آلاف الناظوريين يُؤَدّون صلاة عيد الفطر السعيد وسط أجواءٍ روحانية وإيمانية مَهِيبَة
جواد بودادح – إلياس حجلة – علاء الدين بنحدو
أدت ساكنة الناظور صبيحة اليوم الثلاثاء 29 يوليوز الجاري، بساحة الشبيبة والرياضة وسط المدينة، صلاة عيد الفطر السعيد، في أجواء روحانية وإيمانية مهيبة..
وقد ترأس عامل إقليم الناظور، مصطفى العطار، شعيرة صلاة العيد، وهو الذي كان مرفوقا بشخصيات مدنية وعسكرية وجموع المصلين من ساكنة المدينةن الذين توافدوا بشكل كبير على مصلى ساحة الشبيبة والرياضة.
وقد أم المصلين رئيس المجلس العلمي المحلي، ميمون بريسول، الذي تطرق خلال خطبة العيد الى أهم المعاني التي جاءت بها مثل هاته المناسبات الدينية السعيدة، التي تدعو الى نبذ الخلافات والمشاحنات والسعي الى ترسيخ قيم التسامح والتآخي والتآزر لدى أبناء الأمة الإسلامية.
وقد كانت خطبة العيد، فرصة مواتية للتضرع الى البارئ عز وجل أن تكون هذه المناسبة الدينية فاتحة للخير والمسرات على الأمة الإسلامية، وأن تنعم بالسلم والأمان، ويحفظ فيها عاهل البلاد حفظا مؤيدا مؤزرا.
ووسط أجواء أخوية عفوية طغت عليها أجواء الإيمان والسرور، تبادل المصلون المقدرون بالآلاف تهاني عيد الفطر السعيد، قبل أن ينصرف الجميع لإحياء صلة الرحم مع الأهل والأحباب والأخلاء..
أدت ساكنة الناظور صبيحة اليوم الثلاثاء 29 يوليوز الجاري، بساحة الشبيبة والرياضة وسط المدينة، صلاة عيد الفطر السعيد، في أجواء روحانية وإيمانية مهيبة..
وقد ترأس عامل إقليم الناظور، مصطفى العطار، شعيرة صلاة العيد، وهو الذي كان مرفوقا بشخصيات مدنية وعسكرية وجموع المصلين من ساكنة المدينةن الذين توافدوا بشكل كبير على مصلى ساحة الشبيبة والرياضة.
وقد أم المصلين رئيس المجلس العلمي المحلي، ميمون بريسول، الذي تطرق خلال خطبة العيد الى أهم المعاني التي جاءت بها مثل هاته المناسبات الدينية السعيدة، التي تدعو الى نبذ الخلافات والمشاحنات والسعي الى ترسيخ قيم التسامح والتآخي والتآزر لدى أبناء الأمة الإسلامية.
وقد كانت خطبة العيد، فرصة مواتية للتضرع الى البارئ عز وجل أن تكون هذه المناسبة الدينية فاتحة للخير والمسرات على الأمة الإسلامية، وأن تنعم بالسلم والأمان، ويحفظ فيها عاهل البلاد حفظا مؤيدا مؤزرا.
ووسط أجواء أخوية عفوية طغت عليها أجواء الإيمان والسرور، تبادل المصلون المقدرون بالآلاف تهاني عيد الفطر السعيد، قبل أن ينصرف الجميع لإحياء صلة الرحم مع الأهل والأحباب والأخلاء..
