سعيد الزروالي | تمسمان
أتت ألسنة اللهب يوم الخميس الماضي بشكلي كلي على مخبزة عصرية متواجدة بالتجمع السكني خميس تمسمان التابع لتراب الجماعة القروية تمسمان، خلفت وراءها خسائر مادية جسيمة ولحسن الحظ لم تخلف خسائر في الأرواح.
الحريق الذي شب في ظروف غامضة بالمخبزة على الساعة الحادية عشر صباحا والمتزامن مع ذروة التسوق بالسوق الأسبوعي خميس تمسمان المنعقد في ذات اليوم (الخميس)، استمر لساعات طويلة لم تستطع معها جهود الساكنة والمتسوقين من إخماده بوسائلهم البدائية أمام تأجج ألسنة اللهب في المواد الأولية المستعملة في صناعة الخبز في ظل عدم قدرة رجال الإطفاء المتواجدين ببلدية ميضار على الوصول في الوقت المحدد لإخماد الحريق.
وفي ذات السياق فقد طالب في وقت سابق مجموعة من الفعاليات الجمعوية بالمنطقة بإنشاء مقر للوقاية المدنية بالقبيلة لمواجهة مثل هذه الحرائق وتجنب المواطنين خسائر مهمة في ممتلكاتهم.
أتت ألسنة اللهب يوم الخميس الماضي بشكلي كلي على مخبزة عصرية متواجدة بالتجمع السكني خميس تمسمان التابع لتراب الجماعة القروية تمسمان، خلفت وراءها خسائر مادية جسيمة ولحسن الحظ لم تخلف خسائر في الأرواح.
الحريق الذي شب في ظروف غامضة بالمخبزة على الساعة الحادية عشر صباحا والمتزامن مع ذروة التسوق بالسوق الأسبوعي خميس تمسمان المنعقد في ذات اليوم (الخميس)، استمر لساعات طويلة لم تستطع معها جهود الساكنة والمتسوقين من إخماده بوسائلهم البدائية أمام تأجج ألسنة اللهب في المواد الأولية المستعملة في صناعة الخبز في ظل عدم قدرة رجال الإطفاء المتواجدين ببلدية ميضار على الوصول في الوقت المحدد لإخماد الحريق.
وفي ذات السياق فقد طالب في وقت سابق مجموعة من الفعاليات الجمعوية بالمنطقة بإنشاء مقر للوقاية المدنية بالقبيلة لمواجهة مثل هذه الحرائق وتجنب المواطنين خسائر مهمة في ممتلكاتهم.