أمازيغ سترسبورغ الفرنسيّة يحتفلون بحلول السنة الأمازيغية الجديدة
مراسلة من ستراسبورغ : ميس نتمورث
كعادتهم وفي كل سنة، احتفل أمازيغ الألزاس بمدينة استراسبورغ الفرنسية وبمقر جمعية "أصفام" وبمعية جمعية "الذاكرة" اللتين يرجع لهن الفضل في تنظيم حفل أسكواس أماينو " ينايار" 2965 لما يحمله من أبعاد تاريخية وثقافية هامة عند إيمازيغن.
وقد تخلل الحفل نشاطات ترفيهية وثقافية متنوعة للأطفال وعرض مجموعة من القصص "ثيحوجا" من التراث الأمازيغي الأصيل، والإطلاع أيظا على ورشة لكتابة حروف ثفيناغ.
وفي المساء، افتُتح الحفل بإلقاء محاضرة شيقة للروائي والكاتب المسرحي القبائلي "أحسان حرجاس" تناولت موضوع ( الأصول والأبعاد التاريخية للنايار). كما تلتها مجموعة من الفقرات والأنشطة والعروض الأخرى.
وخلال الحفل اطلع الزوار على رواق من المعروضات الذي احتوى على مجموعة من الأواني الخزفية والحلي، والزرابي، والأدوات التقليدية. وأثناء العَشاء " أمنسي ننيار " تناول الجميع الوجبة التقليدية الكسكس على الطريقة الأمازيغية والفواكه الجافة من تين وتمر ولوز وحلويات.
واستمر الحفل إلى آخر فقراته المبرمجة في استعراض للمجموعات الغنائية المحلية، كما تفاعلت جنبات القاعة واستمتعت بروائع الفنان الريفي علي أجواو، والفنان القبائلي حسن آيت يحيي ومجموعة باريص الكوردية الغنائية.
كعادتهم وفي كل سنة، احتفل أمازيغ الألزاس بمدينة استراسبورغ الفرنسية وبمقر جمعية "أصفام" وبمعية جمعية "الذاكرة" اللتين يرجع لهن الفضل في تنظيم حفل أسكواس أماينو " ينايار" 2965 لما يحمله من أبعاد تاريخية وثقافية هامة عند إيمازيغن.
وقد تخلل الحفل نشاطات ترفيهية وثقافية متنوعة للأطفال وعرض مجموعة من القصص "ثيحوجا" من التراث الأمازيغي الأصيل، والإطلاع أيظا على ورشة لكتابة حروف ثفيناغ.
وفي المساء، افتُتح الحفل بإلقاء محاضرة شيقة للروائي والكاتب المسرحي القبائلي "أحسان حرجاس" تناولت موضوع ( الأصول والأبعاد التاريخية للنايار). كما تلتها مجموعة من الفقرات والأنشطة والعروض الأخرى.
وخلال الحفل اطلع الزوار على رواق من المعروضات الذي احتوى على مجموعة من الأواني الخزفية والحلي، والزرابي، والأدوات التقليدية. وأثناء العَشاء " أمنسي ننيار " تناول الجميع الوجبة التقليدية الكسكس على الطريقة الأمازيغية والفواكه الجافة من تين وتمر ولوز وحلويات.
واستمر الحفل إلى آخر فقراته المبرمجة في استعراض للمجموعات الغنائية المحلية، كما تفاعلت جنبات القاعة واستمتعت بروائع الفنان الريفي علي أجواو، والفنان القبائلي حسن آيت يحيي ومجموعة باريص الكوردية الغنائية.
