ناظورسيتي: حمزة حجلة
نظمت جمعية سفينة الخير حملة تحسيسية حول أهمية الحفاظ على الماء، وذلك في إطار جهودها لرفع وعي المواطنين بأهمية هذه المادة الحيوية في ظل تنامي مخاطر ندرتها.
استهدفت الحملة سكان مدينة بني نصار، حيث قام أعضاء الجمعية بتنظيم ورشة توعوية تتضمن معلومات حول مخاطر هدر الماء، وطرق الاستهلاك المعقول، وكيفية اتباع سلوكيات إيجابية عند الاستحمام واستخدام أدوات منزلية موفرة للماء.
كما تم خلال الحملة مناقشة أهمية الماء في حياتنا اليومية، وكيفية ترشيد استهلاكه، وشارك في هذا الجهد مهتمين بمجال المياه والبيئة، بالإضافة إلى شخصيات من المجتمع المدني.
نظمت جمعية سفينة الخير حملة تحسيسية حول أهمية الحفاظ على الماء، وذلك في إطار جهودها لرفع وعي المواطنين بأهمية هذه المادة الحيوية في ظل تنامي مخاطر ندرتها.
استهدفت الحملة سكان مدينة بني نصار، حيث قام أعضاء الجمعية بتنظيم ورشة توعوية تتضمن معلومات حول مخاطر هدر الماء، وطرق الاستهلاك المعقول، وكيفية اتباع سلوكيات إيجابية عند الاستحمام واستخدام أدوات منزلية موفرة للماء.
كما تم خلال الحملة مناقشة أهمية الماء في حياتنا اليومية، وكيفية ترشيد استهلاكه، وشارك في هذا الجهد مهتمين بمجال المياه والبيئة، بالإضافة إلى شخصيات من المجتمع المدني.
وأكدت الحملة على ضرورة تغيير بعض العادات السيئة، مثل ترك صنبور الماء مفتوحا أثناء غسل الأسنان أو الأطباق، واستخدام كميات كبيرة من الماء في غسل السيارات أو ري الحدائق.
ودعت الحملة المواطنين إلى اتباع بعض السلوكيات الإيجابية، مثل إغلاق صنبور الماء أثناء غسل الأسنان أو الأطباق، واستخدام دش قصير بدلا من الاستحمام في حوض، وري الحدائق في الصباح الباكر أو في المساء لتجنب تبخر الماء. وشددت الحملة على أهمية مشاركة الجميع في الحفاظ على الماء، باعتباره مسؤولية جماعية تقع على عاتق جميع أفراد المجتمع.
وتأتي هذه الحملة في ظل تنامي مخاطر ندرة الماء في المغرب بسبب توالي سنوات الجفاف، حيث يتوقع الخبراء أن يزداد الطلب على الماء بشكل كبير خلال السنوات القادمة، مما قد يؤدي إلى أزمات مائية خطيرة.
وتهدف هذه الحملة في رفع وعي المواطنين بأهمية هذه المادة الحيوية، وتحثهم على تغيير سلوكهم اتجاه استهلاك الماء، مما قد يساعد في الحد من هدر الماء والحفاظ على هذه المادة الثمينة للأجيال القادمة.
ودعت الحملة المواطنين إلى اتباع بعض السلوكيات الإيجابية، مثل إغلاق صنبور الماء أثناء غسل الأسنان أو الأطباق، واستخدام دش قصير بدلا من الاستحمام في حوض، وري الحدائق في الصباح الباكر أو في المساء لتجنب تبخر الماء. وشددت الحملة على أهمية مشاركة الجميع في الحفاظ على الماء، باعتباره مسؤولية جماعية تقع على عاتق جميع أفراد المجتمع.
وتأتي هذه الحملة في ظل تنامي مخاطر ندرة الماء في المغرب بسبب توالي سنوات الجفاف، حيث يتوقع الخبراء أن يزداد الطلب على الماء بشكل كبير خلال السنوات القادمة، مما قد يؤدي إلى أزمات مائية خطيرة.
وتهدف هذه الحملة في رفع وعي المواطنين بأهمية هذه المادة الحيوية، وتحثهم على تغيير سلوكهم اتجاه استهلاك الماء، مما قد يساعد في الحد من هدر الماء والحفاظ على هذه المادة الثمينة للأجيال القادمة.