ناظور سيتي: متابعة
أوردت المندوبية السامية للتخطيط، أن ما يقارب 1.5 مليون امرأة يتعرضن للعنف الإلكتروني، عن طريق الرسائل الإلكترونية، أو بواسطة المكالمات الهاتفية، أو حتى الرسائل النصية.
وقالت المندوبية، "إن هذا العنف الذي يطال النساء، برز مع انتشار التكنولوجيات الحديثة للمعلومات والاتصالات وتوسيع شبكات التواصل الاجتماعي".
وجاء ذلك في مذكرة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، الذي يوافق الثامن من مارس، والذي يخلد تحت شعار "من أجل عالم رقمي شامل: الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة بين الجنسين".
أوردت المندوبية السامية للتخطيط، أن ما يقارب 1.5 مليون امرأة يتعرضن للعنف الإلكتروني، عن طريق الرسائل الإلكترونية، أو بواسطة المكالمات الهاتفية، أو حتى الرسائل النصية.
وقالت المندوبية، "إن هذا العنف الذي يطال النساء، برز مع انتشار التكنولوجيات الحديثة للمعلومات والاتصالات وتوسيع شبكات التواصل الاجتماعي".
وجاء ذلك في مذكرة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، الذي يوافق الثامن من مارس، والذي يخلد تحت شعار "من أجل عالم رقمي شامل: الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة بين الجنسين".
وقامت المندوبية السامية للتخطيط، بتسليط الضوء على الفوارق التي توجد بين الجنسين فيما يخص الولوج إلى الأدوات الرقمية والعنف الإلكتروني ضد النساء والفتيات في الفضاءات الرقمية.
وسجل المصدر ذاته، أن خطر التعرض للعنف الرقمي يرتفع بشكل أكبر عند نساء المدن بنسبة (16%) والشابات المتراوحة أعمارهن بين 15 و19 سنة بنسبة (29%) واللواتي لديهن مستوى دراسي عالي، بنسبة (25%) والعازبات بنسبة (30%) والتلميذات والطالبات بنسبة (36%).
ولفتت المندوبية، إلى أن هذا النوع من العنف يرتكب في 73% من الحالات، من قبل رجل غريب، بينما ترجع باقي حالات العنف الإلكتروني، وبنسب متساوية تفوق تقريبا 4%، لأشخاص لهم علاقة بالضحية ولا سيما الشريك، أو عضو من العائلة، أو زميل في العمل، أو شخص في إطار الدراسة أو صديق(ة).
كما أكد المصدر، على أن العنف الإلكتروني يساهم في حدود 19% من مجموع أشكال العنف ضد النساء، وترتفع هذه المساهمة إلى 34% لدى الفتيات اللائي تتراوح أعمارهن بين 15 و19 سنة وإلى 28% لدى النساء المتراوحة أعمارهن بين 20 و24 سنة.
وسجل المصدر ذاته، أن خطر التعرض للعنف الرقمي يرتفع بشكل أكبر عند نساء المدن بنسبة (16%) والشابات المتراوحة أعمارهن بين 15 و19 سنة بنسبة (29%) واللواتي لديهن مستوى دراسي عالي، بنسبة (25%) والعازبات بنسبة (30%) والتلميذات والطالبات بنسبة (36%).
ولفتت المندوبية، إلى أن هذا النوع من العنف يرتكب في 73% من الحالات، من قبل رجل غريب، بينما ترجع باقي حالات العنف الإلكتروني، وبنسب متساوية تفوق تقريبا 4%، لأشخاص لهم علاقة بالضحية ولا سيما الشريك، أو عضو من العائلة، أو زميل في العمل، أو شخص في إطار الدراسة أو صديق(ة).
كما أكد المصدر، على أن العنف الإلكتروني يساهم في حدود 19% من مجموع أشكال العنف ضد النساء، وترتفع هذه المساهمة إلى 34% لدى الفتيات اللائي تتراوح أعمارهن بين 15 و19 سنة وإلى 28% لدى النساء المتراوحة أعمارهن بين 20 و24 سنة.