متابعة
أفادت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق، في بلاغ، بأن المترشحات والمترشحين للدورة العادية للامتحان الوطني الموحد للباكالوريا برسم دورة 2020، بلغوا 25 ألفا و997 مترشحة ومترشحا، بينهم 12 ألفا و717 من الإناث (49%) و13 ألفا و280 من الذكور (51 %). وبلغ عدد المترشحين في التعليم العمومي 16 ألفا و330 مترشحة ومترشحا بالنسبة للامتحان الوطني، بنسبة تمثّل 94.94% من مجموع المترشحين، بينما بلغ عدد مترشحي التعليم الخصوصي 870 مترشحة ومترشحا من العدد الإجمالي للمترشّحين، بما يمثل 5.06%، فيما بلغ عدد المترشحين الأحرار 8 آلاف و797 مترشحة ومترشحا.
أما المترشحات والمترشحون في وضعية إعاقة فبلغ، بحسب المصدر ذاته، 22 مترشحة ومترشحا، "سيستفيدون من صيغ تكييف ظروف إجراء الاختبارات والتصحيح، إضافة إلى جميع الظروف اللوجيستيكية المواتية من ولوجيات وإعطاء الأولوية للدخول والخروج من مراكز الإجراء تكريسا لمبدأ تكافؤ الفرص والإنصاف". كما سيتم إجراء الامتحان بالنسبة للمترشحين السجناء (وعددهم 30 مترشحا) في أربع إصلاحيات في الجهة، توجد في كل من الناظور وبركان وجرسيف وبوعرفة.
أفادت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق، في بلاغ، بأن المترشحات والمترشحين للدورة العادية للامتحان الوطني الموحد للباكالوريا برسم دورة 2020، بلغوا 25 ألفا و997 مترشحة ومترشحا، بينهم 12 ألفا و717 من الإناث (49%) و13 ألفا و280 من الذكور (51 %). وبلغ عدد المترشحين في التعليم العمومي 16 ألفا و330 مترشحة ومترشحا بالنسبة للامتحان الوطني، بنسبة تمثّل 94.94% من مجموع المترشحين، بينما بلغ عدد مترشحي التعليم الخصوصي 870 مترشحة ومترشحا من العدد الإجمالي للمترشّحين، بما يمثل 5.06%، فيما بلغ عدد المترشحين الأحرار 8 آلاف و797 مترشحة ومترشحا.
أما المترشحات والمترشحون في وضعية إعاقة فبلغ، بحسب المصدر ذاته، 22 مترشحة ومترشحا، "سيستفيدون من صيغ تكييف ظروف إجراء الاختبارات والتصحيح، إضافة إلى جميع الظروف اللوجيستيكية المواتية من ولوجيات وإعطاء الأولوية للدخول والخروج من مراكز الإجراء تكريسا لمبدأ تكافؤ الفرص والإنصاف". كما سيتم إجراء الامتحان بالنسبة للمترشحين السجناء (وعددهم 30 مترشحا) في أربع إصلاحيات في الجهة، توجد في كل من الناظور وبركان وجرسيف وبوعرفة.
ولإنجاح هذه المحطة الحساسة، خصصت الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق، بحسب بلاغها، 158 مركزا لإجراء الامتحانات و18 مركزا للتصحيح. أما عدد الموارد البشرية التي ستشرف على هذه العملية فقد بلغ 9 آلاف و99، موزعة ما بين مكلفين بالمراقبة ومراقبي جودة الاجراء والمكلفين بالمداومة والمكلفين بالتصحيح ومراقبي التصحيح والفرق الجهوية والإقليمية لتدبير الامتحانات.
أما في ما يتعلق بمواعيد الامتحان فسيجرى الامتحان الوطني الموحد للبكالوريا في دورته العادية يومي 03 و04 يوليوز 2020 بالنسبة لقطب شعب الآداب والعلوم الإنسانية والتعليم الأصيل، وأيام 06 و07 و08 و09 يوليوز 2020 بالنسبة لقطب الشعب العلمية والتقنية والبكالوريا المهنية، فيما ستنظم الدورة الاستدراكية أيام 22 و23 و24 و25 يوليوز 2020 بالنسبة لجميع الشعب. أما الامتحان الجهوي بالنسبة للمترشحين الأحرار فستجرى دورته العادية يومي 01 و02 يوليوز 2020، ودورته الاستدراكية يومي 20 و21 يوليوز 2020. وسيتم إجراء المداولات في المديريات الإقليمية يوم 13 يوليوز 2020، فيما ستعلن النتائج بالنسبة للدورة العادية يوم 15 يوليوز 2020.
وتشهد امتحانات البكالوريا هذا الموسم الدراسي، وفق بلاغ الوزارة، عدة تدابير وإجراءات استثنائية سيتم اتخاذها في ظل الظرفية الحالية التي تعيشها بلادنا بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، إذ كانت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي قد قررت تأجيل إجراء الامتحان الوطني الموحد إلى شهر يوليوز 2020، والامتحان الجهوي إلى شهر شتنبر المقبل. حفاظا على سلامة المترشحات والمترشحين من جهة، وحرصا على ضمان مصداقية شهادة البكالوريا، إضافة إلى اعتماد الامتحان فقط في الدروس الحضورية ضمانا لتكافؤ الفرص. ولهذا الغرض تم إصدار أطر مرجعية محينة بالنسبة لكافة المواد.
كما ستشهد امتحانات البكالوريا هذه السنة الرفع من عدد مراكز الإجراء واعتماد نظام تفويج المترشحين، إذ سيتم تنظيم الامتحانات باعتماد قطبين؛ القطب الأول يضم شعب الآداب والعلوم الإنسانية والتعليم الأصيل بعدد 12 ألفا و447 مترشحة ومترشحا بجهة الشرق بنسبة 48%، فيما يضم القطب الثاني الشعَب العلمية والتقنية والبكالوريا المهنية بعدد مترشحات ومترشحين يبلغ 13 ألفا و550، بنسبة 52%، بهدف احترام قواعد التباعد الجسدي وتفادي الاكتظاظ داخل مراكز الإجراء وفي محيطها.
كما سيتم، وفق البلاغ، اللجوء هذه السنة إلى المنشآت الرياضية والمدرجات الجامعية كمراكز إجراء، اعتبارا لما توفره هذه الفضاءات من شروط مواتية للحفاظ على صحة بناتنا وأبناءنا، حيث سيتم الاعتماد في مجموع تراب الجهة على أربع منشآت رياضية تابعة لوزارة الثقافة والشباب والرياضة و11 مدرجا جامعيا تابعة لجامعة محمد الأول، إضافة إلى اعتماد 10 مترشحات ومترشحين كحد أقصى في كل قاعة إجراء، ضمانا لاحترام مسافة الأمان.
وتابع المصدر ذاته أن الأكاديمية عملت على إعداد واعتماد بروتوكول صحي صارم داخل فضاءات طبع واستنساخ المواضيع ومراكز الإجراء والتصحيح والمداولات، حفاظا على صحة المترشحات والمترشحين وجميع المتدخلين. حيث يروم هذا البروتوكول إجراء فحوصات طبية للأطقم المعنية بتدبير الامتحانات على المستوى الجهوي والإقليمي وكشف مخبري للتأكد من خلوهم من فيروس كورونا، وتعقيم جميع الفضاءات بصفة مستمرة واحترام قواعد التباعد وتوفير وسائل التعقيم والحماية لجميع المترشحات والمترشحين وجميع المتدخلين بالكميات اللازمة خلال جميع مراحل الامتحانات.
ونظرا للمكانة التي تحتلها امتحانات البكالوريا بين الأسر المغربية وضمانا لقيم الاستحقاق والمصداقية، واستحضارا لخصوصية إجراء الامتحان في هذه الظرفية الحالية، جندت أكاديمية جهة الشرق، وفق المصدر ذاته كل الإمكانات المادية والبشرية لإنجاح هذه الامتحانات، وتحرص كل الحرص على ضرورة العمل على تحقيق التنزيل الأمثل لدفتر المساطر الخاص بتنظيم امتحانات البكالوريا، كما قامت باتخاذ اجراءات احترازية لتأمين جميع العمليات الامتحانية، وتفعيل القانون 02.13 المتعلق بالتصدي لظاهرة الغش.
وتابع أن الأكاديمية، إذ تقدم هذه المعطيات، فإنها تنوه بالمجهودات المتواصلة التي تبذلها أسرة التربية والتكوين من أجل ضمان تنظيم هذا الاستحقاق الوطني المهم في ظروف جيدة، وتشيد بمواكبة السلطات العمومية والترابية والأمنية والصحية لجميع محطات هذا الامتحان، وعلى رأسها والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنجاد وعمّال أقاليم الجهة، وجميع الهيئات المنتخبة، وجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ، وكذا بالاهتمام الذي توليه مختلف وسائل الإعلام لها وكافة المتدخلين في هذا الاستحقاق الوطني المهم. كما تدعو جميع المترشحات والمترشحين إلى "التقيد بالإجراءات الصحية والاحترازية والانضباط والتحلي بروح المسؤولية والابتعاد عن كل أشكال التحايل والخداع والوضعيات الملتبسة لممارسة الغش، بما يجنبهم التعرض إلى إجراءات زجرية وتأديبية".
أما في ما يتعلق بمواعيد الامتحان فسيجرى الامتحان الوطني الموحد للبكالوريا في دورته العادية يومي 03 و04 يوليوز 2020 بالنسبة لقطب شعب الآداب والعلوم الإنسانية والتعليم الأصيل، وأيام 06 و07 و08 و09 يوليوز 2020 بالنسبة لقطب الشعب العلمية والتقنية والبكالوريا المهنية، فيما ستنظم الدورة الاستدراكية أيام 22 و23 و24 و25 يوليوز 2020 بالنسبة لجميع الشعب. أما الامتحان الجهوي بالنسبة للمترشحين الأحرار فستجرى دورته العادية يومي 01 و02 يوليوز 2020، ودورته الاستدراكية يومي 20 و21 يوليوز 2020. وسيتم إجراء المداولات في المديريات الإقليمية يوم 13 يوليوز 2020، فيما ستعلن النتائج بالنسبة للدورة العادية يوم 15 يوليوز 2020.
وتشهد امتحانات البكالوريا هذا الموسم الدراسي، وفق بلاغ الوزارة، عدة تدابير وإجراءات استثنائية سيتم اتخاذها في ظل الظرفية الحالية التي تعيشها بلادنا بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، إذ كانت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي قد قررت تأجيل إجراء الامتحان الوطني الموحد إلى شهر يوليوز 2020، والامتحان الجهوي إلى شهر شتنبر المقبل. حفاظا على سلامة المترشحات والمترشحين من جهة، وحرصا على ضمان مصداقية شهادة البكالوريا، إضافة إلى اعتماد الامتحان فقط في الدروس الحضورية ضمانا لتكافؤ الفرص. ولهذا الغرض تم إصدار أطر مرجعية محينة بالنسبة لكافة المواد.
كما ستشهد امتحانات البكالوريا هذه السنة الرفع من عدد مراكز الإجراء واعتماد نظام تفويج المترشحين، إذ سيتم تنظيم الامتحانات باعتماد قطبين؛ القطب الأول يضم شعب الآداب والعلوم الإنسانية والتعليم الأصيل بعدد 12 ألفا و447 مترشحة ومترشحا بجهة الشرق بنسبة 48%، فيما يضم القطب الثاني الشعَب العلمية والتقنية والبكالوريا المهنية بعدد مترشحات ومترشحين يبلغ 13 ألفا و550، بنسبة 52%، بهدف احترام قواعد التباعد الجسدي وتفادي الاكتظاظ داخل مراكز الإجراء وفي محيطها.
كما سيتم، وفق البلاغ، اللجوء هذه السنة إلى المنشآت الرياضية والمدرجات الجامعية كمراكز إجراء، اعتبارا لما توفره هذه الفضاءات من شروط مواتية للحفاظ على صحة بناتنا وأبناءنا، حيث سيتم الاعتماد في مجموع تراب الجهة على أربع منشآت رياضية تابعة لوزارة الثقافة والشباب والرياضة و11 مدرجا جامعيا تابعة لجامعة محمد الأول، إضافة إلى اعتماد 10 مترشحات ومترشحين كحد أقصى في كل قاعة إجراء، ضمانا لاحترام مسافة الأمان.
وتابع المصدر ذاته أن الأكاديمية عملت على إعداد واعتماد بروتوكول صحي صارم داخل فضاءات طبع واستنساخ المواضيع ومراكز الإجراء والتصحيح والمداولات، حفاظا على صحة المترشحات والمترشحين وجميع المتدخلين. حيث يروم هذا البروتوكول إجراء فحوصات طبية للأطقم المعنية بتدبير الامتحانات على المستوى الجهوي والإقليمي وكشف مخبري للتأكد من خلوهم من فيروس كورونا، وتعقيم جميع الفضاءات بصفة مستمرة واحترام قواعد التباعد وتوفير وسائل التعقيم والحماية لجميع المترشحات والمترشحين وجميع المتدخلين بالكميات اللازمة خلال جميع مراحل الامتحانات.
ونظرا للمكانة التي تحتلها امتحانات البكالوريا بين الأسر المغربية وضمانا لقيم الاستحقاق والمصداقية، واستحضارا لخصوصية إجراء الامتحان في هذه الظرفية الحالية، جندت أكاديمية جهة الشرق، وفق المصدر ذاته كل الإمكانات المادية والبشرية لإنجاح هذه الامتحانات، وتحرص كل الحرص على ضرورة العمل على تحقيق التنزيل الأمثل لدفتر المساطر الخاص بتنظيم امتحانات البكالوريا، كما قامت باتخاذ اجراءات احترازية لتأمين جميع العمليات الامتحانية، وتفعيل القانون 02.13 المتعلق بالتصدي لظاهرة الغش.
وتابع أن الأكاديمية، إذ تقدم هذه المعطيات، فإنها تنوه بالمجهودات المتواصلة التي تبذلها أسرة التربية والتكوين من أجل ضمان تنظيم هذا الاستحقاق الوطني المهم في ظروف جيدة، وتشيد بمواكبة السلطات العمومية والترابية والأمنية والصحية لجميع محطات هذا الامتحان، وعلى رأسها والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنجاد وعمّال أقاليم الجهة، وجميع الهيئات المنتخبة، وجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلميذات والتلاميذ، وكذا بالاهتمام الذي توليه مختلف وسائل الإعلام لها وكافة المتدخلين في هذا الاستحقاق الوطني المهم. كما تدعو جميع المترشحات والمترشحين إلى "التقيد بالإجراءات الصحية والاحترازية والانضباط والتحلي بروح المسؤولية والابتعاد عن كل أشكال التحايل والخداع والوضعيات الملتبسة لممارسة الغش، بما يجنبهم التعرض إلى إجراءات زجرية وتأديبية".