ناظورسيتي – متابعة
عبرت الحكومة الألمانية، عن استعدادها للجلوس إلى طاولة الحوار مع المغرب، من أجل طي فصحة الخلافات الدبلوماسية، والدخول في علاقات دبلوماسية جديدة.
وقالت وزارة الخارجية الألمانية في تصريحها لها للصحافة، إنه لا علاقة لها بالطرح الجزائري في ملف الصحراء المغربية، معتبرة أن المملكة المغربية بذلت مجهودا كبيرا في نزاع الصحراء، من خلال تقديمها لمقترح الحكم الذاتي منذ سنة 2007.
وأوضحت الخارجية الألمانية، أن العلاقات الألمانية المغربية خيمت عليها أزمة منذ شهر مارس الماضي، وأن هذه الأزمة أُثرت بشكل كبير على مجالات تعاون متعددة.
عبرت الحكومة الألمانية، عن استعدادها للجلوس إلى طاولة الحوار مع المغرب، من أجل طي فصحة الخلافات الدبلوماسية، والدخول في علاقات دبلوماسية جديدة.
وقالت وزارة الخارجية الألمانية في تصريحها لها للصحافة، إنه لا علاقة لها بالطرح الجزائري في ملف الصحراء المغربية، معتبرة أن المملكة المغربية بذلت مجهودا كبيرا في نزاع الصحراء، من خلال تقديمها لمقترح الحكم الذاتي منذ سنة 2007.
وأوضحت الخارجية الألمانية، أن العلاقات الألمانية المغربية خيمت عليها أزمة منذ شهر مارس الماضي، وأن هذه الأزمة أُثرت بشكل كبير على مجالات تعاون متعددة.
وأكدت على أن الحكومة الألمانية تحرص على تجاوز جميع الخلافات، لافتة إلى أن هذا الأمر يتطلب الاحترام المتبادل، في حين أبدت رغبتها الجلوس مع المغرب وذلك ليتباحث الديبلوماسيون الألمان والمغاربة جميع الملفات المطلوبة.
ولفتت إلى أن دور الأمم المتحدة، يتطلب إيجاد حل لقضية الصحراء المغربية، مبرزة أن هذا ما جعل الأمين العام للأمم المتحدة، وبموافقة من المغرب، يقوم بتعيين "ستيفان دي مستورا"، لمنصب المبعوث الشخصي، وهو في ذات الوقت ديبلوماسي متمرس.
وأعربت الخارجية الألمانية، عن دعهما للمبعوث الشخصي للأمم المتحدة في مساعيه "لإيجاد حل سياسي عادل، دائم ومقبول من جميع الأطراف".
ووجهت الحكومة الألمانية الدعوة إلى نظيرتها المغربية من أجل طي الخلاف القائم، وقالت في الصدد ذاته: "من وجهة نظر الحكومة الاتحادية من مصلحة كلا البلدين العودة مرة أخرى إلى العلاقة التقليدية الموسعة والجيدة".
وكانت السفارة الألمانية بالمغرب، قد عبرت عن رغبة ألمانيا في إعادة علاقتها مع المغرب، بعد أن نفت صلتها بتقرير استخباراتي نشرته وسائل إعلام ألمانية.
وجاء في التدوينة التي نشرتها السفارة الألمانية على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، "أن ألمانيا مستعدة لإقامة شراكة تتجه نحو المستقبل مع المملكة".
وقالت السفارة الألمانية بالرباط إن "الأنباء التي انتشرت في الأيام الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي بعض الصحف زائفة ولا أساس لها من الصحة".
وأعربت السفارة الألمانية بالرباط، عن رغبة حكومة برلين في إعادة العلاقات الطيبة مع المغرب، معلنة إن المملكة المغربية شريك أساسي لألمانيا.
وكان وزير الشؤون الخارجية، ناصر بوريطة، قد أكد خلال اجتماع مع أعضاء لجنة الشؤون الخارجية بمجلس المستشارين، على أن "العلاقات بين المغرب وألمانيا يجب أن تقوم على الوضوح والمعاملة بالمثل".
ولفتت إلى أن دور الأمم المتحدة، يتطلب إيجاد حل لقضية الصحراء المغربية، مبرزة أن هذا ما جعل الأمين العام للأمم المتحدة، وبموافقة من المغرب، يقوم بتعيين "ستيفان دي مستورا"، لمنصب المبعوث الشخصي، وهو في ذات الوقت ديبلوماسي متمرس.
وأعربت الخارجية الألمانية، عن دعهما للمبعوث الشخصي للأمم المتحدة في مساعيه "لإيجاد حل سياسي عادل، دائم ومقبول من جميع الأطراف".
ووجهت الحكومة الألمانية الدعوة إلى نظيرتها المغربية من أجل طي الخلاف القائم، وقالت في الصدد ذاته: "من وجهة نظر الحكومة الاتحادية من مصلحة كلا البلدين العودة مرة أخرى إلى العلاقة التقليدية الموسعة والجيدة".
وكانت السفارة الألمانية بالمغرب، قد عبرت عن رغبة ألمانيا في إعادة علاقتها مع المغرب، بعد أن نفت صلتها بتقرير استخباراتي نشرته وسائل إعلام ألمانية.
وجاء في التدوينة التي نشرتها السفارة الألمانية على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، "أن ألمانيا مستعدة لإقامة شراكة تتجه نحو المستقبل مع المملكة".
وقالت السفارة الألمانية بالرباط إن "الأنباء التي انتشرت في الأيام الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وفي بعض الصحف زائفة ولا أساس لها من الصحة".
وأعربت السفارة الألمانية بالرباط، عن رغبة حكومة برلين في إعادة العلاقات الطيبة مع المغرب، معلنة إن المملكة المغربية شريك أساسي لألمانيا.
وكان وزير الشؤون الخارجية، ناصر بوريطة، قد أكد خلال اجتماع مع أعضاء لجنة الشؤون الخارجية بمجلس المستشارين، على أن "العلاقات بين المغرب وألمانيا يجب أن تقوم على الوضوح والمعاملة بالمثل".