جمعية سمايل بالناظور تبرز تجربتها في مشروع "جسر الأسرة" خلال مشاركتها في المعرض الدولي للكتاب بالرباط
المراسل
شاركت جمعية سمايل للتنمية المستدامة بالناظور، صباح يومه السبت 19 أبريل الجاري، في ورشة مشاريع "جسر الأسرة" منظمة ضمن فعاليات الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس خلال الفترة الممتدة من 18 إلى 27 أبريل الجاري، بحضور السيدة نعيمة ابن يحيى، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، برواق الوزارة.
وقد مثل الجمعية في هذه الفعالية عضوها أمين الوردي، الطالب الباحث في سلك الماستر بكلية محمد الخامس بالرباط، الذي قدم عرضًا مفصلًا حول تجربة الجمعية في مشروع "جسر الأسرة" بحيث يهدف هذا المشروع، المدعوم من قبل وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة وتحت إشراف مؤسسة التعاون الوطني، إلى تعزيز دور الأسرة في التنمية المستدامة من خلال برامج توعوية وتكوينية تستهدف مختلف فئات المجتمع.
وتجدر الإشارة إلى أن جمعية سمايل سبق وأن نظمت عدة أنشطة في إطار هذا المشروع، وقد أنهت تنزيل المشروع خلال الشطر الأول لتسجل نتائج إيجابية من خلال تنظيمها لدورات تكوينية حول التربية الوالدية والإيجابية ومحاربة العنف ضد النساء إضافة إلى قيامها بزيارات ميدانية لمؤسسات الرعاية الاجتماعية، مما يعكس التزامها بتعزيز القيم الأسرية والمجتمعية.
وتأتي مشاركة جمعية سمايل للتنمية المستدامة في هذا المعرض، كفرصة لتبادل الخبرات مع جمعيات أخرى ولتسليط الضوء على المبادرات الناجحة في مجال دعم الأسرة والتنمية المستدامة.
شاركت جمعية سمايل للتنمية المستدامة بالناظور، صباح يومه السبت 19 أبريل الجاري، في ورشة مشاريع "جسر الأسرة" منظمة ضمن فعاليات الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس خلال الفترة الممتدة من 18 إلى 27 أبريل الجاري، بحضور السيدة نعيمة ابن يحيى، وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، برواق الوزارة.
وقد مثل الجمعية في هذه الفعالية عضوها أمين الوردي، الطالب الباحث في سلك الماستر بكلية محمد الخامس بالرباط، الذي قدم عرضًا مفصلًا حول تجربة الجمعية في مشروع "جسر الأسرة" بحيث يهدف هذا المشروع، المدعوم من قبل وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة وتحت إشراف مؤسسة التعاون الوطني، إلى تعزيز دور الأسرة في التنمية المستدامة من خلال برامج توعوية وتكوينية تستهدف مختلف فئات المجتمع.
وتجدر الإشارة إلى أن جمعية سمايل سبق وأن نظمت عدة أنشطة في إطار هذا المشروع، وقد أنهت تنزيل المشروع خلال الشطر الأول لتسجل نتائج إيجابية من خلال تنظيمها لدورات تكوينية حول التربية الوالدية والإيجابية ومحاربة العنف ضد النساء إضافة إلى قيامها بزيارات ميدانية لمؤسسات الرعاية الاجتماعية، مما يعكس التزامها بتعزيز القيم الأسرية والمجتمعية.
وتأتي مشاركة جمعية سمايل للتنمية المستدامة في هذا المعرض، كفرصة لتبادل الخبرات مع جمعيات أخرى ولتسليط الضوء على المبادرات الناجحة في مجال دعم الأسرة والتنمية المستدامة.
