ناظورسيتي: أيوب الصابري
على إثر المقال الذي نشرته "ناظورسيتي" يوم الاثنين 2 دجنبر 2024 تحت عنوان: "مخالفات صيد في محمية بإقليم الناظور تثير الجدل حول تطبيق القانون". توصلت الجريدة برد رسمي من السيد أمين كوزاض، المدير الإقليمي للوكالة الوطنية للمياه والغابات بالناظور، يتضمن توضيحات وتصحيحا لبعض المعطيات الواردة في المقال.
وأفاد الرد أن مصالح المديرية الإقليمية تدخلت يوم الأحد 1 دجنبر 2024، حيث تم توقيف أربعة مخالفين في المحمية الواقعة بين جماعتي تيزطوطين وأفسو، مع حجز أربع بنادق صيد على الساعة الحادية عشرة صباحا.
على إثر المقال الذي نشرته "ناظورسيتي" يوم الاثنين 2 دجنبر 2024 تحت عنوان: "مخالفات صيد في محمية بإقليم الناظور تثير الجدل حول تطبيق القانون". توصلت الجريدة برد رسمي من السيد أمين كوزاض، المدير الإقليمي للوكالة الوطنية للمياه والغابات بالناظور، يتضمن توضيحات وتصحيحا لبعض المعطيات الواردة في المقال.
وأفاد الرد أن مصالح المديرية الإقليمية تدخلت يوم الأحد 1 دجنبر 2024، حيث تم توقيف أربعة مخالفين في المحمية الواقعة بين جماعتي تيزطوطين وأفسو، مع حجز أربع بنادق صيد على الساعة الحادية عشرة صباحا.
وأضاف الرد أن العملية تم توثيقها فورا باستخدام تطبيق إلكتروني حديث أطلقته الوكالة للإبلاغ الفوري عن المخالفات. حيت تم الإعلان على المخالفة بهدا التطبيق في نفس اليوم و لحظة معاينتها.
وأكد المدير الإقليمي أن الإجراءات القانونية اتخذت بما يتماشى مع القوانين المنظمة، وتم تحرير محاضر رسمية للمخالفين.
كما أشار إلى أن المعطيات الواردة في المقال الأصلي، والتي تفيد بعدم تحرير أي محاضر، لا تعكس الحقيقة، داعيا الجريدة إلى تصحيح هذه المعلومات حفاظا على الدقة والمصداقية.
وإذ تنشر "ناظورسيتي" هذا الرد في إطار حق الرد المكفول، فإنها تؤكد حرصها الدائم على تقديم معطيات دقيقة ومؤكدة، مع اعتذارها عن أي لبس قد يكون وقع. كما تؤكد الجريدة التزامها بمواصلة تغطية القضايا البيئية ومتابعة أي مستجدات بشأن هذا الموضوع.
وأكد المدير الإقليمي أن الإجراءات القانونية اتخذت بما يتماشى مع القوانين المنظمة، وتم تحرير محاضر رسمية للمخالفين.
كما أشار إلى أن المعطيات الواردة في المقال الأصلي، والتي تفيد بعدم تحرير أي محاضر، لا تعكس الحقيقة، داعيا الجريدة إلى تصحيح هذه المعلومات حفاظا على الدقة والمصداقية.
وإذ تنشر "ناظورسيتي" هذا الرد في إطار حق الرد المكفول، فإنها تؤكد حرصها الدائم على تقديم معطيات دقيقة ومؤكدة، مع اعتذارها عن أي لبس قد يكون وقع. كما تؤكد الجريدة التزامها بمواصلة تغطية القضايا البيئية ومتابعة أي مستجدات بشأن هذا الموضوع.