آليات مجلس جهة الشرق تتدخل لإزالة الثلوج بكل من إقليمي جرادة وبركان وعمالة وجدة أنجاد
ناظورسيتي | متابعة
على إثر تساقط الثلوج بالمدن والقرى التابعة لنفوذ جهة الشرق، وما أدت إليه من صعوبة في تنقل المركبات عبر مجموعة من المحاور الطرقية، تدخلت آليات المركز الجهوي للإغاثة التابع لمجلس جهة الشرق لإزالة الثلوج المتراكمة على الطرقات بكل من إقليمي جرادة وبركان، وعمالة وجدة أنجاد.
وقد تمكنت وحدات التدخل بواسطة آلات التسوية وغيرها من الآليات، من إعادة فتح الطريق الإقليمية رقم 6010 الرابطة ما بين عين المو، والطريق الإقليمية 6017، بعد الانقطاع الذي عرفته هذه الطريق في وجه مستعمليها، بالإضافة إلى فتح الطرق الغير المصنفة الرابطة ما بين الطريق الإقليمية 6010 وتينيسان وكذا تغجيرت.
كما شمل تدخل آليات مجلس جهة الشرق، الطريق الإقليمية 6023 الرابطة بين الطريق الوطنية رقم 17 و تويسيت في حين توجد وحدة ديمومة بمنطقة الكربوز على الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة ما بين وجدة والناظور، وهي على أهبة التدخل في حالة وجود طارئ يستدعي ذلك.
ويؤكد مجلس جهة الشرق استعداده التام للتدخل في حالة وجود أي طارئ بجميع الوسائل المتاحة له، على صعيد جميع عمالة وأقاليم الجهة الثمانية، أمام التساقطات المطرية والثلجية الهامة التي تعرفها الجهة والتي لها تأثير على الشبكة الطرقية.
على إثر تساقط الثلوج بالمدن والقرى التابعة لنفوذ جهة الشرق، وما أدت إليه من صعوبة في تنقل المركبات عبر مجموعة من المحاور الطرقية، تدخلت آليات المركز الجهوي للإغاثة التابع لمجلس جهة الشرق لإزالة الثلوج المتراكمة على الطرقات بكل من إقليمي جرادة وبركان، وعمالة وجدة أنجاد.
وقد تمكنت وحدات التدخل بواسطة آلات التسوية وغيرها من الآليات، من إعادة فتح الطريق الإقليمية رقم 6010 الرابطة ما بين عين المو، والطريق الإقليمية 6017، بعد الانقطاع الذي عرفته هذه الطريق في وجه مستعمليها، بالإضافة إلى فتح الطرق الغير المصنفة الرابطة ما بين الطريق الإقليمية 6010 وتينيسان وكذا تغجيرت.
كما شمل تدخل آليات مجلس جهة الشرق، الطريق الإقليمية 6023 الرابطة بين الطريق الوطنية رقم 17 و تويسيت في حين توجد وحدة ديمومة بمنطقة الكربوز على الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة ما بين وجدة والناظور، وهي على أهبة التدخل في حالة وجود طارئ يستدعي ذلك.
ويؤكد مجلس جهة الشرق استعداده التام للتدخل في حالة وجود أي طارئ بجميع الوسائل المتاحة له، على صعيد جميع عمالة وأقاليم الجهة الثمانية، أمام التساقطات المطرية والثلجية الهامة التي تعرفها الجهة والتي لها تأثير على الشبكة الطرقية.
