ناظور سيتي:
صدر مؤخرا للدكتور جميل حمداوي كتاب جديد في جزأين، يحمل عنوان:( نظريات النقد الأدبي في مرحلة ما بعد الحداثة)، وذلك عن شركة مطابع الأنوار المغاربية بوجدة. وعدد صفحات الكتاب(760) صفحة من الحجم الكبير.
يتضمن الكتاب مجموعة من المناهج والنظريات النقدية الأدبية التي ظهرت في حقبة مابعد الحداثة، كالتفكيكية، وسيميائيات التأويل، وسيميائية الأهواء، والنظريات الجنسية، والنظرية النقدية، والنظرية المادية، والنقد الثقافي، والنقد النسوي، ونظرية جمالية التلقي، والنقد التكويني، والنقد البيئي، والنقد العرقي، ونظرية مابعد الاستعمار، والنظرية التداولية، والنقد الحواري، والنظرية التناصية، والنظرية الإسلامية، والمقاربة الميكروسردية، والمقاربة الإثنوسينولوجية، والمقاربة المتعددة الاختصاصات، والتاريخانية الجديدة، والجمالية الجديدة، ونظريات المؤلف، والمقاربة الموضوعاتية.
هذا، ويعد الكتاب إضافة حداثية نوعية، وبادرة جيدة وجديدة، ومحاولة أولى من نوعها في الساحة الثقافية العربية في هذا الموضوع. والآتي، أن هذا الكتاب يعرف القراء العرب بمستجدات النقد الفرنكفوني من جهة، والنقد الأنجلوسكسوني من جهة ثانية، والنقد العربي الحديث والمعاصر من جهة ثالثة.
صدر مؤخرا للدكتور جميل حمداوي كتاب جديد في جزأين، يحمل عنوان:( نظريات النقد الأدبي في مرحلة ما بعد الحداثة)، وذلك عن شركة مطابع الأنوار المغاربية بوجدة. وعدد صفحات الكتاب(760) صفحة من الحجم الكبير.
يتضمن الكتاب مجموعة من المناهج والنظريات النقدية الأدبية التي ظهرت في حقبة مابعد الحداثة، كالتفكيكية، وسيميائيات التأويل، وسيميائية الأهواء، والنظريات الجنسية، والنظرية النقدية، والنظرية المادية، والنقد الثقافي، والنقد النسوي، ونظرية جمالية التلقي، والنقد التكويني، والنقد البيئي، والنقد العرقي، ونظرية مابعد الاستعمار، والنظرية التداولية، والنقد الحواري، والنظرية التناصية، والنظرية الإسلامية، والمقاربة الميكروسردية، والمقاربة الإثنوسينولوجية، والمقاربة المتعددة الاختصاصات، والتاريخانية الجديدة، والجمالية الجديدة، ونظريات المؤلف، والمقاربة الموضوعاتية.
هذا، ويعد الكتاب إضافة حداثية نوعية، وبادرة جيدة وجديدة، ومحاولة أولى من نوعها في الساحة الثقافية العربية في هذا الموضوع. والآتي، أن هذا الكتاب يعرف القراء العرب بمستجدات النقد الفرنكفوني من جهة، والنقد الأنجلوسكسوني من جهة ثانية، والنقد العربي الحديث والمعاصر من جهة ثالثة.