ناظورسيتي: متابعة
استنكر عدد من المواطنين على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، تصدق احدى الجمعيات في إقليم الناظور بنعجة كبيرة في السن لأسرة معوزة في إطار حملة لتوزيع الأضاحي على الفقراء.
وانتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر فيها النعجة الطاعنة في السن، حيث أحد المعلقين على المقطع إن البهيمة التي تصدقت بها الجمعية لا تجوز للعيد لكونها ولدت أكثر من 3 مرات.
وتساءل ناشرو الفيديو عن ما إن كانت الجمعية على علم بانه لا يجوز ذبح النعاج اللاتي سبق لهن وولدن، أم انها قامت بذلك عمدا وذلك لثمنها المنخفض وبهدف ادعاء التصدق فقط.
استنكر عدد من المواطنين على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، تصدق احدى الجمعيات في إقليم الناظور بنعجة كبيرة في السن لأسرة معوزة في إطار حملة لتوزيع الأضاحي على الفقراء.
وانتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر فيها النعجة الطاعنة في السن، حيث أحد المعلقين على المقطع إن البهيمة التي تصدقت بها الجمعية لا تجوز للعيد لكونها ولدت أكثر من 3 مرات.
وتساءل ناشرو الفيديو عن ما إن كانت الجمعية على علم بانه لا يجوز ذبح النعاج اللاتي سبق لهن وولدن، أم انها قامت بذلك عمدا وذلك لثمنها المنخفض وبهدف ادعاء التصدق فقط.
وقال معلقون، إنه سبق ورصدت أسر معوزة توصلها بأضاحي لا تجوز للعيد، عبارة عن نعاج وخرفان بها عيوب، الأمر الذي جعل بعضهم يطرحون تساؤلات حول الهدف من مثل هذه الحملات الخيرية إذا كانت لا تحترم شروط الأضحية.
من جهة ثانية، عاد موضوع الحملات الخيرية لتوزيع أضاحي العيد على الأسر المعوزة، إلى الواجهة من جديد، وذلك بعد اختفاء نسبة كبيرة منها هذه السنة بالمقارنة مع العامين الماضيين اللذان عرف انخراطا كبيرا من طرف المنتخبين والسياسيين في مثل هذه الحملات.
وفي العام الماضي، وجد الكثير من ضعفاء النفوس في المجال السياسي ضالتهم في العمل الإحساني لاستمالة الناخبين، حيث كثفوا من حملات القفف الرمضانية وحملات توزيع الأضاحي على الأسر، فيما هذه السنة لم يظهروا في الواجهة نهائيا وظلوا مختبئين وراء حجاب بعد تحقيقهم أهدافهم السياسوية.
من جهة ثانية، عاد موضوع الحملات الخيرية لتوزيع أضاحي العيد على الأسر المعوزة، إلى الواجهة من جديد، وذلك بعد اختفاء نسبة كبيرة منها هذه السنة بالمقارنة مع العامين الماضيين اللذان عرف انخراطا كبيرا من طرف المنتخبين والسياسيين في مثل هذه الحملات.
وفي العام الماضي، وجد الكثير من ضعفاء النفوس في المجال السياسي ضالتهم في العمل الإحساني لاستمالة الناخبين، حيث كثفوا من حملات القفف الرمضانية وحملات توزيع الأضاحي على الأسر، فيما هذه السنة لم يظهروا في الواجهة نهائيا وظلوا مختبئين وراء حجاب بعد تحقيقهم أهدافهم السياسوية.