إلياس العماري: هكذا بدأ اهتمامي بالأمازيغية
مراد بنعلي
اهتمامي بالـأمازيغية من صميم اهتمام عامة الشعب ومن سكن بلاد الأمازيغ فهو أمازيغي، يقول إلياس العماري الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، في كلمـــة افتتاحية خلال الندوة الفكرية التي نظمتها جمعية منتدى الحداثة والديمقراطية، بشراكة مع مكتب طلبة المدرسة حول مشروع القانون التنظيمي للغة الأمازيغية، مساء يوم الجمعة 17 فبراير الجاري بقاعة الندوات التابعة للمعهد العالي للإعلام والاتصال بمدينة العرفان- الرباط.
وقال العماري، الذي كان يتحدث بحضور د.أحمد عصيد المفكر والناشط الأمازيغي وأمينة زيوال رئيسة جمعية صوت المرأة الأمازيغية، أن ارتباطـــه بالأمازيغية انطلق عام 1988 رفقة الصديق أحمد أرحموش زوج السيدة أمينة زيوال، حيث تحول -بخصوص الأمازيغية- في لحظة من مناضل في ذاته إلى لذاتــــه، وعاش رفقة من جايلوه زمن المطالبة بالاعتراف بالتعدد اللغوي للمغاربة، وأدركت دوري كمواطن مغربي في الدفاع عن الهوية المتعددة للشعب، يضيف العماري.
الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة عرج بهذا الخصوص على أول نشاط علني نظمته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان سنة 1989، حيث كان للحركة الأمازيغية دور كبير بهذا الخصوص من خلال بوابة الجامعة، عبر تنظيم الاتحاد الوطني لطلبة المغرب- الطلبة القاعديين لأسبوع ثقافي بجامعة فاس أوطم تخللته تنظيم ندوة رسمية حول أمازيغية المغرب.
اهتمامي بالـأمازيغية من صميم اهتمام عامة الشعب ومن سكن بلاد الأمازيغ فهو أمازيغي، يقول إلياس العماري الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، في كلمـــة افتتاحية خلال الندوة الفكرية التي نظمتها جمعية منتدى الحداثة والديمقراطية، بشراكة مع مكتب طلبة المدرسة حول مشروع القانون التنظيمي للغة الأمازيغية، مساء يوم الجمعة 17 فبراير الجاري بقاعة الندوات التابعة للمعهد العالي للإعلام والاتصال بمدينة العرفان- الرباط.
وقال العماري، الذي كان يتحدث بحضور د.أحمد عصيد المفكر والناشط الأمازيغي وأمينة زيوال رئيسة جمعية صوت المرأة الأمازيغية، أن ارتباطـــه بالأمازيغية انطلق عام 1988 رفقة الصديق أحمد أرحموش زوج السيدة أمينة زيوال، حيث تحول -بخصوص الأمازيغية- في لحظة من مناضل في ذاته إلى لذاتــــه، وعاش رفقة من جايلوه زمن المطالبة بالاعتراف بالتعدد اللغوي للمغاربة، وأدركت دوري كمواطن مغربي في الدفاع عن الهوية المتعددة للشعب، يضيف العماري.
الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة عرج بهذا الخصوص على أول نشاط علني نظمته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان سنة 1989، حيث كان للحركة الأمازيغية دور كبير بهذا الخصوص من خلال بوابة الجامعة، عبر تنظيم الاتحاد الوطني لطلبة المغرب- الطلبة القاعديين لأسبوع ثقافي بجامعة فاس أوطم تخللته تنظيم ندوة رسمية حول أمازيغية المغرب.
