ناظورسيتي: متابعة
يخضع مفتش شرطة مناوب بمطار زاكورة للتحقيق منذ مساء الخميس إثر مخالفة جسيمة ارتكبها هذا الأخير أثناء تأدية مهامه.
وبحسب بيان صحفي صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني، فإن مفتش الشرطة الذي تم اعتقاله اعتدى على رئيسه بإطلاق النار عليه بسلاحه الوظيفي، مما تسبب في إصابات في حاجبه.
وبحسب معطيات أولية من التحقيق الذي فتح، أشار رئيس مركز شرطة مطار زاكورة إلى سوء سلوك مهني ضد مفتش الشرطة.
يخضع مفتش شرطة مناوب بمطار زاكورة للتحقيق منذ مساء الخميس إثر مخالفة جسيمة ارتكبها هذا الأخير أثناء تأدية مهامه.
وبحسب بيان صحفي صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني، فإن مفتش الشرطة الذي تم اعتقاله اعتدى على رئيسه بإطلاق النار عليه بسلاحه الوظيفي، مما تسبب في إصابات في حاجبه.
وبحسب معطيات أولية من التحقيق الذي فتح، أشار رئيس مركز شرطة مطار زاكورة إلى سوء سلوك مهني ضد مفتش الشرطة.
واكد رئيس المركز، أن المفتش فشل في أداء واجبه الانضباطي واستعمل سلاحه الوظيفي ضد رئيسه.
وقد أعطت النيابة العامة المختصة بفتح تحقيق في الحادثة من أجل البحث في جميع الأفعال الإجرامية المتهم بارتكابها، وكذلك الأسباب التي دفعته إلى إطلاق النار على رئيسه.
واعادت القضية إلى الأذهان عدد من حوادث إطلاق النار، التي يقوم بها بعض عناصر الشرطة، سواء على انفسهم للانتحار، أو ضد رؤساءهم، أو أشخاص لديهم معهم خلافات، مثل الشرطة الذي أطلق النار على والدة خطيبته قبل بضعة أشهر.
وتعود أسباب هذه الظاهرة إلى الضغوط التي يتعرض لها عناصر الشرطة، سواء تعلق الأمر بظروف وضغط العمل، أو المشاكل الاجتماعية والأسرية.
وقامت المديرية العامة للأمن الوطني بمجموعة من الإجراءات، من أجل محاصرة هذه الظاهرة، بتحسين ظروف عمل عناصرها. وهو الامر الذي انعكس بالإيجاب حيث انخفض عدد مثل هذه الحوادث في السنوات الاخيرة.
وقد أعطت النيابة العامة المختصة بفتح تحقيق في الحادثة من أجل البحث في جميع الأفعال الإجرامية المتهم بارتكابها، وكذلك الأسباب التي دفعته إلى إطلاق النار على رئيسه.
واعادت القضية إلى الأذهان عدد من حوادث إطلاق النار، التي يقوم بها بعض عناصر الشرطة، سواء على انفسهم للانتحار، أو ضد رؤساءهم، أو أشخاص لديهم معهم خلافات، مثل الشرطة الذي أطلق النار على والدة خطيبته قبل بضعة أشهر.
وتعود أسباب هذه الظاهرة إلى الضغوط التي يتعرض لها عناصر الشرطة، سواء تعلق الأمر بظروف وضغط العمل، أو المشاكل الاجتماعية والأسرية.
وقامت المديرية العامة للأمن الوطني بمجموعة من الإجراءات، من أجل محاصرة هذه الظاهرة، بتحسين ظروف عمل عناصرها. وهو الامر الذي انعكس بالإيجاب حيث انخفض عدد مثل هذه الحوادث في السنوات الاخيرة.