ناظورسيتي:
في بيان لها صدر ليلة أمس الأربعاء 29 دجنبر الجاري، قالت الحكومة الفرنسية بأن ارتداء الكمامات في شوارع العاصمة "إلزامي"، بدء من يوم الجمعة المقبل 31 دجنبر 2021.
هذا وأوضح البيان بأن "عدم الالتزام بهذه القاعدة سيؤدي إلى غرامة قدرها 135 يورو".
وكان في وقت سابق، أوليفييه فيران وزير الصحة في الحكومة الفرنسية، قد صرح في البرلمان، بأن فرنسا تشهد "تسونامي" لانتشار عدوى الوباء، في ظل انتشار متحوري "دلتا" و"أوميكرون".
في بيان لها صدر ليلة أمس الأربعاء 29 دجنبر الجاري، قالت الحكومة الفرنسية بأن ارتداء الكمامات في شوارع العاصمة "إلزامي"، بدء من يوم الجمعة المقبل 31 دجنبر 2021.
هذا وأوضح البيان بأن "عدم الالتزام بهذه القاعدة سيؤدي إلى غرامة قدرها 135 يورو".
وكان في وقت سابق، أوليفييه فيران وزير الصحة في الحكومة الفرنسية، قد صرح في البرلمان، بأن فرنسا تشهد "تسونامي" لانتشار عدوى الوباء، في ظل انتشار متحوري "دلتا" و"أوميكرون".
وقد أصبح من اللازم على كل المواطنين في فرنسا، ارتداء الكمامات في الأماكن العمومية المغلقة ومختلف وسائل النقل العام في جميع أنحاء البلاد.
وكان وزير الصحة الفرنسي أوليفيه، قد أعلن عن تسجيل فرنسا، حصيلة قياسية من عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا خلال يوم واحد.
وقال الوزير أوليفيه فيران، اليوم الأربعاء، أمام الجمعية الوطنية، إنه جرى تسجيل 208 ألف إصابة جديدة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، على مستوى تراب الجمهورية الفرنسية.
وبسحب هذه الأرقام التي كشف عنها المسؤول الأول عن قطاع الصحة، فإن فرنسا تتجاوز لأول مرة عتبة 200 ألف إصابة في ظرف يوم واحد، وهو رقم مهول أثار رعب السلطات والقائمين على الشؤون الصحية، لاسيما المرتبطة منها بتدابير الوقاية من انتشار الجائحة.
وبالإضافة إلى فرنسا، فقد سجلت كل من تركيا وبريطانيا، إصابات قياسية جديدة بالفيروس المذكور، في وقت حذرت فيه منظمة الصحة العالمية من أن المتحور "أوميكرون" سيؤدي إلى عدد كبير من حالات الاستشفاء بالمراكز الصحية.
وسجلت فرنسا، يوم الثلاثاء 28 دجنبر الجاري، 179 ألف و807 حالات مصابة بالفيروس خلال 24 ساعة، وهو أكبر ثاني رقم بعد حصيلة الاربعاء منذ بداية الجائحة.
وكشفت الحكومة الفرنسية، قبل ذلك، أي يوم الاثنين 27 دجنبر، عن إجراءات جديدة تروم اعتمادها للحد من الإصابات، من ضمنها تقييد التجمعات الكبيرة، ومنع تناول الأطعمة والمشروبات في وسائل النقل العمومية، وإلزام المقيمين بوضع القناع الواقي "الكمامة" في الأماكن المفتوحة.
وكان وزير الصحة الفرنسي أوليفيه، قد أعلن عن تسجيل فرنسا، حصيلة قياسية من عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا خلال يوم واحد.
وقال الوزير أوليفيه فيران، اليوم الأربعاء، أمام الجمعية الوطنية، إنه جرى تسجيل 208 ألف إصابة جديدة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، على مستوى تراب الجمهورية الفرنسية.
وبسحب هذه الأرقام التي كشف عنها المسؤول الأول عن قطاع الصحة، فإن فرنسا تتجاوز لأول مرة عتبة 200 ألف إصابة في ظرف يوم واحد، وهو رقم مهول أثار رعب السلطات والقائمين على الشؤون الصحية، لاسيما المرتبطة منها بتدابير الوقاية من انتشار الجائحة.
وبالإضافة إلى فرنسا، فقد سجلت كل من تركيا وبريطانيا، إصابات قياسية جديدة بالفيروس المذكور، في وقت حذرت فيه منظمة الصحة العالمية من أن المتحور "أوميكرون" سيؤدي إلى عدد كبير من حالات الاستشفاء بالمراكز الصحية.
وسجلت فرنسا، يوم الثلاثاء 28 دجنبر الجاري، 179 ألف و807 حالات مصابة بالفيروس خلال 24 ساعة، وهو أكبر ثاني رقم بعد حصيلة الاربعاء منذ بداية الجائحة.
وكشفت الحكومة الفرنسية، قبل ذلك، أي يوم الاثنين 27 دجنبر، عن إجراءات جديدة تروم اعتمادها للحد من الإصابات، من ضمنها تقييد التجمعات الكبيرة، ومنع تناول الأطعمة والمشروبات في وسائل النقل العمومية، وإلزام المقيمين بوضع القناع الواقي "الكمامة" في الأماكن المفتوحة.