
ناظورسيتي: ج.ز-ميمون بوجعادة
علم الموقع من مصدر رفيع المستوى، أن الملقب ب" ثلثلاف" والبالغ من العمر 25 سنة، والمشتبه الرئيسي في تورطه في قضايا اعتراض السبيل بزعامته لعصابة إجرامية، قد سلم نفسه لمفوضية الأمن بالعروي قبل دقائق من الآن.
هذا وطال الطلب أمنيا على من لقبه العامة لأسابيع بـ "زعيم عصابة الكريساج" فيما كشفت مصادر أخرى ارتباطع بامتداد شبكة تهريب للمخدرات، كان قد انشق منها قبل ولوجه للسجن لعدة سنوات.
هذا وعلم الموقع من مصادره، أن المعني بالأمر تقدم لدى الشرطة القضائية مباشرة رافضا التوجه نحو الدرك الملكي بالعروي، وذلك بعد ساعتين من نشر "ناظورسيتي" لمقال كشف بعض الحقائق حول ارتباط الأخير بعصابة أخرى مفترضة بمنطفة الدويرية، لا زال مقرها محروس من طرف بعض الساكنة -تقول مصادر محلية أخرى-
علم الموقع من مصدر رفيع المستوى، أن الملقب ب" ثلثلاف" والبالغ من العمر 25 سنة، والمشتبه الرئيسي في تورطه في قضايا اعتراض السبيل بزعامته لعصابة إجرامية، قد سلم نفسه لمفوضية الأمن بالعروي قبل دقائق من الآن.
هذا وطال الطلب أمنيا على من لقبه العامة لأسابيع بـ "زعيم عصابة الكريساج" فيما كشفت مصادر أخرى ارتباطع بامتداد شبكة تهريب للمخدرات، كان قد انشق منها قبل ولوجه للسجن لعدة سنوات.
هذا وعلم الموقع من مصادره، أن المعني بالأمر تقدم لدى الشرطة القضائية مباشرة رافضا التوجه نحو الدرك الملكي بالعروي، وذلك بعد ساعتين من نشر "ناظورسيتي" لمقال كشف بعض الحقائق حول ارتباط الأخير بعصابة أخرى مفترضة بمنطفة الدويرية، لا زال مقرها محروس من طرف بعض الساكنة -تقول مصادر محلية أخرى-
وقبل أن يواجه "ثلثالاف" وزملاء له تهم الكريساج واعتراض السبيل بالأسلحة والسرقة وغيرها، سيجري التحقيق المعمق معه لا محالة حول ارتباطاته الإجرامية.
ولطالما انشغل الرأي العام الناظوري بقضية "عصابة الكريساج" التي أحدثت زوبعة وفوضى عارمة بمختلف مدن الناظور والأقاليم المجاورة بالجهة، في الوقت الذي راهن الجميع على إلقاء الأمن ومواطنين القبض على أفراد من العصابة وبقاء زعيمها هاربا بين دواوير الدويرية، زايو والعروي..
هكذا شاهد الجميع القصة الغامضة تمضي أحداثها منذ أسبوع وكأنها فيلم سينمائي بسيط السيناريو، لتتناقل وسائل التواصل الاجتماعي عبر صفحات محلية في الفايسبوك تعاليق المواطنين، متكهنين بمصير الملقب بـ "ث" الشخص الفار العشريني الذي من المفترض أنه صاحب سوابق تزعم عصابة مدججة بالأسلحة تقتحم المنازل وتعتدي على المارة والعربات، وعاثت فسادا في أرض لم تعهد ذلك..
وفي منطقة الدويرية تحكي مصادر موثوقة، توجد منازل قديمة يحميها أشخاص مسلحون في قفار منطقة قروية نائية، يحرسون فيها ما يبدو أنه شخص يتزعم تنظيما يتخصص في شتى أنواع التهريب الدولي والمحلي للمخدرات، تمر سيارة أحد المطلوبين لدى الأمن بالناظور لينزل منها الأخير يحاول التفاوض مع "الزعيم" المحروس، قبل أن تبدأ مناوشات تحولت إلى صراع بالأسلحة واقتحام للمنازل، من أجل ثأر قديم، حدثت وقائعه قبل أن يدخل السجن الشخص الملقب ب"ث" وقد قدم للإنتقام واسترجاع بعض مكتسباته في عملية سابقة، هذا تحكي مصادر خاصة للموقع عن المشهد الخفي لقضايا الكريساج التي أريد لها أن تحدث موازاة مع ما يحدث باستمرار من محاولات هجوم على منزل تنظيم مدجج بالأسلحة البيضاء قرب منزل ما بالدويرية.
من جهة أخرى وفي سياق متصل، ورد إلى علم الموقع من مصادر مطلعة، أن مجهولين قد نفذوا عملية اعتراض سبيل أحد المواطنين، ضواحي دوار دويريا بالناظور، وتمكنوا من سلبه مبلغا ماليا هاما.
هذا واستقبل مركز الدرك الملكي بالعروي شكاية من الضحية تقدم بها قبل سويعات من الآن، يصف فيها الاعتداء الذي نفذه ضده هؤلاء، لما كان على متن سيارته، فقد جرى رشقع أولا بالحجارة ليرغمه ذلك على التوقف فتم الاعتداء عليه وسلبه مبلغا ماليا هاما.
وذكر الضحية ان "العصابة" التي كان أفرادها على متن سيارة من نوع مرسيدس 250 كانت مدججة بأسلحة بيضاء مختلفة من السكين إلى السيف.
هذا وقال المصدر، بأن المصدر عجز عن تذكر عدد المعتدين أو أوصافهم، ولا زال مركز الدرك الملكي بالعروي منغمس الآن في التحري في العملية الجديدة، ضمن سلسلة اعتداءات لم يشهدها الناظور منذ الثمانينات من القرن الماضي.
ولطالما انشغل الرأي العام الناظوري بقضية "عصابة الكريساج" التي أحدثت زوبعة وفوضى عارمة بمختلف مدن الناظور والأقاليم المجاورة بالجهة، في الوقت الذي راهن الجميع على إلقاء الأمن ومواطنين القبض على أفراد من العصابة وبقاء زعيمها هاربا بين دواوير الدويرية، زايو والعروي..
هكذا شاهد الجميع القصة الغامضة تمضي أحداثها منذ أسبوع وكأنها فيلم سينمائي بسيط السيناريو، لتتناقل وسائل التواصل الاجتماعي عبر صفحات محلية في الفايسبوك تعاليق المواطنين، متكهنين بمصير الملقب بـ "ث" الشخص الفار العشريني الذي من المفترض أنه صاحب سوابق تزعم عصابة مدججة بالأسلحة تقتحم المنازل وتعتدي على المارة والعربات، وعاثت فسادا في أرض لم تعهد ذلك..
وفي منطقة الدويرية تحكي مصادر موثوقة، توجد منازل قديمة يحميها أشخاص مسلحون في قفار منطقة قروية نائية، يحرسون فيها ما يبدو أنه شخص يتزعم تنظيما يتخصص في شتى أنواع التهريب الدولي والمحلي للمخدرات، تمر سيارة أحد المطلوبين لدى الأمن بالناظور لينزل منها الأخير يحاول التفاوض مع "الزعيم" المحروس، قبل أن تبدأ مناوشات تحولت إلى صراع بالأسلحة واقتحام للمنازل، من أجل ثأر قديم، حدثت وقائعه قبل أن يدخل السجن الشخص الملقب ب"ث" وقد قدم للإنتقام واسترجاع بعض مكتسباته في عملية سابقة، هذا تحكي مصادر خاصة للموقع عن المشهد الخفي لقضايا الكريساج التي أريد لها أن تحدث موازاة مع ما يحدث باستمرار من محاولات هجوم على منزل تنظيم مدجج بالأسلحة البيضاء قرب منزل ما بالدويرية.
من جهة أخرى وفي سياق متصل، ورد إلى علم الموقع من مصادر مطلعة، أن مجهولين قد نفذوا عملية اعتراض سبيل أحد المواطنين، ضواحي دوار دويريا بالناظور، وتمكنوا من سلبه مبلغا ماليا هاما.
هذا واستقبل مركز الدرك الملكي بالعروي شكاية من الضحية تقدم بها قبل سويعات من الآن، يصف فيها الاعتداء الذي نفذه ضده هؤلاء، لما كان على متن سيارته، فقد جرى رشقع أولا بالحجارة ليرغمه ذلك على التوقف فتم الاعتداء عليه وسلبه مبلغا ماليا هاما.
وذكر الضحية ان "العصابة" التي كان أفرادها على متن سيارة من نوع مرسيدس 250 كانت مدججة بأسلحة بيضاء مختلفة من السكين إلى السيف.
هذا وقال المصدر، بأن المصدر عجز عن تذكر عدد المعتدين أو أوصافهم، ولا زال مركز الدرك الملكي بالعروي منغمس الآن في التحري في العملية الجديدة، ضمن سلسلة اعتداءات لم يشهدها الناظور منذ الثمانينات من القرن الماضي.