ناظورسيتي: متابعة
تمكنت شابة مغربية إيرلندية، وبعد 18 عاما، أن تجد والدها الذي يحمل الجنسية المغربية، والذي لم يسبق لها أن عرفته من قبل. ليكون لقاء المغربية – الإيرلندية، مع والدها من الجالية المقيمين بالخارج، لحظة إنسانية مؤثرة.
وقد ترعرعت الشابة كيتلين ماكيني، 18 عامًا، مع والدتها، ولم تعرف والدها بشير. ولحسن الحظ، وجدته أخير على فايسبوك في عام 2020.
ومنذ ذلك الحين، بدأت "كيتلين" تتحدث مع والدها عبر الهاتف، وتقول لوسائل إعلامية، "كان حلمي أن ألتقي بوالدي ذات يوم. في كل عيد ميلاد، أطفئ الشموع وكانت هذه أمنيتي".
تمكنت شابة مغربية إيرلندية، وبعد 18 عاما، أن تجد والدها الذي يحمل الجنسية المغربية، والذي لم يسبق لها أن عرفته من قبل. ليكون لقاء المغربية – الإيرلندية، مع والدها من الجالية المقيمين بالخارج، لحظة إنسانية مؤثرة.
وقد ترعرعت الشابة كيتلين ماكيني، 18 عامًا، مع والدتها، ولم تعرف والدها بشير. ولحسن الحظ، وجدته أخير على فايسبوك في عام 2020.
ومنذ ذلك الحين، بدأت "كيتلين" تتحدث مع والدها عبر الهاتف، وتقول لوسائل إعلامية، "كان حلمي أن ألتقي بوالدي ذات يوم. في كل عيد ميلاد، أطفئ الشموع وكانت هذه أمنيتي".
وتضيف قائلة بتأثر، "عندما بدأنا الحديث أنا ووالدي، كنت متحمسة للغاية لأن يكون لي أب يوما ما في حياتي".
وحين جاء موعد اللقاء، ذهبت كيتلين برفقة صديقها ليوناردو ماكجلينتشي، 21 عامًا، لمفاجأة والدها في مكان عمله (حانة). وعلقت على هذه اللحظة قائلة: "لم أنم طوال الليلة السابقة لأنني كنت متحمسة. رؤية والدي كانت رائعة، لم يستطع تصديق ذلك. قبل أن نلتقي مباشرة، ظللت أقول لصديقي، "هذا والدي، هذا والدي".
وقالت الشابة أنها عند لقاء والدها، اتفقا على القيام برحلة عائلية إلى المغرب من أجل لقاء أفراد من عائلة والدها الكبيرة، كما ستكون أيضًا فرصة لمعرفة المزيد عن تراثها الأيرلندي المغربي.
وأعربت كيتلين عن سعادتها بعد أن أصبحت أخيرا قادرة على معرفة المزيد عن ثقافة والدها، لأنها لا تعرف عنها الكثير.
وقبل القيام بهذه الرحلة، تخطط كيتلين لمقابلة أشقائها. وقالت: "أنا متحمسة جدًا لمقابلة إخوتي وأختي الصغيرة الجديدة. شعرت دائما أن هناك شيئًا مفقودًا في حياتي لأنني لم أكن أعرف والدي، والآن أشعر أخيرًا أنه مكتمل".
وحين جاء موعد اللقاء، ذهبت كيتلين برفقة صديقها ليوناردو ماكجلينتشي، 21 عامًا، لمفاجأة والدها في مكان عمله (حانة). وعلقت على هذه اللحظة قائلة: "لم أنم طوال الليلة السابقة لأنني كنت متحمسة. رؤية والدي كانت رائعة، لم يستطع تصديق ذلك. قبل أن نلتقي مباشرة، ظللت أقول لصديقي، "هذا والدي، هذا والدي".
وقالت الشابة أنها عند لقاء والدها، اتفقا على القيام برحلة عائلية إلى المغرب من أجل لقاء أفراد من عائلة والدها الكبيرة، كما ستكون أيضًا فرصة لمعرفة المزيد عن تراثها الأيرلندي المغربي.
وأعربت كيتلين عن سعادتها بعد أن أصبحت أخيرا قادرة على معرفة المزيد عن ثقافة والدها، لأنها لا تعرف عنها الكثير.
وقبل القيام بهذه الرحلة، تخطط كيتلين لمقابلة أشقائها. وقالت: "أنا متحمسة جدًا لمقابلة إخوتي وأختي الصغيرة الجديدة. شعرت دائما أن هناك شيئًا مفقودًا في حياتي لأنني لم أكن أعرف والدي، والآن أشعر أخيرًا أنه مكتمل".