ناظورسيتي: متابعة
بعد العديد من الأعمال المسرحية الناجحة التي قدمها الصحفي والكاتب المسرحي أحمد زاهد، والتي لقيت نجاحا كبيرا وحصدت مجموعة من الجوائز، أصدر مؤخرا عمله المسرحي الجديد تحت عنوان "يني إشارزن ثاغنانت".
المسرحية الجديدة لأحمد زاهد، تنطلق لحظة الاستعداد للعرض، حيث يعتبر العمل بالنسبة للفرقة ملحميا، وقبل إعلان انطلاق المسرحية يكتشف الممثلون على أنهم نسوا لباس عبد الكريم الخطابي، أحد الشخصيات الأساسية في المسرحية، وفي الوقت الذي تنتظر فيه الفرقة احظار اللباس الذي يأتي أو لا يأتي يلجئ المخرج لفكرة عرض لوحات مسرحية مجزئة "محاورة طارق ابن زياد وإدريس الأول، المحاكمة، ابليس، الألم"، وفي لحظات الفراغ ما بين اللوحات يدخل الممثلون في خلفات لا تنتهي ليتم بعد ذلك نسف المسرحية من طرف الممثلين أنفسهم.
ومن المنتظر ان تعطي هذه المسرحية نفسا جديدا للمسرح الأمازيغي والريفي على الخصوص، وذلك لما فيها من رسائل قوية، وإبداع في الكتابة المسرحية، ويرى المتتبعون أن أحمد زاهد من بين الكتاب المسرحيين الذين يعطون دائما أفكارا جديد في نصوصهم.
كما يعتبر أحمد زاهد من بين الكتاب المسرحيين الذين بقوا متشبثين باللغة الأمازيغية في كتاباتهم، حيث يعتبر النقاد أن مسرحياته ترتقي إلى المستوى العالمي إن تم كتابتها بلغات أخرى، إلا أنه يرفض دائما فكرة الكتابة بلغة من غير الأمازيغية، وهو مؤمن بأنها لغة ستمكن من إيصال إبداعه المسرحي إلى العالمية.
بعد العديد من الأعمال المسرحية الناجحة التي قدمها الصحفي والكاتب المسرحي أحمد زاهد، والتي لقيت نجاحا كبيرا وحصدت مجموعة من الجوائز، أصدر مؤخرا عمله المسرحي الجديد تحت عنوان "يني إشارزن ثاغنانت".
المسرحية الجديدة لأحمد زاهد، تنطلق لحظة الاستعداد للعرض، حيث يعتبر العمل بالنسبة للفرقة ملحميا، وقبل إعلان انطلاق المسرحية يكتشف الممثلون على أنهم نسوا لباس عبد الكريم الخطابي، أحد الشخصيات الأساسية في المسرحية، وفي الوقت الذي تنتظر فيه الفرقة احظار اللباس الذي يأتي أو لا يأتي يلجئ المخرج لفكرة عرض لوحات مسرحية مجزئة "محاورة طارق ابن زياد وإدريس الأول، المحاكمة، ابليس، الألم"، وفي لحظات الفراغ ما بين اللوحات يدخل الممثلون في خلفات لا تنتهي ليتم بعد ذلك نسف المسرحية من طرف الممثلين أنفسهم.
ومن المنتظر ان تعطي هذه المسرحية نفسا جديدا للمسرح الأمازيغي والريفي على الخصوص، وذلك لما فيها من رسائل قوية، وإبداع في الكتابة المسرحية، ويرى المتتبعون أن أحمد زاهد من بين الكتاب المسرحيين الذين يعطون دائما أفكارا جديد في نصوصهم.
كما يعتبر أحمد زاهد من بين الكتاب المسرحيين الذين بقوا متشبثين باللغة الأمازيغية في كتاباتهم، حيث يعتبر النقاد أن مسرحياته ترتقي إلى المستوى العالمي إن تم كتابتها بلغات أخرى، إلا أنه يرفض دائما فكرة الكتابة بلغة من غير الأمازيغية، وهو مؤمن بأنها لغة ستمكن من إيصال إبداعه المسرحي إلى العالمية.