ناظورسيتي: أيوب. ص / محمد. ع
تقدم مدرسة الأمل لطلابها حصصا في الترويض الطبي والدعم التربوي، بالإضافة إلى ورشات عملٍ تكوينية في مجالات مختلفة، مثل: فن الطبخ والحلويات.
وتهدف هذه الورشات إلى منح الطلاب مهارات عملية تساعدهم على كسب رزقهم وتحقيق الاكتفاء الذاتي، كما تساهم في تعزيز ثقتهم بأنفسهم وتغيير نظرة المجتمع الدونية تجاههم.
تقدم مدرسة الأمل لطلابها حصصا في الترويض الطبي والدعم التربوي، بالإضافة إلى ورشات عملٍ تكوينية في مجالات مختلفة، مثل: فن الطبخ والحلويات.
وتهدف هذه الورشات إلى منح الطلاب مهارات عملية تساعدهم على كسب رزقهم وتحقيق الاكتفاء الذاتي، كما تساهم في تعزيز ثقتهم بأنفسهم وتغيير نظرة المجتمع الدونية تجاههم.
أمهات يشاركن أبناءهن رحلة الأمل
تشكل مشاركة الأمهات في ورشات العمل جانبا هاما من عمل مدرسة الأمل. فهن يشاركن أبناءهن رحلة التعلم والتكوين، ويشجعونهم على المثابرة وتطوير مهاراتهم. وعبرت الأمهات عن سعادتهن بالتقدم الذي أحرزه أبناؤهن، وأملهن في أن يساعدهم هذا التكوين على تحقيق أحلامهم والعيش حياةً كريمة.
ووفقا لرئيسة الجمعية، تسعى مدرسة الأمل جاهدة لدمج طلابها في المجتمع وتحقيق أكبر قدر من الاستقلالية لهم. وتقدم المؤسسة برامج تساعد الطلاب على الاندماج، وتشجعهم على ممارسة هواياتهم واهتماماتهم.
وتشكل مدرسة الأمل نموذجا رائدا في مجال رعاية ذوي الإعاقة الناظور. وتساهم العديد من الجهات في دعم جهود المؤسسة، مثل: المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ومندوبية التعاون الوطني، ومؤسسة محمد السادس للمعاقين.
بفضل الجهود المبذولة من قبل إدارة المدرسة والمعلمين والأمهات، تساهم مدرسة الأمل في إحداث تغيير إيجابي في حياة ذوي الإعاقة بالناظور. وتشكل هذه المؤسسة منارة أمل تضيء مستقبلا مشرقا لهؤلاء الشباب الاستثنائي، وتساعدهم على تحقيق أحلامهم وطموحاتهم.
تشكل مشاركة الأمهات في ورشات العمل جانبا هاما من عمل مدرسة الأمل. فهن يشاركن أبناءهن رحلة التعلم والتكوين، ويشجعونهم على المثابرة وتطوير مهاراتهم. وعبرت الأمهات عن سعادتهن بالتقدم الذي أحرزه أبناؤهن، وأملهن في أن يساعدهم هذا التكوين على تحقيق أحلامهم والعيش حياةً كريمة.
ووفقا لرئيسة الجمعية، تسعى مدرسة الأمل جاهدة لدمج طلابها في المجتمع وتحقيق أكبر قدر من الاستقلالية لهم. وتقدم المؤسسة برامج تساعد الطلاب على الاندماج، وتشجعهم على ممارسة هواياتهم واهتماماتهم.
وتشكل مدرسة الأمل نموذجا رائدا في مجال رعاية ذوي الإعاقة الناظور. وتساهم العديد من الجهات في دعم جهود المؤسسة، مثل: المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، ومندوبية التعاون الوطني، ومؤسسة محمد السادس للمعاقين.
بفضل الجهود المبذولة من قبل إدارة المدرسة والمعلمين والأمهات، تساهم مدرسة الأمل في إحداث تغيير إيجابي في حياة ذوي الإعاقة بالناظور. وتشكل هذه المؤسسة منارة أمل تضيء مستقبلا مشرقا لهؤلاء الشباب الاستثنائي، وتساعدهم على تحقيق أحلامهم وطموحاتهم.