ناظورسيتي - متابعة
بعد أقل من 24 ساعة على تصريحات رئيس الحكومة سعد الدين العثماني والناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، رد أساتذة التعاقد على أن ما ادعته الحكومة بخصوص أن “التوظيف الجهوي خيار استراتيجي للحكومة لا رجعة فيه لن تجد له أثرا في البرنامج الحكومي ولا في ميثاق اللاتمركز الاداري ولا في النظام الأساسي للوظيفة العمومية، ولا في أي بلاغ من بلاغات المجلس الوزاري المختص بالاستراتيجيات ولا في أي خطبة من خطب الملك”.
وتشبت عدد من أساتذة التعاقد في تدوينات متفرقة نشروها على صفحاتهم الرسمية وعلى الموقع الرسمي للتنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد بشعارهم “الإدماج أو البلوكاج”، وبمواصلة الاضراب إلى حين إسقاط مخطط التعاقد”، على حد تعبيرهم.
ونشر عدد من أساتذة التعاقد أرقاما بخصوص نسب استجابة زملاءهم للإضراب الوطني للأسبوع الثالث، والتي قالوا إنها تتراوح مابين 80 و 100 في المائة، فيما أصدرت عدد من الأكاديميات بلاغات تؤكد فيها التحاق عدد من أساتذة التعاقد بفصولهم الدراسية في انتظار التحاق الباقي بعد تسوية وضعيتهم المالية وتجاوز قرار توقيف صرف أجورهم للشهر الماضي.
ويشارك أساتذة التعاقد في مسيرة وطنية احتجاجية مساء يوم غد السبت 23 مارس الجاري بدعم من هيئات نقابية وحقوقية ومدنية، وعدد من الفئات داخل قطاع التربية الوطنية قالت إن “الحيف طالها وإن الوزارة أوصدت الحوار القطاعي وجمدت الأجور ولم يتم الالتزام باتفاق أبريل 2011 إلى اليوم”، بحسب تعبيرهم.
بعد أقل من 24 ساعة على تصريحات رئيس الحكومة سعد الدين العثماني والناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، رد أساتذة التعاقد على أن ما ادعته الحكومة بخصوص أن “التوظيف الجهوي خيار استراتيجي للحكومة لا رجعة فيه لن تجد له أثرا في البرنامج الحكومي ولا في ميثاق اللاتمركز الاداري ولا في النظام الأساسي للوظيفة العمومية، ولا في أي بلاغ من بلاغات المجلس الوزاري المختص بالاستراتيجيات ولا في أي خطبة من خطب الملك”.
وتشبت عدد من أساتذة التعاقد في تدوينات متفرقة نشروها على صفحاتهم الرسمية وعلى الموقع الرسمي للتنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد بشعارهم “الإدماج أو البلوكاج”، وبمواصلة الاضراب إلى حين إسقاط مخطط التعاقد”، على حد تعبيرهم.
ونشر عدد من أساتذة التعاقد أرقاما بخصوص نسب استجابة زملاءهم للإضراب الوطني للأسبوع الثالث، والتي قالوا إنها تتراوح مابين 80 و 100 في المائة، فيما أصدرت عدد من الأكاديميات بلاغات تؤكد فيها التحاق عدد من أساتذة التعاقد بفصولهم الدراسية في انتظار التحاق الباقي بعد تسوية وضعيتهم المالية وتجاوز قرار توقيف صرف أجورهم للشهر الماضي.
ويشارك أساتذة التعاقد في مسيرة وطنية احتجاجية مساء يوم غد السبت 23 مارس الجاري بدعم من هيئات نقابية وحقوقية ومدنية، وعدد من الفئات داخل قطاع التربية الوطنية قالت إن “الحيف طالها وإن الوزارة أوصدت الحوار القطاعي وجمدت الأجور ولم يتم الالتزام باتفاق أبريل 2011 إلى اليوم”، بحسب تعبيرهم.