ناظورسيتي: متابعة
تفاعلت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بسرعة بعد واقعة السيدة التي وضعت مولودها في حديقة المركز الاستشفائي الاقليمي الأميرة لالة حسناء بمدينة اليوسفية، حسب مصدر من داخل الوزارة، واتخذت عقوبة تأديبية في حقي مدير المستشفى.
وكشفت وسائل إعلامية، أن وزير الصحة، خالد آيت الطالب، قام بإعفاء مدير المستشفى المذكور. جاء ذلك بعد إيفاد لجنة تفتيش مركزية إلى المركز الاستشفائي الاقليمي.
كما وقع وزير الصحة والحماية الاجتماعية، على قرار تعيين مدير جديد للمركز الاستشفائي الإقليمي الأميرة لالة حسناء بمدينة اليوسفية.
تفاعلت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بسرعة بعد واقعة السيدة التي وضعت مولودها في حديقة المركز الاستشفائي الاقليمي الأميرة لالة حسناء بمدينة اليوسفية، حسب مصدر من داخل الوزارة، واتخذت عقوبة تأديبية في حقي مدير المستشفى.
وكشفت وسائل إعلامية، أن وزير الصحة، خالد آيت الطالب، قام بإعفاء مدير المستشفى المذكور. جاء ذلك بعد إيفاد لجنة تفتيش مركزية إلى المركز الاستشفائي الاقليمي.
كما وقع وزير الصحة والحماية الاجتماعية، على قرار تعيين مدير جديد للمركز الاستشفائي الإقليمي الأميرة لالة حسناء بمدينة اليوسفية.
وكانت وزارة الصحة قد أعلنت صباح اليوم الثلاثاء 07 مارس الجاري، إيفاد لجنة التفتيش من أجل القيام بتحقيق ميداني وبحث إداري لمعرفة ظروف وملابسات هذه الواقعة المؤلمة، التي أثارت جدلا واسعا.
وتكونت اللجنة من المفتش العام لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية ومدير مركزي ومفتشين مركزيين والمدير الجهوي بجهة مراكش ٱسفي، التي أعطيت لها تعليمات صارمة من أجل إجراء تحقيق ميداني معمق.
وأصدر وزير الصحة تعليماته من أجل رفع تقرير مفصل حول ظروف وملابسات وضع السيدة لمولودها بحديقة المستشفى، وذلك بغية اتخاذ الإجراءات والقرارات اللازمة.
وتجدر الإشارة إلى أنه لم تصدر بعد أي معطيات بخصوص التحقيق، الذي سيحدد المسؤوليات، في الواقعة التي تحولت إلى فضيحة في دولة تحاول تنزيل إصلاحات عميقة في قطاع الصحة في إطار مشروع الحماية الاجتماعية.
وتكونت اللجنة من المفتش العام لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية ومدير مركزي ومفتشين مركزيين والمدير الجهوي بجهة مراكش ٱسفي، التي أعطيت لها تعليمات صارمة من أجل إجراء تحقيق ميداني معمق.
وأصدر وزير الصحة تعليماته من أجل رفع تقرير مفصل حول ظروف وملابسات وضع السيدة لمولودها بحديقة المستشفى، وذلك بغية اتخاذ الإجراءات والقرارات اللازمة.
وتجدر الإشارة إلى أنه لم تصدر بعد أي معطيات بخصوص التحقيق، الذي سيحدد المسؤوليات، في الواقعة التي تحولت إلى فضيحة في دولة تحاول تنزيل إصلاحات عميقة في قطاع الصحة في إطار مشروع الحماية الاجتماعية.