ناظور سيتي: متابعة
أثارت مسألة إعادة القاصرين المغاربة غير المصحوبين المتواجدين في إسبانيا، سجالا وجدلا واسعين بين أحزاب سياسية وحكومة جزر الكناري.
ويرغب رئيس حكومة جزر الكناري، فيرناندو كلافيخو، في إقناع باقي الأطراف بإرجاع المهاجرين القاصرين إلى بلدانهم الأصلية، لاسيما إلى المغرب والسنغال.
أثارت مسألة إعادة القاصرين المغاربة غير المصحوبين المتواجدين في إسبانيا، سجالا وجدلا واسعين بين أحزاب سياسية وحكومة جزر الكناري.
ويرغب رئيس حكومة جزر الكناري، فيرناندو كلافيخو، في إقناع باقي الأطراف بإرجاع المهاجرين القاصرين إلى بلدانهم الأصلية، لاسيما إلى المغرب والسنغال.
ونقلت تقارير إعلامية إسبانية، أن كلافيخو زعم أن ترحيل القاصرين إلى بلدانهم الأصلية له مزايا، إذ أورد أن إعادتهم ستتم بكيفية منظمة تضمن مستقبلا أفضل لهم في بلدهم ورفقة عائلاتهم.
وأكد المتحدث، وفقا للمصادر الإعلامية الإسبانية، على أن عملية ترحيل هؤلاء القاصرين لن تكون عشوائية أو عن طريق عمليات الإعادة إلى دول العالم الثالث التي لا تخضع لضوابط.
وتابعت المصادر، أن عملية إرجاع القاصرين غير المصحوبين ستكون بناء على إجراءات تسمح برجوعهم إلى أهاليهم في ظروف جيدة ودون أية مخاطر.
وقالت الصحافة الإسبانية، إن حكومة جزر الكناري الجديدة بقيادة فيرناندو كلافيخو، ترغب في المضي قدما في هذا الأمر، الذي أثار ردود أفعال معارضة من طرف بعض الأحزاب، وعلى رأسهم حزب "بوديموس" اليساري، الذي وجه انتقادات شديدة اللهجة لحكومة جزر الكناري.
وأثار مقترح حكومة جزر الكناري، العديد من ردود الأفعال المعارضة والمنتقدة لهذا المقترح، إذ اعتبرته مجموعة من الأحزاب السياسية التي على رأسها حزب بوديموس، اقتراحا مرفوضا وغير مقبول.
وأكد المتحدث، وفقا للمصادر الإعلامية الإسبانية، على أن عملية ترحيل هؤلاء القاصرين لن تكون عشوائية أو عن طريق عمليات الإعادة إلى دول العالم الثالث التي لا تخضع لضوابط.
وتابعت المصادر، أن عملية إرجاع القاصرين غير المصحوبين ستكون بناء على إجراءات تسمح برجوعهم إلى أهاليهم في ظروف جيدة ودون أية مخاطر.
وقالت الصحافة الإسبانية، إن حكومة جزر الكناري الجديدة بقيادة فيرناندو كلافيخو، ترغب في المضي قدما في هذا الأمر، الذي أثار ردود أفعال معارضة من طرف بعض الأحزاب، وعلى رأسهم حزب "بوديموس" اليساري، الذي وجه انتقادات شديدة اللهجة لحكومة جزر الكناري.
وأثار مقترح حكومة جزر الكناري، العديد من ردود الأفعال المعارضة والمنتقدة لهذا المقترح، إذ اعتبرته مجموعة من الأحزاب السياسية التي على رأسها حزب بوديموس، اقتراحا مرفوضا وغير مقبول.