ناظورسيتي -متابعة
قضت المحكمة الابتدائية في اليوسفية بمؤاخذة "زوجة" وأمّ لطفلين بالتهمة الموجَّهة لها وحكمت عليها بستة شهور حبسا نافذا. وواجهت المعنية بالأمر تُهم "الخيانة الزوجية وإرسال أشرطة فيديو إباحية إلى الأغيار"، في شخص "عشيق" لها في إحدى دول الخليج، بعدما عثر زوجها، بمحض الصّدفة، على صور وأشرطة فيديو "خليعة" في هاتفها، كانت تبعثها إلى عشيقها الخليجي.
ورغم أن الزوج "تنازل"، في ما بعد، عن متابعتها، فقد تم اعتقال الزوجة في المدينة ذاتها وعرضها على أنظار المحكمة التي قرّرت مؤاخذتها.
وكانت الضابطة القضائية قد فتحت، بإشراف النيابة العامة المختصّة، بحثا في القضية، بعدما استمعت إلى الزوج، الذي تقدّم بشكاية في حق زوجته، في محضر رسمي، أكد فيه أنها تقوم بالتقاط صور "إباحية" وترسلها إلى مواطن بدولة خليجية ربط معها علاقة "افتراضية" عبر الهاتف المحمول.
قضت المحكمة الابتدائية في اليوسفية بمؤاخذة "زوجة" وأمّ لطفلين بالتهمة الموجَّهة لها وحكمت عليها بستة شهور حبسا نافذا. وواجهت المعنية بالأمر تُهم "الخيانة الزوجية وإرسال أشرطة فيديو إباحية إلى الأغيار"، في شخص "عشيق" لها في إحدى دول الخليج، بعدما عثر زوجها، بمحض الصّدفة، على صور وأشرطة فيديو "خليعة" في هاتفها، كانت تبعثها إلى عشيقها الخليجي.
ورغم أن الزوج "تنازل"، في ما بعد، عن متابعتها، فقد تم اعتقال الزوجة في المدينة ذاتها وعرضها على أنظار المحكمة التي قرّرت مؤاخذتها.
وكانت الضابطة القضائية قد فتحت، بإشراف النيابة العامة المختصّة، بحثا في القضية، بعدما استمعت إلى الزوج، الذي تقدّم بشكاية في حق زوجته، في محضر رسمي، أكد فيه أنها تقوم بالتقاط صور "إباحية" وترسلها إلى مواطن بدولة خليجية ربط معها علاقة "افتراضية" عبر الهاتف المحمول.
وقد اعترفت الزوجة بما صرّح به شريك حياتها ضدها بعدما واجهها به المحققون، وأكدت أن عشيقها المفترض وعدها بـ"الزواج" وطلب منها الانفصال عن زوجها الحالي، الذي قادته الصدفة المحض إلى اكتشاف أول خيوط هذه "الفضيحة" مدوّية، التي توجّه بعد الوقوف على تفاصيلها مباشرة إلى مركز للدرك الملكي حيث قام بالتبليغ عن "شريكة الحياة".
وأفادت مصادر محلية حين تفجّر القضية أن الزوج عثر -بالصدفة- على "أرشيف" كامل من الصور والفيديوهات ذات حمولة جنسية "فاضحة" كانت "الزوجة" ترسلها إلى "عشيقها" المقيم في إحدى دول الخليج.
وكانت المحتويات الجنسية التي اكتشفها الزوج المخدوع في هاتف رفيقة حياته، بحسب المصادر ذاتها، التي رجّحت حينئذ أن تكون أفعالها هذه بمقابل مادي، على درجة كبيرة من "الإباحية"، إذ بدا للزوج كأنه يتفرّج في "لقطات" لإحدى بطلات الأفلام الإباحية.
وأفادت مصادر محلية حين تفجّر القضية أن الزوج عثر -بالصدفة- على "أرشيف" كامل من الصور والفيديوهات ذات حمولة جنسية "فاضحة" كانت "الزوجة" ترسلها إلى "عشيقها" المقيم في إحدى دول الخليج.
وكانت المحتويات الجنسية التي اكتشفها الزوج المخدوع في هاتف رفيقة حياته، بحسب المصادر ذاتها، التي رجّحت حينئذ أن تكون أفعالها هذه بمقابل مادي، على درجة كبيرة من "الإباحية"، إذ بدا للزوج كأنه يتفرّج في "لقطات" لإحدى بطلات الأفلام الإباحية.