المراسل
نظم أطر الثانوية التأهيلية طه حسين بأزغنغان حفلا تكريميا وذلك يوم الثلاثاء 30 أبريل 2019 لاستقبال زملائهم الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد بعد المعارك البطولية التي خاضوا غمارها من أجل الدفاع عن المدرسة العمومية وتحصين مكتسب مجانية التعليم.
كما عرف الحفل حضور كل من الأطر التربوية والإدارية وممثلي التلاميذ والتلميذات،وقد استهل الحفل بكلمة افتتاحية ترحيبية قدمها الأستاذ أيوب الشاوش مشيدا فيها بالمجهودات المبذولة من طرف زملائهم المفروض عليهم التعاقد، ثم تدخل الأستاذ حمزة العلوط بنبذة عن كرونولوجية تأسيس التنسيقية والمراحل التي قطعت أشواطها مبرزا الأسباب والثغرات القانونية التي ارتكبتها الوزارة الوصية مما دفعهم لتمديد الإضراب سابقا، لتتقدم الأستاذة هند نجاري باسم الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد من أجل تقديم عبارات امتنان وعرفان في حق الأساتذة والأستاذات الذين آزروهم وشدوا عضدهم.
ثم قدم الأستاذ يونس شوعة كلمته باسم الأساتذة أطر الثانوية التأهيلية طه حسين مؤكدا فيها ضرورة التلاحم بين كافة أفراد الأسرة التعليمية والوقوف معا جسدا واحدا إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.
ليتم بعد ذلك توزيع شواهد وهدايا تقديرية على الأساتذة المكَرَّمين في جو ملؤه الأخوة والدعم والمحبة الصادقة، مختتمين احتفالهم البهيج بحفل شاي على شرف السادة الحاضرين.
نظم أطر الثانوية التأهيلية طه حسين بأزغنغان حفلا تكريميا وذلك يوم الثلاثاء 30 أبريل 2019 لاستقبال زملائهم الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد بعد المعارك البطولية التي خاضوا غمارها من أجل الدفاع عن المدرسة العمومية وتحصين مكتسب مجانية التعليم.
كما عرف الحفل حضور كل من الأطر التربوية والإدارية وممثلي التلاميذ والتلميذات،وقد استهل الحفل بكلمة افتتاحية ترحيبية قدمها الأستاذ أيوب الشاوش مشيدا فيها بالمجهودات المبذولة من طرف زملائهم المفروض عليهم التعاقد، ثم تدخل الأستاذ حمزة العلوط بنبذة عن كرونولوجية تأسيس التنسيقية والمراحل التي قطعت أشواطها مبرزا الأسباب والثغرات القانونية التي ارتكبتها الوزارة الوصية مما دفعهم لتمديد الإضراب سابقا، لتتقدم الأستاذة هند نجاري باسم الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد من أجل تقديم عبارات امتنان وعرفان في حق الأساتذة والأستاذات الذين آزروهم وشدوا عضدهم.
ثم قدم الأستاذ يونس شوعة كلمته باسم الأساتذة أطر الثانوية التأهيلية طه حسين مؤكدا فيها ضرورة التلاحم بين كافة أفراد الأسرة التعليمية والوقوف معا جسدا واحدا إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.
ليتم بعد ذلك توزيع شواهد وهدايا تقديرية على الأساتذة المكَرَّمين في جو ملؤه الأخوة والدعم والمحبة الصادقة، مختتمين احتفالهم البهيج بحفل شاي على شرف السادة الحاضرين.