آباء وأولياء التلاميذ يستنكرون استغلال مقاطع فيديو لتصريحات أبناءهم
ناظورسيتي: ميمون بوجعادة
أثار نشر مقاطع فيديو وصور وتصريحات بعض تلاميذ الثانوية الإعدادية بوعرك، غضب واستياء أهاليهم وذويهم، بحسب ما اعتبروه محاولة للزج بهم في حسابات لا علاقة لهم بها، بغية خدمة أغراض شخصية.
وأصدرت جمعية آباء وأولياء أمور التلميذات والتلاميذ بالثانوية الإعدادية بوعرك، بيانا استنكرت فيه نشر المسمى "ش.ب" فيديو وصور وتصريحات بعض تلاميذ المؤسسة على صفحته الخاصة بالفضاء الأزرق، دون موافقة آباءهم.
واعتبر البيان الذي توصلت "ناظورسيتي" بنسخة منه، أن هذا الفعل يهدف إلى تحريف قضية "معروفة وعامة" عن مسارها الحقيقي وشخصنتها، بهدف تشويه سمعة المؤسسة والعاملين بها.
أثار نشر مقاطع فيديو وصور وتصريحات بعض تلاميذ الثانوية الإعدادية بوعرك، غضب واستياء أهاليهم وذويهم، بحسب ما اعتبروه محاولة للزج بهم في حسابات لا علاقة لهم بها، بغية خدمة أغراض شخصية.
وأصدرت جمعية آباء وأولياء أمور التلميذات والتلاميذ بالثانوية الإعدادية بوعرك، بيانا استنكرت فيه نشر المسمى "ش.ب" فيديو وصور وتصريحات بعض تلاميذ المؤسسة على صفحته الخاصة بالفضاء الأزرق، دون موافقة آباءهم.
واعتبر البيان الذي توصلت "ناظورسيتي" بنسخة منه، أن هذا الفعل يهدف إلى تحريف قضية "معروفة وعامة" عن مسارها الحقيقي وشخصنتها، بهدف تشويه سمعة المؤسسة والعاملين بها.
وأضاف البيان الذي جاء بعد اجتماع طارئ لأولياء أمور تلاميذ المؤسسة، أن التصرف أدى إلى التشويش على التلاميذ، وعلى الأهداف النبيلة التي يلتحقون من أجلها بالمؤسسات التعليمية، والتأثير على دراستهم وتحصيلهم.
وأكد أولياء الأمور أن نشر صور وفيديوهات أولادهم يعتبر ضربا من التشهير، وخرقا سافرا للمواثيق الدولية التي تحمي خصوصية الأطفال كونهم قاصرين وغير مدركين بشكل واع لأفعالهم.
كما أعلنوا في البيان "تبرأهم من الشخص الذي قام بنشر تلك المحتويات، واقحام نفسه في شؤون التلاميذ، وتنصيب نفسه حسب واليا عليهم". وحمله أولياء الأمور مسؤولية الأوضاع المستقبلية في الثانوية الإعدادية، التي كانت تعيش وضعا تربويا هادئا ومستقرا.
وأدان ما أسماه محاولة تشويه سمعة العاملين بالمؤسسة من مدير وأطر إدارية وتربوية، كما أعلن تضامن الجمعية الكلي واللامشروط مع أطر المؤسسة من مدير وإداريين وأساتذة.
وأكد أولياء الأمور أن نشر صور وفيديوهات أولادهم يعتبر ضربا من التشهير، وخرقا سافرا للمواثيق الدولية التي تحمي خصوصية الأطفال كونهم قاصرين وغير مدركين بشكل واع لأفعالهم.
كما أعلنوا في البيان "تبرأهم من الشخص الذي قام بنشر تلك المحتويات، واقحام نفسه في شؤون التلاميذ، وتنصيب نفسه حسب واليا عليهم". وحمله أولياء الأمور مسؤولية الأوضاع المستقبلية في الثانوية الإعدادية، التي كانت تعيش وضعا تربويا هادئا ومستقرا.
وأدان ما أسماه محاولة تشويه سمعة العاملين بالمؤسسة من مدير وأطر إدارية وتربوية، كما أعلن تضامن الجمعية الكلي واللامشروط مع أطر المؤسسة من مدير وإداريين وأساتذة.
