أحمد البرجراجي.. ريفي عصامي يتمكن من الفوز في الانتخابات البلجيكية
ناظورسيتي: متابعة
فاز أحمد البرجراجي، عن فريق "فؤاد أحيدار"، بمقعد في بلدية سكاربيك، ببلجيكا، وذلك بعد حصوله على عدد أصوات مكنه من فرض نفسه في المنطقة خلال الانتخابات المحلية التي جرت نهاية الأسبوع الماضي.
وشكل هذا الفوز، منعطفا جديدا، في الحياة السياسية لأحمد البرجراجي، إلى جانب مرشحين آخرين من أبناء الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا.
فاز أحمد البرجراجي، عن فريق "فؤاد أحيدار"، بمقعد في بلدية سكاربيك، ببلجيكا، وذلك بعد حصوله على عدد أصوات مكنه من فرض نفسه في المنطقة خلال الانتخابات المحلية التي جرت نهاية الأسبوع الماضي.
وشكل هذا الفوز، منعطفا جديدا، في الحياة السياسية لأحمد البرجراجي، إلى جانب مرشحين آخرين من أبناء الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا.
وأحمد البرجراجي، ابن مدينة ميضار في إقليم الدريوش، ولد عام 1988، شق طريقه من التعليم في مسقط رأسه إلى ساحات السياسة البلجيكية. بعد أن أتم تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي في ميضار، التحق البرجراجي بالتعليم العالي داخل المغرب، حيث بدأ يزرع بذور اهتمامه بالعمل السياسي والجمعوي.
وقرر أحمد، في خطوة حاسمة، الانتقال إلى بلجيكا لاستكمال دراسته العليا والانضمام إلى عائلته التي كانت مستقرة هناك. هذه الخطوة لم تكن فقط من أجل التعليم، بل أيضًا كانت بوابة لانخراطه في الحياة السياسية البلجيكية.
في عام 2024، اختار أحمد البرجراجي الدخول في المعترك السياسي البلجيكي من خلال الانضمام إلى فريق فؤاد أحيدار، حيث يعمل مع الفريق لتحقيق أهداف الحركة السياسية التي يسعون من خلالها إلى تحقيق التوازن السياسي في بلجيكا، خاصة في مواجهة تصاعد التيارات اليمينية المتطرفة.
أحمد البرجراجي، الذي انطلق من مدينة ميضار الصغيرة إلى ساحة السياسة البلجيكية الكبرى، يمثل قصة نجاح تجسد القدرة على التغيير والتأثير الإيجابي في المجتمعات المختلفة. من خلال التزامه بالقضايا الإنسانية وحقوق المهاجرين، يطمح أحمد وفريقه إلى بناء مستقبل أفضل وأكثر عدالة لجميع سكان بلجيكا.
وقرر أحمد، في خطوة حاسمة، الانتقال إلى بلجيكا لاستكمال دراسته العليا والانضمام إلى عائلته التي كانت مستقرة هناك. هذه الخطوة لم تكن فقط من أجل التعليم، بل أيضًا كانت بوابة لانخراطه في الحياة السياسية البلجيكية.
في عام 2024، اختار أحمد البرجراجي الدخول في المعترك السياسي البلجيكي من خلال الانضمام إلى فريق فؤاد أحيدار، حيث يعمل مع الفريق لتحقيق أهداف الحركة السياسية التي يسعون من خلالها إلى تحقيق التوازن السياسي في بلجيكا، خاصة في مواجهة تصاعد التيارات اليمينية المتطرفة.
أحمد البرجراجي، الذي انطلق من مدينة ميضار الصغيرة إلى ساحة السياسة البلجيكية الكبرى، يمثل قصة نجاح تجسد القدرة على التغيير والتأثير الإيجابي في المجتمعات المختلفة. من خلال التزامه بالقضايا الإنسانية وحقوق المهاجرين، يطمح أحمد وفريقه إلى بناء مستقبل أفضل وأكثر عدالة لجميع سكان بلجيكا.
