متابعة
تراجعت أسعار النفط، امس الجمعة، بعد أن فقدت موجة صعود استمرت ثلاثة أيام زخمها، وتتجه سوق الخام لتسجيل أسوإ أداء فصلي منذ 2015 وسط قلق المستثمرين من أن يقوض تنامي الإمدادات الأمريكية تخفيضات الإنتاج التي تقودها (أوبك).
وسجلت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت أكبر خسارة بين فئات الأصول العالمية خلال هذا الربع وتكبدت العقود في مارس أكبر خسائرها الشهرية منذ يوليوز، مع تنامي مخزونات الخام وأنشطة الحفر بالولايات المتحدة والذي يبطل أثر تخفيضات الإنتاج بمناطق أخرى في العالم
وبالرغم من تراجع اسعار المحروقات على المستوى العالمي مازال المستهلك المغربي يحصل على اللتر الواحد من المحروقات بثمن يتراوح ما بين 8 و 10 دراهم في معادلة يصعب حلها أمام القرار الحكومي القاضي بتحرير أسعار المحروقات..
تراجعت أسعار النفط، امس الجمعة، بعد أن فقدت موجة صعود استمرت ثلاثة أيام زخمها، وتتجه سوق الخام لتسجيل أسوإ أداء فصلي منذ 2015 وسط قلق المستثمرين من أن يقوض تنامي الإمدادات الأمريكية تخفيضات الإنتاج التي تقودها (أوبك).
وسجلت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت أكبر خسارة بين فئات الأصول العالمية خلال هذا الربع وتكبدت العقود في مارس أكبر خسائرها الشهرية منذ يوليوز، مع تنامي مخزونات الخام وأنشطة الحفر بالولايات المتحدة والذي يبطل أثر تخفيضات الإنتاج بمناطق أخرى في العالم
وبالرغم من تراجع اسعار المحروقات على المستوى العالمي مازال المستهلك المغربي يحصل على اللتر الواحد من المحروقات بثمن يتراوح ما بين 8 و 10 دراهم في معادلة يصعب حلها أمام القرار الحكومي القاضي بتحرير أسعار المحروقات..