ناظور سيتي متابعة
تسعى مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض، التابعة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، إلى وضع خطة استباقية على المستوى الوطني من أجل مراقبة ومحاربة انتشار مرض جدري القرود.
ويقوم المغرب بوضع هذه الخطة بالتنسيق والتعاون مع مختلف الهياكل الصحية والعمومية والخاصة والعسكرية.
وحسب الخطة الوطنية للتصدي لمرض جدري القردة، فإن كل شخص ترتفع درجة حرارته إلى أكثر من 38 درجة، وتظهر عليه تقرحات جلدية، فإنه يعتبر من الحالات التي يشتبه في إصابتها بفيروس جدري القرود.
تسعى مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض، التابعة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، إلى وضع خطة استباقية على المستوى الوطني من أجل مراقبة ومحاربة انتشار مرض جدري القرود.
ويقوم المغرب بوضع هذه الخطة بالتنسيق والتعاون مع مختلف الهياكل الصحية والعمومية والخاصة والعسكرية.
وحسب الخطة الوطنية للتصدي لمرض جدري القردة، فإن كل شخص ترتفع درجة حرارته إلى أكثر من 38 درجة، وتظهر عليه تقرحات جلدية، فإنه يعتبر من الحالات التي يشتبه في إصابتها بفيروس جدري القرود.
وأبرزت مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض أن الحالات المؤكدة لجدري القرود تتمثل في كل حالة كانت محتملة وتأكدت لديها الإصابة بفيروس جدري القردة عن طريق التقنية الجزيئية في المختبر.
وشدد المصدر ذاته، على أنه من الضروري الإبلاغ عن أي حالة اشتبه في كونها مصابة بالمرض بشكل فوري إلى السلطة الصحية الإقليمية التي تعتبر الوحدة الصحية سواء كانت عمومية أو خاصة، التي أجرى فيها الطبيب عملية التشخيص، تابعة لها.
وأشارت الخطة الوطنية، إلى أنه بمجرد رصد الحالة وتصنيفها على أنها مشتبه فيها، تعطي المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية أوامرها من أجل التحقق من الحالة والقيام بالتحقق الوبائي.
وأوضحت مديرية علم الأوبئة، أن العدوى بالفريوس يمكن أن يكون مصدرها الاتصال الجسدي المباشر الذي لايكون محميا، وذلك عن طريق لمس جلد المصاب أو السوائل البيولوجية لحالة عرضية محتملة، كما يمكن أن يأتي خطر الإصابة عن طريق استعمال الأدوات الشخصية للمصاب وغيرها.
وذكرت المديرية، مجموعة من التدابير التي يلزم القيام بها في حالة ما إذا تم الاتصال بشكل مباشر مع إحدى الحالات التي يحتمل أو تم تأكيد إصابتها بالفيروس، من ضمنها العزل الذاتي لمدة ثلاثة أسابيع بعد آخر اتصال مع الحالة ومراقبة درجة الحرارة مرتين يوميا.
المصدر ذاته، أكد على أنه في حالة ظهور طفح جلدي أو في حالة ارتفاع درجة الحرارة، فيجب على الشخص عدم الذهاب إلى المرافق الصحية، موضحا، أن فريق التدخل السريع المتواجد بالإقليم سيتكفل به.
وشدد المصدر ذاته، على أنه من الضروري الإبلاغ عن أي حالة اشتبه في كونها مصابة بالمرض بشكل فوري إلى السلطة الصحية الإقليمية التي تعتبر الوحدة الصحية سواء كانت عمومية أو خاصة، التي أجرى فيها الطبيب عملية التشخيص، تابعة لها.
وأشارت الخطة الوطنية، إلى أنه بمجرد رصد الحالة وتصنيفها على أنها مشتبه فيها، تعطي المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية أوامرها من أجل التحقق من الحالة والقيام بالتحقق الوبائي.
وأوضحت مديرية علم الأوبئة، أن العدوى بالفريوس يمكن أن يكون مصدرها الاتصال الجسدي المباشر الذي لايكون محميا، وذلك عن طريق لمس جلد المصاب أو السوائل البيولوجية لحالة عرضية محتملة، كما يمكن أن يأتي خطر الإصابة عن طريق استعمال الأدوات الشخصية للمصاب وغيرها.
وذكرت المديرية، مجموعة من التدابير التي يلزم القيام بها في حالة ما إذا تم الاتصال بشكل مباشر مع إحدى الحالات التي يحتمل أو تم تأكيد إصابتها بالفيروس، من ضمنها العزل الذاتي لمدة ثلاثة أسابيع بعد آخر اتصال مع الحالة ومراقبة درجة الحرارة مرتين يوميا.
المصدر ذاته، أكد على أنه في حالة ظهور طفح جلدي أو في حالة ارتفاع درجة الحرارة، فيجب على الشخص عدم الذهاب إلى المرافق الصحية، موضحا، أن فريق التدخل السريع المتواجد بالإقليم سيتكفل به.