ناظورسيتي | متابعة
كشفت نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى، عن وجود تسعة مناطق بالمغرب، رُصدت فيها إحصائيات المندوبية السامية للتخطيط، عن معدل نمو ديموغرافي سلبي، وهي المناطق التي تشهد هجرة مكثفة بسبب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية..
ومن بين ذات المناطق والأقاليم التي يغادرها سكانها بشكل كبير وواسع، يوجد إقليم الدريوش الذي اعتل صبورة الترتيب، حيث شهد خلال السنوات القليلة الأخيرة نزوح العديد من مواطنيه والشباب منهم على وجه الخصوص، وتراجع الوافدين عليه في العقد الأخير.
حري بالذكر أن مدينة الدريوش والمراكز المجاورة لها، تعيش ركودا تجاريا غير مسبوق منذ ما يفوق السنة، الأمر الذي دفع عددا من أصحاب المحالات التجارية ومحالات الأكلات الخفيفة إلى الإغلاق وتسريح المستخدمين واللجوء إلى مدن الشمال والداخل.
كشفت نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى، عن وجود تسعة مناطق بالمغرب، رُصدت فيها إحصائيات المندوبية السامية للتخطيط، عن معدل نمو ديموغرافي سلبي، وهي المناطق التي تشهد هجرة مكثفة بسبب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية..
ومن بين ذات المناطق والأقاليم التي يغادرها سكانها بشكل كبير وواسع، يوجد إقليم الدريوش الذي اعتل صبورة الترتيب، حيث شهد خلال السنوات القليلة الأخيرة نزوح العديد من مواطنيه والشباب منهم على وجه الخصوص، وتراجع الوافدين عليه في العقد الأخير.
حري بالذكر أن مدينة الدريوش والمراكز المجاورة لها، تعيش ركودا تجاريا غير مسبوق منذ ما يفوق السنة، الأمر الذي دفع عددا من أصحاب المحالات التجارية ومحالات الأكلات الخفيفة إلى الإغلاق وتسريح المستخدمين واللجوء إلى مدن الشمال والداخل.