مكتب ناظورسيتي بتمسمان
يستقبل شاطئ "رحاش" التابع ترابا لنفوذ الجماعة القروية ثركوت بإقليم الدريوش المئات من المصطافين يوميا، يتوافدوا عليه من كل المناطق المجاورة وخاصة من قبيلة تمسمان من أجل الاستجمام والاستمتاع بزرقة مياهه الصافية ورماله الذهبية هروبا من أشعة الشمس اللافحة.
في زيارة قادتنا إلى هذا الشاطئ الجميل وقفنا على الإقبال الكبير للعائلات والشباب وخاصة الأطفال الذين عبروا لنا عن فرحتهم بتواجدهم بهذا الشاطئ القريب من بلدتهم للاستمتاع بزرقة البحر وممارسة هوياتهم الرياضية المفضلة، في حين أجمع جل من إلتقتهم ناظورسيتي، على أن شاطئ "رحاش" يتميز بمجموعة من المميزات أهمها جودة مياهه بالمقارنة مع الشواطئ التابعة للجماعات الحضرية لإقليم الحسيمة ،إضافة إلى الدفء والهدوء الذي يوفره المكان للعائلات وتصنيفه كمكان آمن للمصطفين ، وعن أسباب هذا التوافد الكبير على شاطئ "رحاش" بالاخص يقول صاحب أحد الأكشاك المتواجدة على طول الشاطئ: "هذا الشاطئ "شعبي" يقصده الجميع على اختلاف طبقاتهم، من أصحاب الدراجات الهوائية والنارية إلى أصحاب القوارب الصغيرة والسيارات الفارهة وممارسي رياضة المشي وغيرهم من الباحثين عن قضاء أوقات من المتعة والاستجمام وهذا ما يميزه عن باقي الشواطئ بالمنطقة المصنفة في خانة الشواطئ الخمس نجوم.
لكن رغم كل هذه المميزات الطبيعية التي يمتاز بها هذا الشاطئ إلا أنها لم تستغل بشكل جيد من قبل المسئولين بحسب ما يقوله أبناء المنطقة حيث أن الشاطئ مـا زال يفتقد إلى بعض الخدمات و المرافق العمومية كالمساحات الخاصة بالأطفال، والمراحيض العمومية والكهرباء والماء الصالح للشرب
يستقبل شاطئ "رحاش" التابع ترابا لنفوذ الجماعة القروية ثركوت بإقليم الدريوش المئات من المصطافين يوميا، يتوافدوا عليه من كل المناطق المجاورة وخاصة من قبيلة تمسمان من أجل الاستجمام والاستمتاع بزرقة مياهه الصافية ورماله الذهبية هروبا من أشعة الشمس اللافحة.
في زيارة قادتنا إلى هذا الشاطئ الجميل وقفنا على الإقبال الكبير للعائلات والشباب وخاصة الأطفال الذين عبروا لنا عن فرحتهم بتواجدهم بهذا الشاطئ القريب من بلدتهم للاستمتاع بزرقة البحر وممارسة هوياتهم الرياضية المفضلة، في حين أجمع جل من إلتقتهم ناظورسيتي، على أن شاطئ "رحاش" يتميز بمجموعة من المميزات أهمها جودة مياهه بالمقارنة مع الشواطئ التابعة للجماعات الحضرية لإقليم الحسيمة ،إضافة إلى الدفء والهدوء الذي يوفره المكان للعائلات وتصنيفه كمكان آمن للمصطفين ، وعن أسباب هذا التوافد الكبير على شاطئ "رحاش" بالاخص يقول صاحب أحد الأكشاك المتواجدة على طول الشاطئ: "هذا الشاطئ "شعبي" يقصده الجميع على اختلاف طبقاتهم، من أصحاب الدراجات الهوائية والنارية إلى أصحاب القوارب الصغيرة والسيارات الفارهة وممارسي رياضة المشي وغيرهم من الباحثين عن قضاء أوقات من المتعة والاستجمام وهذا ما يميزه عن باقي الشواطئ بالمنطقة المصنفة في خانة الشواطئ الخمس نجوم.
لكن رغم كل هذه المميزات الطبيعية التي يمتاز بها هذا الشاطئ إلا أنها لم تستغل بشكل جيد من قبل المسئولين بحسب ما يقوله أبناء المنطقة حيث أن الشاطئ مـا زال يفتقد إلى بعض الخدمات و المرافق العمومية كالمساحات الخاصة بالأطفال، والمراحيض العمومية والكهرباء والماء الصالح للشرب