NadorCity.Com
 


أمسية دينية بمسجد بني بويعقوب بتمسمان احتفالا بذكرى المولد النبوي الشريف


أمسية دينية بمسجد بني بويعقوب بتمسمان احتفالا بذكرى المولد النبوي الشريف
توفيق بوعيشي | منيـــر الــــتازي


بمناسبة ذكرى عيد المولد النبوي الشريف نظمت ساكنة دوار بني بويعقوب التابعة للجماعة القروية تمسمان بإقليم الدريوش يومه السبت 4 فبراير الجاري أمسية دينية متنوعة في رحاب مسجد القرية شارك فيه مجموعة من فقهاء ووعاظ لإحياء فقراتها.

وقد انطلقت هذه الأمسية الدينية بعد صلاة العشاء بكلمة الافتتاح التي ألقاها رئيس اللجنة المنظمة، تقدم من خلالها بالشكر الجزيل لكل الحاضرين على تلبيتهم الدعوة للحضور والمشاركة في هذه الأمسية الدينية، بعد ذلك تم قراءة آيات من الذكر الحكيم بصوت شجي لأحد الطلاب الدينيين بالمسجد، مباشرة بعد الانتهاء منها تم استعراض مواد هذا الحفل الديني الذي بدأ بقراءة في السيرة النبوية من خلال درس ألقاه الأستاذ محمادي القدوري تحت عنوان "الجانب التطبيقي في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم " ومن ثم كلمات من وحي المناسبة تخللتها قراءات قرآنية وأمداح نبوية وقراءات شعرية في مدح خير البرية شنفت بها فرقة من الأطفال أسماع الحاضرين الذين غصت بهم جنبات المسجد.

وفي تصريح لناظور سيتي أكد الأستاذ محمادي القدوري أن هذه العادة التي تمسك بها المغاربة هي خير عظيم يجتمع فيها أتباع سيدنا محمد من أجل الاحتفال بمولده صلى الله عليه وسلم والتداول في سيرته العطرة من أجل استنباط الدروس والعبر، كما توجه بالشكر الجزيل للجنة المنظمة التي دأبت على المساهمة في إحياء هذا المجمع المبارك الذي أصبح محجا سنويا يجتمع فيه ساكنة القرية على ذكر الله.

هذا وتعتبر قرية بني بويعقوب من القرى القليلة بتمسمان التي تحتفل بعيد المولد النبوي الشريف وفق طقوس وعادات خاصة، ومن بين هذه العادات التي حافظ عليها سكان القرية وضع أعلام فوق المنازل في اليوم المصادف لمولد الرسول صلى الله عليه وسلم وإقامة مآدب غذاء تجتمع نساء القرية على إعدادها خصيصا للمناسبة.

وقد اختتمت هذه الأمسية الدينية التي عرفت حضورا نوعيا من قبل الساكنة حوالي الساعة 12 ليلا بتنظيم حفلة عشاء على شرف المدعوين وتقديم التهاني إلى كافة المسلمين بهذه المناسبة الكريمة والدعاء بأن يعيدها على كافة المسلمين في العالم بكل الخير واليمن والبركة وأن يوفقهم لتحقيق السعادة في حياتهم.

























1.أرسلت من قبل يوسف ادهار مدريد في 06/02/2012 00:44
والله في الحقيقة أنا آسف جداً جداً، لما يحدث في هذا الدوار كل سنة في هذا الشهر، إجتماع الناس على إحداث بدعة ما انزل الله بها من سلطان، والله آسف جداً لأنه شيء خطير، ليس بمعصية، بل بدعة يا عباد آلله، والكل يعرف بأن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار. أتحداكم ثم أتحداكم يا كل من حضر واحتفل بهذه البدعة أن تأتوني بدليل من القرآن أو من السنة يثبت بأن يجب الإحتفال بالمولد النبوي، والله ثم والله لا يوجد عندكم دليل على ذلك، بل ولو حتى قصة، من أين لكم هذا يا عباد الله، الا يكفيكم عدم وجود الدليل؟ الا تكفيكم فتاوى عبد العزيز بن باز رحمه الله، الا تكفيكم فتاوى شيخ الإ سلام ابن تيمية رحمه الله، الا تكفيكم فتاوى محمد حسان و ابو اسحاق الحويني ومحمد بن صالح العثيمين؟ من أنتم؟ من أنتم؟ لا تجيبوني، انا أعرف من انتم، انتم مبتدعين، ومن الواجب عن كل مسلم عرفها عنكم ان ينصحكم، والسلام عليكم.

2.أرسلت من قبل نور الدين الكاتب في 06/02/2012 16:16
أظن أن كل الحاضرين مشاركين بوجه أو بآخر بما يسمونه زورا وبهتانا بالإحتفال بالمولد إن ما يقع في هذا الدوار هو أكثر من أن يتصوره عقل أو يخطر ببال مسلم يحب الله ورسوله
لو بقي الأمر على الإجتماع والذكر ومدارسة سنة المصطفى لكان أهون وأقل ضررا ولكن الأمر تعداه إلى ممارسة أفظع وأشنع وتتجلى في جمع تبرعات الناس وصدقاتهم المالية والعينية ثم بعد الإنتهاء من الجمع يقيمون مزادا علنيا لبيع المقتنيات في بهو المسجد في جو سوقي يوحي إليك أنك في ميناء لبيع الحوت وليس في مسجد يذكر فيه إسم الله كثيرا
بل والأدهى من هذا وذاك أنهم يطلقون مسميات على المواد العينية التي تعرض للبيع ويجعلون لكل معروض حظا يرافقه ويفوز به المشتري فهذا يبيع حظ الحج وذاك يبيع حظ الفيزا وآخر يسمي المبيع بجنة الفروس عياذا بالله من الشرك .
عمل يذكرنا بصكوك الغفران في أوروبا خلال القرون الوسطى
إن هذه الظاهرة التي تستشري في دوار بني بويعقوب بدأت في الإضمحلال إلا أن بعض المستفيدين منها (ماديا) لا يريدون التخلي عنها ولو على حساب عقيدتهم والمؤسف أننا نرى بعض الشباب الذين نحسبهم (مثقفين) يصرون على إستمرارية هذا النهج بل ويشاركون في تنظيمها بدافع الظهور أحيانا ثم بدافع كسب بعض الدريهمات أحيانا أخرى وفي كلا الحالتين يتحمل صاحبهما وزر عمله في دنياه وآخرته

3.أرسلت من قبل MOHAMED في 06/02/2012 22:42
نحن نميت السنة و نحيي البدعة هذا ما حدث في مسجد بني بيعقوب وغيرها من مساجد المغرب ان مسالة الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه و سلم بدعة محدثة من طرف الشيعة المنحرفين فسار على نهجهم المبتدعة يدعون محبة النبي و هم يميتون سنته فكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار

4.أرسلت من قبل mohamed في 06/02/2012 23:11
hal anta 3indak alha9 tawahad matkalam ila anta bwahdak

5.أرسلت من قبل mhamed irghman في 09/02/2012 14:44
lahoma ina hadda monkar,

6.أرسلت من قبل سكينة في 25/02/2012 20:16
شكرا جزيلا لك يا عبد الله على هده الامسية الرائعة واتمنى لكم التوفيق

7.أرسلت من قبل عبد الله في 28/02/2012 15:49
قرأت للأ سف ما تبجح به بعضهم في انكار الاحتفال بالمولد النبوي الشريف فقررت ان كتابة هاذه السطور في حقيقة الاختفال بالمولد النبوي الشريف فجاءت كالتالي:
من البدع الحسنة الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذا العمل لم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا فيما يليه، إنما أحدث في أوائل القرن السابع للهجرة، وأول من أحدثه ملك إربل وكان عالمًا تقيًّا شجاعًا يقال له المظفر.
جمع لهذا كثيرًا من العلماء فيهم من أهل الحديث والصوفية الصادقين.
فاستحسن ذلك العمل العلماء في مشارق الأرض ومغاربها، منهم الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني، وتلميذه الحافظ السخاوي، وكذلك الحافظ السيوطي وغيرهم.
وذكر الحافظ السخاوي في فتاويه أن عمل المولد حدث بعد القرون الثلاثة، ثم لا زال أهل الإسلام من سائر الأقطار في المدن الكبار يعملون المولد ويتصدقون في لياليه بأنواع الصدقات، ويعتنون بقراءة مولده الكريم، ويظهر عليهم من بركاته كل فضل عميم.
وللحافظ السيوطي رسالة سماها "حسن المقصد في عمل المولد"، قال: "فقد وقع السؤال عن عمل المولد النبوي في شهر ربيع الأول ما حكمه من حيث الشرع؟ وهل هو محمود أو مذموم؟ وهل يثاب فاعله أو لا؟ والجواب عندي: أن أصل عمل المولد الذي هو اجتماع الناس، وقراءة ما تيسر من القرءان، ورواية الأخبار الواردة في مبدإ أمر النبي صلى الله عليه وسلم وما وقع في مولده من الآيات ثم يمد لهم سماط يأكلونه وينصرفون من غير زيادة على ذلك هو من البدع الحسنة التي يثاب عليها صاحبها لما فيه من تعظيم قدر النبي صلى الله عليه وسلم وإظهار الفرح والاستبشار بمولده الشريف.
وأول من أحدث فعل ذلك صاحب إربل الملك المظفر أبو سعيد كوكبري بن زين الدّين علي بن بكتكين أحد الملوك الأمجاد والكبراء الأجواد، وكان له ءاثار حسنة، وهو الذي عمَّر الجامع المظفري بسفح قاسيون".ا.هـ.
قال ابن كثيرفي تاريخه: "كان يعمل المولد الشريف - يعني الملك المظفر - في ربيع الأول ويحتفل به احتفالاً هائلاً، وكان شهمًا شجاعًا بطلاً عاقلاً عالمًا عادلاً رحمه الله وأكرم مثواه. قال: وقد صنف له الشيخ أبو الخطاب ابن دحية مجلدًا في المولد النبوي سماه "التنوير في مولد البشير النذير" فأجازه على ذلك بألف دينار، وقد طالت مدته في المُلك إلى أن مات وهو محاصر للفرنج بمدينة عكا سنة ثلاثين وستمائة محمود السيرة والسريرة".ا.هـ.
ويذكر سبط ابن الجوزي في مرءاة الزمان أنه كان يحضر عنده في المولد أعيان العلماء والصوفية
وقال ابن خلكان في ترجمة الحافظ ابن دحية: "كان من أعيان العلماء ومشاهير الفضلاء، قدم من المغرب فدخل الشام والعراق، واجتاز بإربل سنة أربع وستمائة فوجد ملكها المعظم مظفر الدين بن زين الدين يعتني بالمولد النبوي، فعمل له كتاب "التنوير في مولد البشير النذير"، وقرأه عليه بنفسه فأجازه بألف دينار".ا.هـ.
قال الحافظ السيوطي: "وقد استخرج له - أي المولد - إمام الحفاظ أبو الفضل أحمد بن حجر أصلاً من السنة، واستخرجت له أنا أصلاً ثانيًا..."ا.هـ.
فتبين من هذا أن الاحتفال بالمولد النبوي بدعة حسنة فلا وجه لإنكاره، بل هو جدير بأن يسمى سنة حسنة لأنه من جملة ما شمله قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء" وإن كان الحديث واردًا في سبب معين وهو أن جماعة أدقع بهم الفقر جاءوا إلى رسول الله وهم يلبسون النِّمار مجتبيها أي خارقي وسطها، فأمر الرسول بالصدقة فاجتمع لهم شىء كثير فسرّ رسول الله لذلك فقال: "من سنَّ في الإسلام ..." الحديث.

وذلك لأن العبرة بعموم اللَّفظ لا بخصوص السبب كما هو مقرر عند الأصوليين، ومن أنكر ذلك فهو مكابرولاحجة ولاعبرة بكلامه ثم الإحتفال بالمولد فرصة للقاء المسلمين على الخير وسماع الأناشيد المرققة للقلوب و إن لم يكن في الإجتماع على المولد إلا بركة الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه و سلم لكفى.
من اعداد السيد: عبد الله الفليحي.
امام مسجد بني بويعقوب- تمسمان

8.أرسلت من قبل عبد الله في 28/02/2012 15:55
قرأت للأ سف ما تبجح به بعضهم في انكار الاحتفال بالمولد النبوي الشريف فقررت ان كتابة هاذه السطور في حقيقة الاختفال بالمولد النبوي الشريف فجاءت كالتالي:
من البدع الحسنة الاحتفال بمولد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهذا العمل لم يكن في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا فيما يليه، إنما أحدث في أوائل القرن السابع للهجرة، وأول من أحدثه ملك إربل وكان عالمًا تقيًّا شجاعًا يقال له المظفر.
جمع لهذا كثيرًا من العلماء فيهم من أهل الحديث والصوفية الصادقين.
فاستحسن ذلك العمل العلماء في مشارق الأرض ومغاربها، منهم الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني، وتلميذه الحافظ السخاوي، وكذلك الحافظ السيوطي وغيرهم.
وذكر الحافظ السخاوي في فتاويه أن عمل المولد حدث بعد القرون الثلاثة، ثم لا زال أهل الإسلام من سائر الأقطار في المدن الكبار يعملون المولد ويتصدقون في لياليه بأنواع الصدقات، ويعتنون بقراءة مولده الكريم، ويظهر عليهم من بركاته كل فضل عميم.
وللحافظ السيوطي رسالة سماها "حسن المقصد في عمل المولد"، قال: "فقد وقع السؤال عن عمل المولد النبوي في شهر ربيع الأول ما حكمه من حيث الشرع؟ وهل هو محمود أو مذموم؟ وهل يثاب فاعله أو لا؟ والجواب عندي: أن أصل عمل المولد الذي هو اجتماع الناس، وقراءة ما تيسر من القرءان، ورواية الأخبار الواردة في مبدإ أمر النبي صلى الله عليه وسلم وما وقع في مولده من الآيات ثم يمد لهم سماط يأكلونه وينصرفون من غير زيادة على ذلك هو من البدع الحسنة التي يثاب عليها صاحبها لما فيه من تعظيم قدر النبي صلى الله عليه وسلم وإظهار الفرح والاستبشار بمولده الشريف.
وأول من أحدث فعل ذلك صاحب إربل الملك المظفر أبو سعيد كوكبري بن زين الدّين علي بن بكتكين أحد الملوك الأمجاد والكبراء الأجواد، وكان له ءاثار حسنة، وهو الذي عمَّر الجامع المظفري بسفح قاسيون".ا.هـ.
قال ابن كثيرفي تاريخه: "كان يعمل المولد الشريف - يعني الملك المظفر - في ربيع الأول ويحتفل به احتفالاً هائلاً، وكان شهمًا شجاعًا بطلاً عاقلاً عالمًا عادلاً رحمه الله وأكرم مثواه. قال: وقد صنف له الشيخ أبو الخطاب ابن دحية مجلدًا في المولد النبوي سماه "التنوير في مولد البشير النذير" فأجازه على ذلك بألف دينار، وقد طالت مدته في المُلك إلى أن مات وهو محاصر للفرنج بمدينة عكا سنة ثلاثين وستمائة محمود السيرة والسريرة".ا.هـ.
ويذكر سبط ابن الجوزي في مرءاة الزمان أنه كان يحضر عنده في المولد أعيان العلماء والصوفية
وقال ابن خلكان في ترجمة الحافظ ابن دحية: "كان من أعيان العلماء ومشاهير الفضلاء، قدم من المغرب فدخل الشام والعراق، واجتاز بإربل سنة أربع وستمائة فوجد ملكها المعظم مظفر الدين بن زين الدين يعتني بالمولد النبوي، فعمل له كتاب "التنوير في مولد البشير النذير"، وقرأه عليه بنفسه فأجازه بألف دينار".ا.هـ.
قال الحافظ السيوطي: "وقد استخرج له - أي المولد - إمام الحفاظ أبو الفضل أحمد بن حجر أصلاً من السنة، واستخرجت له أنا أصلاً ثانيًا..."ا.هـ.
فتبين من هذا أن الاحتفال بالمولد النبوي بدعة حسنة فلا وجه لإنكاره، بل هو جدير بأن يسمى سنة حسنة لأنه من جملة ما شمله قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شىء" وإن كان الحديث واردًا في سبب معين وهو أن جماعة أدقع بهم الفقر جاءوا إلى رسول الله وهم يلبسون النِّمار مجتبيها أي خارقي وسطها، فأمر الرسول بالصدقة فاجتمع لهم شىء كثير فسرّ رسول الله لذلك فقال: "من سنَّ في الإسلام ..." الحديث.

وذلك لأن العبرة بعموم اللَّفظ لا بخصوص السبب كما هو مقرر عند الأصوليين، ومن أنكر ذلك فهو مكابرولاحجة ولاعبرة بكلامه ثم الإحتفال بالمولد فرصة للقاء المسلمين على الخير وسماع الأناشيد المرققة للقلوب و إن لم يكن في الإجتماع على المولد إلا بركة الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه و سلم لكفى.
من اعداد: عبد الله الفليحي.
امام مسجد بني بويعقوب- تمسمان-

9.أرسلت من قبل ostad jala.nador في 01/03/2012 14:43
i w a fay mchito al3olama li kat9olo had chi bd3a hahwa lf9i nta3 dwar dbni boya3kob byn likom lhakika.chofto l3ilm ki dayr. mohh viiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiivaaaaaaaaaaaa. l f k i n t a 3. b n i .b o y a 3 k o b. laaaaaaaaaaaaaah ihfdk.

10.أرسلت من قبل ostad jala.nador في 01/03/2012 14:45
chooooooooooooooooooooooookraaaaaaaaaaaaaaaaaaan si abdellah












المزيد من الأخبار

الناظور

الفنان رشيد الوالي يخطف الأضواء خلال زيارته لأشهر معد "بوقاذيو نواتون" بالناظور

تلاميذ ثانوية طه حسين بأزغنغان يستفيدون من حملة تحسيسية حول ظاهرة الانحراف

بحضور ممثل الوزارة ومدير الأكاديمية.. الناظور تحتضن حفل تتويج المؤسسات الفائزة بالألوية الخضراء

البرلمانية فريدة خينيتي تكشف تخصيص وزارة السياحة 30 مليار سنتيم لإحداث منتجع سياحي برأس الماء

تحطم طائرة تدريب يودي بحياة ضابطين بالقوات الجوية الملكية

جماهير الفتح الناظوري تحتشد أمام مقر العمالة للمطالبة برحيل الرئيس

تعزية للصديقين فهد ونوردين بوثكنتار في وفاة والدتهما