
بدر أعراب - إلياس حجلة
في مداخلة له ضمن أشغال جلسة الدورة العادية للمجلس الجماعي الناظور، فاجـأ رئيس عموديتها سليمان حوليش الجميع، بكون المركز الطبّي الخاص بعلاج مرضى السرطان، جرى التقرير حوله بعد مشاورات مراطونية مع الأطراف المساهمة في ميزانيته المرصودة لبنائه، بشأن توسيعه ليتحوّل إلى منشأة صحية كبرى تشمل فضلاً عن مركز علاج السرطان، مركزا صحّيا آخر عبارة عن مستوصف للتطبيب، وَ مركزاً لتصفية الدم "دياليـز".
وأضاف حوليش الذي بـدا متحمساً لهذا المشروع الصحي الذي وصفه بـ"النوعي والضخم" بالمنطقة، أن مساحة الوعاء العقاري لـاِستيعاب كلّ المرافق الصحية الثلاثة المُكوِّنة لهذا المشروع الكبير تحدّدت في 2366 متر مربع، مردفا أنه جرى تحديد قطعة أرضية سيتم فيها إنجاز المشروع على مستوى مدخل مدينة الناظور وبالضبط بحيّ المطار.
وعن الغلاف المالي المرصود لتشييد المركز الصحي الذي يشمل ثلاثة مرافق صحية هـي "مركز علاج السرطان، مستوصف، وَمركز تصفية الدم"، أوضح حوليش أن المساهمة الفعلية والمادية للأميرة لالـة سلمى، باعتبارها مشرفة على جمعية محاربة داء السرطان بالمغرب، أكيدة وثابتة، علاوة على شركاء آخرين، مشيراً إلى أن هناك عدداً من المحسنين من داخل وخارج أرض الوطن، أبدوا رغبتهم في المساهمة مادياً في بناء هذا المشروع الذي بات قاب قوسين وعلى الأبواب، وضع أولى لبناته على أرض الواقع.
في مداخلة له ضمن أشغال جلسة الدورة العادية للمجلس الجماعي الناظور، فاجـأ رئيس عموديتها سليمان حوليش الجميع، بكون المركز الطبّي الخاص بعلاج مرضى السرطان، جرى التقرير حوله بعد مشاورات مراطونية مع الأطراف المساهمة في ميزانيته المرصودة لبنائه، بشأن توسيعه ليتحوّل إلى منشأة صحية كبرى تشمل فضلاً عن مركز علاج السرطان، مركزا صحّيا آخر عبارة عن مستوصف للتطبيب، وَ مركزاً لتصفية الدم "دياليـز".
وأضاف حوليش الذي بـدا متحمساً لهذا المشروع الصحي الذي وصفه بـ"النوعي والضخم" بالمنطقة، أن مساحة الوعاء العقاري لـاِستيعاب كلّ المرافق الصحية الثلاثة المُكوِّنة لهذا المشروع الكبير تحدّدت في 2366 متر مربع، مردفا أنه جرى تحديد قطعة أرضية سيتم فيها إنجاز المشروع على مستوى مدخل مدينة الناظور وبالضبط بحيّ المطار.
وعن الغلاف المالي المرصود لتشييد المركز الصحي الذي يشمل ثلاثة مرافق صحية هـي "مركز علاج السرطان، مستوصف، وَمركز تصفية الدم"، أوضح حوليش أن المساهمة الفعلية والمادية للأميرة لالـة سلمى، باعتبارها مشرفة على جمعية محاربة داء السرطان بالمغرب، أكيدة وثابتة، علاوة على شركاء آخرين، مشيراً إلى أن هناك عدداً من المحسنين من داخل وخارج أرض الوطن، أبدوا رغبتهم في المساهمة مادياً في بناء هذا المشروع الذي بات قاب قوسين وعلى الأبواب، وضع أولى لبناته على أرض الواقع.