سقوط بارون مخدرات مغربي مطلوب لـ"الإنتربول" في يد الشرطة الكولومبية
ناظورسيتي : متابعة
ألقت سلطات الهجرة الكولومبية القبض على مواطن مغربي بمطار "خوسيه ماريا كوردوفا" في ريونيجرو، وذلك بعد أن تبين أنه واحد من أكثر المطلوبين دولياً في قضايا الاتجار بالمخدرات.
وأكدت السلطات أن الشخص الموقوف كان يحاول دخول الأراضي الكولومبية على الرغم من صدور مذكرة توقيف بحقه عبر النشرة الحمراء للإنتربول.
ألقت سلطات الهجرة الكولومبية القبض على مواطن مغربي بمطار "خوسيه ماريا كوردوفا" في ريونيجرو، وذلك بعد أن تبين أنه واحد من أكثر المطلوبين دولياً في قضايا الاتجار بالمخدرات.
وأكدت السلطات أن الشخص الموقوف كان يحاول دخول الأراضي الكولومبية على الرغم من صدور مذكرة توقيف بحقه عبر النشرة الحمراء للإنتربول.
ومكنت عملية التدقيق في هوية المواطن المغربي وجود أمر اعتقال دولي بحقه، مما استدعى تسليمه بشكل فوري إلى الجهات المختصة للنظر في وضعه القانوني واتخاذ الإجراءات المناسبة بحقه.
وتأتي هذه العملية في إطار الجهود المكثفة التي تبذلها السلطات الكولومبية لضمان الأمن ومكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود، حيث أشارت السلطات إلى أن هذه ليست المرة الأولى خلال الأسبوع الجاري التي يتم فيها توقيف شخص متورط في قضايا مشابهة بمطار ميديلين، حيث تم بحر الأسبوع الجاري القبض على المواطن الفرنسي من أصل جزائري "نبيل ع"، المطلوب من قبل القضاء الأوروبي في قضايا تتعلق بالمخدرات.
وشددت الشرطة الكولومبية الإجراءات الأمنية في المطارات بهدف منع دخول الأفراد المطلوبين دولياً أو أولئك الذين يشكلون تهديداً أمنياً، حيث أفادت تقارير رسمية بأن العام الماضي شهد منع العشرات من دخول البلاد بناءً على مذكرات توقيف دولية أو إنذارات صادرة عن وكالات مكافحة الجريمة الدولية.
وتأتي هذه العملية في إطار الجهود المكثفة التي تبذلها السلطات الكولومبية لضمان الأمن ومكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود، حيث أشارت السلطات إلى أن هذه ليست المرة الأولى خلال الأسبوع الجاري التي يتم فيها توقيف شخص متورط في قضايا مشابهة بمطار ميديلين، حيث تم بحر الأسبوع الجاري القبض على المواطن الفرنسي من أصل جزائري "نبيل ع"، المطلوب من قبل القضاء الأوروبي في قضايا تتعلق بالمخدرات.
وشددت الشرطة الكولومبية الإجراءات الأمنية في المطارات بهدف منع دخول الأفراد المطلوبين دولياً أو أولئك الذين يشكلون تهديداً أمنياً، حيث أفادت تقارير رسمية بأن العام الماضي شهد منع العشرات من دخول البلاد بناءً على مذكرات توقيف دولية أو إنذارات صادرة عن وكالات مكافحة الجريمة الدولية.
