آخر الأرقام.. ملايير ضخمة حولها مغاربة الخارج نحو المملكة وهذا عددها
ناظورسيتي: متابعة
كشف مكتب الصرف عن أرقام جديدة بشأن تحويلات مغاربة العالم، والتي بلغت وفقا للمصدر نفسه، إلى غاية متم شهر نونبر الماضي، أزيد من 86,48 مليار درهم، مقابل 61,29 مليار درهم في الفترة ذاتها من السنة الفارطة.
وحسب نشرة مكتب الصرف الخاصة بالمؤشرات الشهرية للتجارة الخارجية برسم شهر نونبر، فإن هذه التحويلات عرفت ارتفاعا بنسبة 41,1 في المائة ، أي بما يعادل 25,187 مليار درهم.
وسجل المصدر نفسه، ارتفاعا في الميزان التجاري المتعلق بالخدمات، وذلك بفائض حددت نسبته في 5,9 في المائة.
وتنقل هذا الفائض، إلى أزيد من 59,94 مليار درهم، تضيف النشرة.
كشف مكتب الصرف عن أرقام جديدة بشأن تحويلات مغاربة العالم، والتي بلغت وفقا للمصدر نفسه، إلى غاية متم شهر نونبر الماضي، أزيد من 86,48 مليار درهم، مقابل 61,29 مليار درهم في الفترة ذاتها من السنة الفارطة.
وحسب نشرة مكتب الصرف الخاصة بالمؤشرات الشهرية للتجارة الخارجية برسم شهر نونبر، فإن هذه التحويلات عرفت ارتفاعا بنسبة 41,1 في المائة ، أي بما يعادل 25,187 مليار درهم.
وسجل المصدر نفسه، ارتفاعا في الميزان التجاري المتعلق بالخدمات، وذلك بفائض حددت نسبته في 5,9 في المائة.
وتنقل هذا الفائض، إلى أزيد من 59,94 مليار درهم، تضيف النشرة.
وفي تفاصيل هذا الشق من ارتفاع الميزان المتجاري للخدمات، فقد تحسنت الصادرات بنسبة 9,1 في المائة لتصل إلى 127,5 مليار درهم مع نهاية نونبر 2021.
وقال مكتب الصرف، إن الشأن نفسه ينصرف على الواردات، حيث ارتفعت هي الأخرى بنسبة 12 في المائة ( 67,55 مليار درهم ).
وفيما يتعلق بالأسفار، وهو المكون الرئيسي لتجارة الخدمات، فقد سجل مكتب الصرف فائضا مستقرا نسبيا بالمقارنة مع ما تم تسجيله في نهاية نونبر 2020.
ومقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، أي شهر نونبر 2019، وهي الفترة التي سبقت أزمة جائحة كورونا، فقد سجل هذا الرصيد انخفاضا صافيا بنسبة 58,7 في المائة.
إلى ذلك، فقد بلغت المصاريف 9,8 مليار درهم في نهاية نونبر 2021، مقابل 9,58 مليار درهم في السنة المنصرمة، و19,26 مليار درهم خلال الأشهر الإحدى عشر الأولى من سنة 2019 .
وقال مكتب الصرف، إن الشأن نفسه ينصرف على الواردات، حيث ارتفعت هي الأخرى بنسبة 12 في المائة ( 67,55 مليار درهم ).
وفيما يتعلق بالأسفار، وهو المكون الرئيسي لتجارة الخدمات، فقد سجل مكتب الصرف فائضا مستقرا نسبيا بالمقارنة مع ما تم تسجيله في نهاية نونبر 2020.
ومقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي، أي شهر نونبر 2019، وهي الفترة التي سبقت أزمة جائحة كورونا، فقد سجل هذا الرصيد انخفاضا صافيا بنسبة 58,7 في المائة.
إلى ذلك، فقد بلغت المصاريف 9,8 مليار درهم في نهاية نونبر 2021، مقابل 9,58 مليار درهم في السنة المنصرمة، و19,26 مليار درهم خلال الأشهر الإحدى عشر الأولى من سنة 2019 .
