حسن الرامي - أيوب الصاخي
يوجد الناشط ميمون بريسون، إبن الجهة الشرقية، ضمن الشباب المهجريين المكرمين خلال الحفل الذي نظمه مجلس الجالية المغربية بالخارج، على هامش المعرض الدولي للكتاب والنشر بالدار البيضاء، بوصفه فاعلا من موقعه في منظمة تعمل على وقاية الشباب من الانحراف وتشجعهم على الولوج إلى ميدان العمل.
بريسون المنحدر من مدينة وجدة، قـال في تصريحه لـ"ناظورسيتي"، إن بعض أبناء الجالية المقيمة بألمانيا، ممن سلكوا مسلك الجريمة والتطرف، ما دفعه بمعية ثلة من النشطاء المغاربة سنة 2012، إلى تأسيس جمعية مدنية تتولى على عاتقها مهمة مساعدة هؤلاء من الانحراف بشتى أشكاله.
و"حاولنا في جمعيتنا معالجة الأسباب الحقيقية التي تؤدي ببعض أبناء المهاجرين إلى اعتناق أفكار التطرف وسلك مسلك الجريمة واكتساب الكراهية نحو الآخر وينظر إلى نفسه بنظرة الدونية أمام الآخر" يضيف المتحدث قبل أن يسترسل "ووقفنا على أبعاد متعددة انطلقنا منها للاشتغال وتوجيه عملنا صوب هؤلاء".
يوجد الناشط ميمون بريسون، إبن الجهة الشرقية، ضمن الشباب المهجريين المكرمين خلال الحفل الذي نظمه مجلس الجالية المغربية بالخارج، على هامش المعرض الدولي للكتاب والنشر بالدار البيضاء، بوصفه فاعلا من موقعه في منظمة تعمل على وقاية الشباب من الانحراف وتشجعهم على الولوج إلى ميدان العمل.
بريسون المنحدر من مدينة وجدة، قـال في تصريحه لـ"ناظورسيتي"، إن بعض أبناء الجالية المقيمة بألمانيا، ممن سلكوا مسلك الجريمة والتطرف، ما دفعه بمعية ثلة من النشطاء المغاربة سنة 2012، إلى تأسيس جمعية مدنية تتولى على عاتقها مهمة مساعدة هؤلاء من الانحراف بشتى أشكاله.
و"حاولنا في جمعيتنا معالجة الأسباب الحقيقية التي تؤدي ببعض أبناء المهاجرين إلى اعتناق أفكار التطرف وسلك مسلك الجريمة واكتساب الكراهية نحو الآخر وينظر إلى نفسه بنظرة الدونية أمام الآخر" يضيف المتحدث قبل أن يسترسل "ووقفنا على أبعاد متعددة انطلقنا منها للاشتغال وتوجيه عملنا صوب هؤلاء".