جواد بودادح – علاء الدين بنحدو
منذ أزيد من أسبوع، تعيش مجموعة من الأزقة والشوارع التابعة لحي الخطابي بمدينة الناظور، ظلاما دامسا بعد انقطاع التيار الكهربائي والإنارة العمومية بعدد من مصابيح ذاك الحيز السكني..
وقد أثار هذا الواقع حنق وغضب القاطنين هناك، الذين وجهوا أصابع الاتهام الى مصلحة الإنارة العمومية ببلدية الناظور، ولشركة الكهرباء اللذين تأخرا في احتواء الظلام المدقع الذي تعيش تلك الأزقة على وقعه منذ مدة.
واعتبر أحد القاطنين بذات الحي الآهل بالسكان، أن تماطل المسؤولين عن هذه المصلحة المهمة، سيدفعهم لا محالة الى التلويح بورقة التصعيد والاحتجاج والتشكي لدى أبواب تلك المرافق بالمجلس البلدي وبمكتب الكهرباء، مؤكدا على ضرورة إصلاح تلك المصابيح وإعادة النور الى زقاقاتهم.
من جانبه أكد جعفر حوميدة، الشاغل رئيس جمعية الحي، خلال تصريح لناظورسيتي، أنه طرق عددا من الأبواب بدافع إصلاح أعطاب الإنارة الا أن الأمر لم يجد آذانا صاغية، "نعتبر الأمر استهتارا بمصالح المواطنين وتهديدا لسلامتهم، باعتبار أن الظلام الحالك الذي تعيش مجموعة من الأزقة هنا، هو مناخ خصب للصوص وقطاع الطريق لممارسة أفعالهم الجُرْمِيّة بعيدا عن الأنظار".
"منذ أزيد من أسبوع وهذه المناطق تعيش تحت وطأة الظلام، دون مبالاة من المسؤولين.. الأمر سيدفعنا لا محالة للجوء الى طرق احتجاجية صارمة ومراسلة عامل الإقليم في الموضوع، بعد أن فشلت مصلحتي الإنارة بالبلدية ومكتب الكهرباء، الذين يكوينا بفواتيره في إصلاح المصابيح العمومية"، يختم ممثل الحي.
منذ أزيد من أسبوع، تعيش مجموعة من الأزقة والشوارع التابعة لحي الخطابي بمدينة الناظور، ظلاما دامسا بعد انقطاع التيار الكهربائي والإنارة العمومية بعدد من مصابيح ذاك الحيز السكني..
وقد أثار هذا الواقع حنق وغضب القاطنين هناك، الذين وجهوا أصابع الاتهام الى مصلحة الإنارة العمومية ببلدية الناظور، ولشركة الكهرباء اللذين تأخرا في احتواء الظلام المدقع الذي تعيش تلك الأزقة على وقعه منذ مدة.
واعتبر أحد القاطنين بذات الحي الآهل بالسكان، أن تماطل المسؤولين عن هذه المصلحة المهمة، سيدفعهم لا محالة الى التلويح بورقة التصعيد والاحتجاج والتشكي لدى أبواب تلك المرافق بالمجلس البلدي وبمكتب الكهرباء، مؤكدا على ضرورة إصلاح تلك المصابيح وإعادة النور الى زقاقاتهم.
من جانبه أكد جعفر حوميدة، الشاغل رئيس جمعية الحي، خلال تصريح لناظورسيتي، أنه طرق عددا من الأبواب بدافع إصلاح أعطاب الإنارة الا أن الأمر لم يجد آذانا صاغية، "نعتبر الأمر استهتارا بمصالح المواطنين وتهديدا لسلامتهم، باعتبار أن الظلام الحالك الذي تعيش مجموعة من الأزقة هنا، هو مناخ خصب للصوص وقطاع الطريق لممارسة أفعالهم الجُرْمِيّة بعيدا عن الأنظار".
"منذ أزيد من أسبوع وهذه المناطق تعيش تحت وطأة الظلام، دون مبالاة من المسؤولين.. الأمر سيدفعنا لا محالة للجوء الى طرق احتجاجية صارمة ومراسلة عامل الإقليم في الموضوع، بعد أن فشلت مصلحتي الإنارة بالبلدية ومكتب الكهرباء، الذين يكوينا بفواتيره في إصلاح المصابيح العمومية"، يختم ممثل الحي.