ناظورسيتي | محمد العلالي
أضحت أغلبية الفضاءات الرياضية، التي أحدثت في إطار مشاريع ملاعب القرب، على مستوى مجموعة من الأحياء التابعة للجماعة الترابية لمدينة الناظور، تعيش على إيقاع التخريب والإهمال، وغياب الإصلاح و الصيانة، ممّا إنعكس سلبا على الفئات المستهدفة من مشاريع ملاعب القرب، خاصة فئة الأطفال والشباب بمدينة الناظور، في ظل إفتقار الجماعة الترابية لمدينة باب أوروبا، إلى الفضاءات الرياضية والترفيهية، بفعل غزو الإسمنت المسلّح، للساحات والفضاءات التي كانت تشهد توافد الشباب، لممارسة هواياتهم المفضّلة، وأنجبت مجموعة من المواهب الكروية، التي سطع إسمها في سماء البطولة الوطنية، رفقة الأندية الكروية الناظورية.
وقد أعربت مجموعة من الفعاليات الرياضية والجمعوية المهتمّة، عن إستنكارها الشديد، إزاء الوضعية الكارثية التي أضحت عليها، أغلبية الفضاءات الرياضية وملاعب القرب بمدينة الناظور، مطالبة في ذات الآن مختلف الجهات المختصّة والمسؤولة، بضرورة التدخل بشكل مستعجل قصد إصلاح الوضع، وتفعيل خدمة الصيانة بجميع الفضاءات الرياضية المذكورة، من أجل توفير الظروف المواتية والسليمة للمستفيدين من خدماتها، وحماية الفضاءات الرياضية والترفيهية، من عمليات التخريب والإهمال الذي يطالها بشكل يومي، ممّا يسيئ إلى جمالية المدينة ويعرّض حياة وسلامة الممارسين من مختلف الفئات العمرية، للخطر نتيجة ما آلت إليه وضعية مجموعة من الأعمدة الحديدية والسياج الخاص بالفضاءات الرياضية وإنعدام الإنارة العمومية الخاصة بها.
أضحت أغلبية الفضاءات الرياضية، التي أحدثت في إطار مشاريع ملاعب القرب، على مستوى مجموعة من الأحياء التابعة للجماعة الترابية لمدينة الناظور، تعيش على إيقاع التخريب والإهمال، وغياب الإصلاح و الصيانة، ممّا إنعكس سلبا على الفئات المستهدفة من مشاريع ملاعب القرب، خاصة فئة الأطفال والشباب بمدينة الناظور، في ظل إفتقار الجماعة الترابية لمدينة باب أوروبا، إلى الفضاءات الرياضية والترفيهية، بفعل غزو الإسمنت المسلّح، للساحات والفضاءات التي كانت تشهد توافد الشباب، لممارسة هواياتهم المفضّلة، وأنجبت مجموعة من المواهب الكروية، التي سطع إسمها في سماء البطولة الوطنية، رفقة الأندية الكروية الناظورية.
وقد أعربت مجموعة من الفعاليات الرياضية والجمعوية المهتمّة، عن إستنكارها الشديد، إزاء الوضعية الكارثية التي أضحت عليها، أغلبية الفضاءات الرياضية وملاعب القرب بمدينة الناظور، مطالبة في ذات الآن مختلف الجهات المختصّة والمسؤولة، بضرورة التدخل بشكل مستعجل قصد إصلاح الوضع، وتفعيل خدمة الصيانة بجميع الفضاءات الرياضية المذكورة، من أجل توفير الظروف المواتية والسليمة للمستفيدين من خدماتها، وحماية الفضاءات الرياضية والترفيهية، من عمليات التخريب والإهمال الذي يطالها بشكل يومي، ممّا يسيئ إلى جمالية المدينة ويعرّض حياة وسلامة الممارسين من مختلف الفئات العمرية، للخطر نتيجة ما آلت إليه وضعية مجموعة من الأعمدة الحديدية والسياج الخاص بالفضاءات الرياضية وإنعدام الإنارة العمومية الخاصة بها.
وطالب مجموعة من الشباب الممارس للأنشطة الرياضية، من السلطات المحلية والجهات المختصة، التدخل من أجل تمكين هواة المجال الرياضي، من الممارسة المجانية بجميع ملاعب القرب على مستوى الجماعة الحضرية للناظور، ومختلف الجماعات الترابية بالإقليم، وإيلاء العناية اللازمة بالمرافق الرياضية بالفضاء العمومي، التي أضحت تعيش وضعا مزري،ا بفعل التخريب والإهمال وعدم صيانتها من لدن الجهات المختصة.
ويجدر ذكره، أن أغلبية فضاءات ملاعب القرب، على مستوى الجماعة الحضرية للناظور، والجماعات الترابية للإقليم، يتم تدبيرها وتسييرها من قبل إحدى الشركات الخاصة، والتي تلزم جميع الشباب من الممارسين الرياضين، بأداء مساهمات ومبالغ مالية، تتراوح بين 60 و 100 درهم، للفرق الرياضية خاصة منها أندية كرة القدم المضغّرة، من أجل ساعة واحدة من الممارسة الكروية، بفضاءات ملاعب القرب التابعة لإختصاصات تدبير وتسيير الشركة الخاصة، التي تمّ إحداثها بهدف تنمية الشأن الرياضي، على مستوى الفضاءات الرياضية العمومية للقرب بإقليم الناظور.
ويجدر ذكره، أن أغلبية فضاءات ملاعب القرب، على مستوى الجماعة الحضرية للناظور، والجماعات الترابية للإقليم، يتم تدبيرها وتسييرها من قبل إحدى الشركات الخاصة، والتي تلزم جميع الشباب من الممارسين الرياضين، بأداء مساهمات ومبالغ مالية، تتراوح بين 60 و 100 درهم، للفرق الرياضية خاصة منها أندية كرة القدم المضغّرة، من أجل ساعة واحدة من الممارسة الكروية، بفضاءات ملاعب القرب التابعة لإختصاصات تدبير وتسيير الشركة الخاصة، التي تمّ إحداثها بهدف تنمية الشأن الرياضي، على مستوى الفضاءات الرياضية العمومية للقرب بإقليم الناظور.