ناظور سيتي: متابعة
بعد الجدل الواسع الذي كان يثيره زواج الفاتحة بالمغرب، أصدرت محكمة النقض في الفترة الأخيرة قرارا، أكدت فيه على أنها ستسمع لدعوى الزوجية حتى بعد انتهاء المدة الاستثنائية التي قام المشرع المغربي بتحديدها لذلك.
ومرت سنتان على إيقاف العمل بالفترة الاستثنائية المحددة من طرف المشرع لسماع دعوى الزوجية، بعدما تم تمديديها لمرات متعددة، طبقا للمادة 400 من مدونة الأسرة.
ولم يتمكن العديد من الأزواج من توثيق زواجهم، بعدما انتهت الفترة التمديدية التي عمل المشرع على تحديدها لسماع دعوى ثبوت الزوجية.
بعد الجدل الواسع الذي كان يثيره زواج الفاتحة بالمغرب، أصدرت محكمة النقض في الفترة الأخيرة قرارا، أكدت فيه على أنها ستسمع لدعوى الزوجية حتى بعد انتهاء المدة الاستثنائية التي قام المشرع المغربي بتحديدها لذلك.
ومرت سنتان على إيقاف العمل بالفترة الاستثنائية المحددة من طرف المشرع لسماع دعوى الزوجية، بعدما تم تمديديها لمرات متعددة، طبقا للمادة 400 من مدونة الأسرة.
ولم يتمكن العديد من الأزواج من توثيق زواجهم، بعدما انتهت الفترة التمديدية التي عمل المشرع على تحديدها لسماع دعوى ثبوت الزوجية.
واعتبرت محكمة النقض في قرارها، أن رفض طلب ثبوت الزوجية بدعوى انتهاء الفترة الاستثنائية في حكم صادر عن محكمة الاستئناف بمراكش خرقا للقانون وبالتالي يعرض للنقض.
ولازالت العديد من العائلات المغربية لم تستطع توثيق زيجاتها على الرغم من توفرها على أطفال، وهو الأمر الذي كان قد خلق سجالا ونقاشا كبيرن لدى المهتمين وكذا داخل البرلمان.
ويتسبب عدم التوفر على عقد زواج في العديد من المشاكل، خاصة بالنسبة للأطفال والزوجة، حيث تضيع معه حقوق الأطفال والزوجة في حالة إنهاء العلاقة الزوجية أو عند وفاة الزوج.
ولازالت العديد من العائلات المغربية لم تستطع توثيق زيجاتها على الرغم من توفرها على أطفال، وهو الأمر الذي كان قد خلق سجالا ونقاشا كبيرن لدى المهتمين وكذا داخل البرلمان.
ويتسبب عدم التوفر على عقد زواج في العديد من المشاكل، خاصة بالنسبة للأطفال والزوجة، حيث تضيع معه حقوق الأطفال والزوجة في حالة إنهاء العلاقة الزوجية أو عند وفاة الزوج.