هكذا تستعد مخابز الناظور لمناسبة عيد الفطر
ناظور سيتي: شيماء فاطمي محمد العبوسي
مع اقتراب عيد الفطر المبارك، تشهد مختلف المخابز بمدينة الناظور على غرار باقي المدن المغربية الأخرى، إقبالا ملحوظا، حيث يقوم المواطنون باقتناء حلويات العيد.
وأفاد أرباب مجموعة من المخابز بالمدينة، أن هذه الأخيرة تستعد للعيد، وأن التحضيرات لحلويات العيد بدأت منذ أربعة أيام تقريبا.
وأضافت المصادر، أن المخابز قامت بتحضير أنوع مختلفة، وأشكال متعددة من الحلويات تلبية لرغبات وأذواق الزبائن.
مع اقتراب عيد الفطر المبارك، تشهد مختلف المخابز بمدينة الناظور على غرار باقي المدن المغربية الأخرى، إقبالا ملحوظا، حيث يقوم المواطنون باقتناء حلويات العيد.
وأفاد أرباب مجموعة من المخابز بالمدينة، أن هذه الأخيرة تستعد للعيد، وأن التحضيرات لحلويات العيد بدأت منذ أربعة أيام تقريبا.
وأضافت المصادر، أن المخابز قامت بتحضير أنوع مختلفة، وأشكال متعددة من الحلويات تلبية لرغبات وأذواق الزبائن.
وأكدت المصادر ذاتها، على أن الإقبال على حلويات العيد، يكون بشكل كبير في الأيام الثلاثة الأخيرة لرمضان، بحيث يفضل المواطنون شراء حلويات العيد قبل أيام قليلة من حلوله.
وتابع أرباب المخابز، أن هناك إقبال على حلويات العيد أيضا من طرف أفراد الجالية الذين قرروا قضاء عيد الفطر بالمغرب.
وقالت المصادر المذكورة، "إن هناك من الزبناء من يقوم باقتناء الحلويات في هذه الأيام ويقوم بإرسالها لأفراد عائلته بالخارج، في حين هناك من يفضل أن يقوم بشرائها قبل يومين أو يوم واحد من حلول العيد".
وأوضح أرباب المخابز بمدينة الناظور، أن الأثمنة تختلف حسب المكونات التي صنعت بها الحلويات، بحيث يمكن للزبناء اقتناء الحلويات كل حسب إمكانياته المادية وقدرته الشرائية.
وسجلت المصادر، أن هذه السنة تعتبر استثنائية، بحيث أن هذه الأيام القليلة التي تفصلنا عن عيد الفطر، تعرف رواجا تجاريا بالمقارنة مع السنة الماضية التي شهدت ركودا تجاريا حادا.
وتابع أرباب المخابز، أن هناك إقبال على حلويات العيد أيضا من طرف أفراد الجالية الذين قرروا قضاء عيد الفطر بالمغرب.
وقالت المصادر المذكورة، "إن هناك من الزبناء من يقوم باقتناء الحلويات في هذه الأيام ويقوم بإرسالها لأفراد عائلته بالخارج، في حين هناك من يفضل أن يقوم بشرائها قبل يومين أو يوم واحد من حلول العيد".
وأوضح أرباب المخابز بمدينة الناظور، أن الأثمنة تختلف حسب المكونات التي صنعت بها الحلويات، بحيث يمكن للزبناء اقتناء الحلويات كل حسب إمكانياته المادية وقدرته الشرائية.
وسجلت المصادر، أن هذه السنة تعتبر استثنائية، بحيث أن هذه الأيام القليلة التي تفصلنا عن عيد الفطر، تعرف رواجا تجاريا بالمقارنة مع السنة الماضية التي شهدت ركودا تجاريا حادا.