه البيانات آخر حلقة في سلسلة من السجلات القياسية التي تشمل الجفاف في إسبانيا وموجات الحر الشديد في الصين والولايات المتحدة.
وحذرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من أن درجات الحرارة ستتجاوز المستويات القياسية على اليابسة وفي المحيطات، مما قد يتسبب في آثار مدمرة على النظم الإيكولوجية والبيئة.
وأشار مدير خدمات المناخ في المنظمة، كريستوفر هيويت، إلى أنه من المتوقع تجاوز المزيد من المستويات القياسية بسبب تطور ظاهرة إل نينيو، وسوف تمتد هذه التأثيرات حتى عام 2024. وأكد أن هذه الأخبار تشكل قلقا عالميا.
وفي تطور آخر، أظهرت بيانات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن الأسبوع الأول من يوليوز كان الأسبوع الأشد حرارة على الإطلاق في التاريخ. وقد نتج ذلك عن تغير المناخ وظاهرة إل نينيو الأولية. وتعد هذه البيانات آخر حلقة في سلسلة من السجلات القياسية التي تشمل الجفاف في إسبانيا وموجات الحر الشديد في الصين والولايات المتحدة.
وحذرت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من أن درجات الحرارة ستتجاوز المستويات القياسية على اليابسة وفي المحيطات، مما قد يتسبب في آثار مدمرة على النظم الإيكولوجية والبيئة.
وأشار مدير خدمات المناخ في المنظمة، كريستوفر هيويت، إلى أنه من المتوقع تجاوز المزيد من المستويات القياسية بسبب تطور ظاهرة إل نينيو، وسوف تمتد هذه التأثيرات حتى عام 2024. وأكد أن هذه الأخبار تشكل قلقا عالميا.