أعضاء في مجلس الشيوخ الفرنسي ينددون بمعاداة المملكة
ناظورسيتي: متابعة
شجبت مجموعة الصداقة الفرنسية المغربية في مجلس الشيوخ اصطفاف بعض أعضاء البرلمان الأوروبي المقربين من الأغلبية الرئاسية إلى جانب الأصوات المعادية للمغرب.
واستنكرت مجموعة الصداقة البرلمانية الفرنسية المغربية في مجلس الشيوخ الفرنسي، اليوم الاثنين، اصطفاف بعض أعضاء البرلمان الأوروبي المقربين من الأغلبية الرئاسية إلى جانب الأصوات المعادية في المغرب.
وأكدت المجموعة في بيان صحفي، ردًا على القرار الأخير للبرلمان الأوروبي بشأن المملكة، أن بعض أعضاء البرلمان الأوروبي المقربين من الأغلبية الرئاسية فضلوا إضافة أصواتهم لخصوم المغرب المعتادين.
شجبت مجموعة الصداقة الفرنسية المغربية في مجلس الشيوخ اصطفاف بعض أعضاء البرلمان الأوروبي المقربين من الأغلبية الرئاسية إلى جانب الأصوات المعادية للمغرب.
واستنكرت مجموعة الصداقة البرلمانية الفرنسية المغربية في مجلس الشيوخ الفرنسي، اليوم الاثنين، اصطفاف بعض أعضاء البرلمان الأوروبي المقربين من الأغلبية الرئاسية إلى جانب الأصوات المعادية في المغرب.
وأكدت المجموعة في بيان صحفي، ردًا على القرار الأخير للبرلمان الأوروبي بشأن المملكة، أن بعض أعضاء البرلمان الأوروبي المقربين من الأغلبية الرئاسية فضلوا إضافة أصواتهم لخصوم المغرب المعتادين.
واستنكرت المجموعة ما أسمتها بـ "إعطاء الدروس"، وقالت أن أعضاء البرلمان الاوروبي بعيدون عن الحقائق، ولم يقدر جيدا وضع حقوق الإنسان وحرية الصحافة، واتخذوا موقفا متحيزا.
وقالت المجموعة التي يترأسها السيناتور كريستيان كامبون، وهو أيضا رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والقوات المسلحة، إنها قلقة من تأثير هذا القرار على العلاقات الفرنسية المغربية، معربة عن استغرابها من تصويت البرلمان الأوروبي.
وتؤكد مجموعة الصداقة البرلمانية الفرنسية المغربية في مجلس الشيوخ الفرنسي أنها ستواصل العمل لتعزيز العلاقات مع المغرب الذي يظل، في جميع المجالات، الشريك الأكثر مصداقية وحليفًا في خدمة السلام في هذه المنطقة من العالم.
وكان البرلمان المغربي، قد أعلن في بيان صحفي مشترك بين غرفتيه، في 23 يناير، قراره بإعادة النظر في علاقاته مع البرلمان الأوروبي من خلال إخضاعها لإعادة تقييم شاملة، بهدف اتخاذ قرارات حازمة ومناسبة، إثر مواقفه الأخيرة فيما يتعلق بالمغرب.
وقرر البرلمان إنشاء لجنة متخصصة مكرسة لإعادة تقييم العلاقات مع البرلمان الأوروبي وتتألف من ممثلين عن مجلسي البرلمان.
وقالت المجموعة التي يترأسها السيناتور كريستيان كامبون، وهو أيضا رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والقوات المسلحة، إنها قلقة من تأثير هذا القرار على العلاقات الفرنسية المغربية، معربة عن استغرابها من تصويت البرلمان الأوروبي.
وتؤكد مجموعة الصداقة البرلمانية الفرنسية المغربية في مجلس الشيوخ الفرنسي أنها ستواصل العمل لتعزيز العلاقات مع المغرب الذي يظل، في جميع المجالات، الشريك الأكثر مصداقية وحليفًا في خدمة السلام في هذه المنطقة من العالم.
وكان البرلمان المغربي، قد أعلن في بيان صحفي مشترك بين غرفتيه، في 23 يناير، قراره بإعادة النظر في علاقاته مع البرلمان الأوروبي من خلال إخضاعها لإعادة تقييم شاملة، بهدف اتخاذ قرارات حازمة ومناسبة، إثر مواقفه الأخيرة فيما يتعلق بالمغرب.
وقرر البرلمان إنشاء لجنة متخصصة مكرسة لإعادة تقييم العلاقات مع البرلمان الأوروبي وتتألف من ممثلين عن مجلسي البرلمان.
