ناظورسيتي – متابعة
دعا رئيس الحزب الشعبي في مدينة مليلية المحتلة، "خوسي إمبرودا"، إلى إلغاء الامتيازات الممنوحة لساكنة الإقليمين المجاورين لمدينتي مليلية وسبتة، مع المطالبة بفرض التأشيرة عليهما أثناء ولوجهما للمدينتين.
ومن بين الامتيازات الممنوحة لساكنة الإقليمين المجاورين للمدينتين المحتلتين، الدخول إلى الثغرين عبر جواز السفر فقط.
وحسب ما نقلته صحف إسبانية، فان إمبرودا، دعا إلى ضم الثغرين المحتلين إلى اتفاقية "شينغن"، الأمر الذي سيجعل المغاربة في حال اتخاذ هذا القرار إلى طلب التأشيرة لدخول مدينتين مليلية وسبتة المحتلتين.
دعا رئيس الحزب الشعبي في مدينة مليلية المحتلة، "خوسي إمبرودا"، إلى إلغاء الامتيازات الممنوحة لساكنة الإقليمين المجاورين لمدينتي مليلية وسبتة، مع المطالبة بفرض التأشيرة عليهما أثناء ولوجهما للمدينتين.
ومن بين الامتيازات الممنوحة لساكنة الإقليمين المجاورين للمدينتين المحتلتين، الدخول إلى الثغرين عبر جواز السفر فقط.
وحسب ما نقلته صحف إسبانية، فان إمبرودا، دعا إلى ضم الثغرين المحتلين إلى اتفاقية "شينغن"، الأمر الذي سيجعل المغاربة في حال اتخاذ هذا القرار إلى طلب التأشيرة لدخول مدينتين مليلية وسبتة المحتلتين.
وقالت، إن رئيس الحزب الشعبي بمدينة مليلية المحتلة، أقدم على هذه الخطوة بعد أن تم الحديث عن إزالة المغرب لكلمة الحدود من مراكز الشرطة المتواجدة بالمعابر الحدودية في بابي سبتة ومليلية.
وكانت المديرية العامة للأمن الوطني، قد نفت خبر إزالة كلمة "الحدودية" من معابر الشرطة في بابي مليلية وسبتة، معتبرة أنها أخبار لا أساس لها من الصحة.
وكما أضاف إمبرودا متسائلا:"إلى أي مدى نحتاج إلى مزيد من الأدلة لفهم أن المملكة المغربية تواصل ضغطها"، ليتابع، "يجب توحيد المدينتين وفرض تأشيرة شنغن في المعابر البرية كذلك وليس في الميناء والمطار فقط".
وكشفت الصحافة الاسبانية، عن أن الرئيس الإقليمي للحزب الشعبي في مليلية المحتلة، قد قدم ب"الفعل طلباً كتابيًا أمام حكومة إسبانيا دفاعًا عن مصالح مدينتين مستقلتين".
وكان "إدوارد ودي كاسترو"، حاكم مدينة مليلية المحتلة، قد أيد دعوة ملك اسبانيا فيليب السادس، الذي أعلن قبل أسبوع مد يده للمغرب من أجل السير معا قدما نحو تجسيد علاقة جديدة تكون مبنية على ركائز قوية وأكثر متانة.
وكانت المديرية العامة للأمن الوطني، قد نفت خبر إزالة كلمة "الحدودية" من معابر الشرطة في بابي مليلية وسبتة، معتبرة أنها أخبار لا أساس لها من الصحة.
وكما أضاف إمبرودا متسائلا:"إلى أي مدى نحتاج إلى مزيد من الأدلة لفهم أن المملكة المغربية تواصل ضغطها"، ليتابع، "يجب توحيد المدينتين وفرض تأشيرة شنغن في المعابر البرية كذلك وليس في الميناء والمطار فقط".
وكشفت الصحافة الاسبانية، عن أن الرئيس الإقليمي للحزب الشعبي في مليلية المحتلة، قد قدم ب"الفعل طلباً كتابيًا أمام حكومة إسبانيا دفاعًا عن مصالح مدينتين مستقلتين".
وكان "إدوارد ودي كاسترو"، حاكم مدينة مليلية المحتلة، قد أيد دعوة ملك اسبانيا فيليب السادس، الذي أعلن قبل أسبوع مد يده للمغرب من أجل السير معا قدما نحو تجسيد علاقة جديدة تكون مبنية على ركائز قوية وأكثر متانة.