جواد بودادح | نور الدين جلول
خاض أساتذة ثانوية محمد الخامس التأهيلية بالناظور، خلال الحصة المسائية لهذا اليوم الخميس 5 يناير الجاري والممتدة من الساعة الرابعة الى السادسة، وقفة احتجاجية داخل حرم المؤسسة التعليمية، احتجاجا على ما سموه انعدام الظروف الآمنة والسليمة للممارسة العلمية والتربوية خارج المؤسسة، بعد تعرض مجموعة من الأستاذات اللواتي يشتغلن بالثانوية لمجموعة من المضايقات والاعتداءات من طرف أشخاص غرباء ومجهولين.
وقد طالب الأساتذة المحتجون في بيان احتجاجي توصل ناظورسيتي بنسخة منه، من السلطات الأمنية التدخل وتوفير الأمن لهاته المؤسسة التي تعيش ظروفا أمنية صعبة للغاية، وأكدوا في المقابل استعدادهم لخوض أشكال نضالية تصعيدية في حالة لم تستجب الجهات المعنية لهذه المطالب.
وعلى غرار ثانوية محمد الخامس التأهيلية، تعرف مجموعة من المؤسسات التربوية والتعليمية بالإقليم، حالات متعددة لاعتداءات يكون العنصر الأنثوي فيها الضحية الأكبر، وذلك من خلال التحرشات الجنسية والممارسات اللا أخلاقية التي يقوم بها أشخاص غرباء، وسط غياب ملحوظ للسلطات الأمنية المطالبة بحماية الأطر التربوية والتلاميذ من هاته الممارسات المشينة.
خاض أساتذة ثانوية محمد الخامس التأهيلية بالناظور، خلال الحصة المسائية لهذا اليوم الخميس 5 يناير الجاري والممتدة من الساعة الرابعة الى السادسة، وقفة احتجاجية داخل حرم المؤسسة التعليمية، احتجاجا على ما سموه انعدام الظروف الآمنة والسليمة للممارسة العلمية والتربوية خارج المؤسسة، بعد تعرض مجموعة من الأستاذات اللواتي يشتغلن بالثانوية لمجموعة من المضايقات والاعتداءات من طرف أشخاص غرباء ومجهولين.
وقد طالب الأساتذة المحتجون في بيان احتجاجي توصل ناظورسيتي بنسخة منه، من السلطات الأمنية التدخل وتوفير الأمن لهاته المؤسسة التي تعيش ظروفا أمنية صعبة للغاية، وأكدوا في المقابل استعدادهم لخوض أشكال نضالية تصعيدية في حالة لم تستجب الجهات المعنية لهذه المطالب.
وعلى غرار ثانوية محمد الخامس التأهيلية، تعرف مجموعة من المؤسسات التربوية والتعليمية بالإقليم، حالات متعددة لاعتداءات يكون العنصر الأنثوي فيها الضحية الأكبر، وذلك من خلال التحرشات الجنسية والممارسات اللا أخلاقية التي يقوم بها أشخاص غرباء، وسط غياب ملحوظ للسلطات الأمنية المطالبة بحماية الأطر التربوية والتلاميذ من هاته الممارسات المشينة.