ناظورسيتي: جابر الزكاني ـ سلام المحمودي
بجمالها الباهر وسحرها الطي يتنامى بالبهاء يوما عن يوم، توشحت مدينة الحسيمة بالفرح والسرور الظاهرين على محيى واوجه الجائلين بها وبشوارعها وساحاتها من المواطنين بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وكان مساء الحسيميين كسائر المغاربة مساء تنيره فرحة العيد وأنوار الساحات والشوارع، من كيماضو مطل ساحة محمد السادس، إلى صباديا الذي يشرف عليه كورنيش طويل، وصولا الى كارابلانكا وغيرها من مزارات الساكنة.
بجمالها الباهر وسحرها الطي يتنامى بالبهاء يوما عن يوم، توشحت مدينة الحسيمة بالفرح والسرور الظاهرين على محيى واوجه الجائلين بها وبشوارعها وساحاتها من المواطنين بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وكان مساء الحسيميين كسائر المغاربة مساء تنيره فرحة العيد وأنوار الساحات والشوارع، من كيماضو مطل ساحة محمد السادس، إلى صباديا الذي يشرف عليه كورنيش طويل، وصولا الى كارابلانكا وغيرها من مزارات الساكنة.
ويقضي المواطنون وفق ما رصدته الكاميرا من أجواء، عطلة العيد إما داخل المدينة، أو بباقي الجماعات الترابية التابعة للإقليم التي لم تتعكر الفرحة بها رغم غلاء الأسعار والأضاحي، ففلاحة العيد عند أهل ريف من المقدسات.
وعودة لجمال ااحسيمة، فقد شهدت للأخيرة نقاوة وتنظيما واضحين، ما يستقطب الناظر بقوة.
جولة العدسة من الحسيمة نشارككم فيها اجواء لا تتكرر في مناسبات عدة، ولعل العيد "امقران" ابرزها.
وعودة لجمال ااحسيمة، فقد شهدت للأخيرة نقاوة وتنظيما واضحين، ما يستقطب الناظر بقوة.
جولة العدسة من الحسيمة نشارككم فيها اجواء لا تتكرر في مناسبات عدة، ولعل العيد "امقران" ابرزها.