ناظورسيتي: سلام المحمود
أدت جمعوع غفيرة من المواطنين بمدينة الحسيمة، اليوم الخميس، 29 يونيو الجاري، صلاة عيد الأضحى السعيد، بمصلى ميرادور، بحضور كاتب عام عمالة الحسيمة إدريس الدكوج، ومسؤولي الأجهزة الأمنية والعسكرية ورؤساء المصالح الخارجية وعدد من الشخصيات المدنية والعسكرية.
وأدى محمد أورياغل رئيس المجلس العلمي المحلي للحسيمة، صلاة العيد بالمصلين، ليلقي بعده خطبة العيد أمام جمع المصلين الذي بلغ أزيد من 30 ألف.
أدت جمعوع غفيرة من المواطنين بمدينة الحسيمة، اليوم الخميس، 29 يونيو الجاري، صلاة عيد الأضحى السعيد، بمصلى ميرادور، بحضور كاتب عام عمالة الحسيمة إدريس الدكوج، ومسؤولي الأجهزة الأمنية والعسكرية ورؤساء المصالح الخارجية وعدد من الشخصيات المدنية والعسكرية.
وأدى محمد أورياغل رئيس المجلس العلمي المحلي للحسيمة، صلاة العيد بالمصلين، ليلقي بعده خطبة العيد أمام جمع المصلين الذي بلغ أزيد من 30 ألف.
وذكر الخطيب بقول الرسول الكريم إن أفضل أيام الدنيا أيام عشر ذي الحجة ، في تاسعها يجتمع المسلمون من مشارق الأرض ومغاربها في أكبر مؤتمر إسلامي على صعيد عرفات ، يأتون من كل فج عميق ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات ، مبرزا أنه في هذا المؤتمر تتجلى معاني الوحدة والاتحاد والتعاون والإخاء مما يقوي وحدة الأمة الإسلامية ويبوئها المكانة اللائقة بها لتكون خير أمة أخرجت للناس.
وأضاف الخطيب أن من الأيام الجليلة عند الله التي يعتز بها المسلمون يوم عيد الأضحى ، الذي تظهر فيه قوة الإيمان وتتحقق فيه الحكمة من رؤية إبراهيم عليه السلام ، وهو يهم بذبح ولده إسماعيل، مبرزا أن هذه الصورة المشرقة يستحضرها المسلمون وهم يقيمون شعيرة الأضحية التي تعتبر عبادة وقربة إلى الله تعالى.
وبعد الصلاة والخطبة، انخرط جميعُ المصلّين في تبادل التهاني فيما بينهم في أجواء أخويّة، قبل أن ينصرف الكلّ إلى أهله لمباركة العيد وذبح الأضحية وزيارة الأقارب والأحباب.
وأضاف الخطيب أن من الأيام الجليلة عند الله التي يعتز بها المسلمون يوم عيد الأضحى ، الذي تظهر فيه قوة الإيمان وتتحقق فيه الحكمة من رؤية إبراهيم عليه السلام ، وهو يهم بذبح ولده إسماعيل، مبرزا أن هذه الصورة المشرقة يستحضرها المسلمون وهم يقيمون شعيرة الأضحية التي تعتبر عبادة وقربة إلى الله تعالى.
وبعد الصلاة والخطبة، انخرط جميعُ المصلّين في تبادل التهاني فيما بينهم في أجواء أخويّة، قبل أن ينصرف الكلّ إلى أهله لمباركة العيد وذبح الأضحية وزيارة الأقارب والأحباب.